قصة طريفة لأول تعليق كروي لـ طارق الحماد بمباراة الشباب والطائي قبل 20 عاما.. فيديو
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
ماجد محمد
روى المذيع الرياضي طارق الحماد قصة طريفة لأول تعليق يقوم به قبل 20 عاما رغم أنه كان حينها مراسل ميداني.
وقال إنه طُلِب منه أن يعلق على مباراة الشباب والطائي التي أقيمت في 16 / 9 / 2004 لمدة 20 دقيقة لحين وصول المعلق نبيل نقشبندي الذي تأخر عن التعليق بسبب تأخر الطائرة التي كانت تقله.
ولفت إلى أنه رفض هذا الأمر في البداية لأنه لم يكن مؤهلا لهذا العمل كما أنه كان حينها مراسل ميداني إلا أن العاملين في قناة أوربيت أقنعوه بأن يخوض التجربة.
وأكد أنه شعر بالخوف الشديد، ولم يكن يريد التعليق حتى لا يلصق به أن قام بتجربة عمل فاشلة، لكنه في النهاية وافق على ذلك وقام بالتعليق حينها.
وكشف الحماد عن لقطات نادرة لتعليقه على هذه المباراة، مطالبا من يشاهدها بعدم السخرية مما قدمه لكونه لم يكن خبيرا في التعليق الرياضي حينها.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/04/المذيع-طارق-الحماد-يشاركنا-فيديو-نادر-لتعليقه-على-مباراة-الشباب-والطائي-في-اوربت-بسبب-تاخر-طائرة-المعلق-نبيل-نقشبندي-.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الشباب الطائي طارق الحماد
إقرأ أيضاً:
تأخر الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين باتفاق الهدنة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت ولاء السلامين، مرسلة “القاهرة الإخبارية” من رام الله، أن الفلسطينيين من مختلف المناطق، سواء من المحافظات الشمالية أو الجنوبية، تجمعوا في انتظار الإفراج عن ذويهم ضمن الدفعة السابعة من صفقة التبادل، ورغم البرد القارس، يبدي الفلسطينيون بلهفة شديدة استعدادهم لاستقبال الأسرى الذين سيتم إطلاق سراحهم في هذه المرحلة.
ومن المتوقع أن يتضمن الإفراج 50 أسيرًا محكومًا بالمؤبد، بالإضافة إلى 60 أسيرًا من أصحاب الأحكام العالية، و47 أسيرًا من صفقة وفاء الأحرار الذين تم إعادة اعتقالهم، بالإضافة إلى 445 أسيرًا من قطاع غزة.
وأشارت المراسلة إلى أن الفلسطينيين يواجهون صعوبة في الوصول إلى مواقع الإفراج، حيث أغلقت قوات الاحتلال منذ الصباح المداخل والمخارج لمدينة رام الله والبيرة، مما جعل التنقل صعبًا على العائلات الفلسطينية التي انتظرت لساعات طويلة لملاقاة أحبائها.
و أوضحت، أن هناك تحركات مستمرة من قوات الاحتلال لعرقلة وصول الأسرى إلى أماكن استقبالهم، مع وجود تأخيرات غير مبررة في نشر قوائم الأسماء الخاصة بالأسرى المفرج عنهم، حيث لم تُوزع القوائم إلا في الساعة الثانية عشرة والنصف من ظهر اليوم.
كما أكدت أن التباطؤ في الإجراءات قد يكون بسبب وجود فحوصات طبية أجريت على الجثامين التي تم تسليمها إلى الاحتلال يوم الخميس الماضي، مضيفة أن العائلات الفلسطينية تنتظر بفارغ الصبر لحظة الإفراج عن ذويهم، حيث ستقوم الجهات المعنية، مثل الصليب الأحمر، بنقل الأسرى إلى معبر كرم أبو سالم ثم إلى المستشفيات لإجراء الفحوصات الطبية اللازمة قبل وصولهم إلى منازلهم في قطاع غزة أو الضفة الغربية.