حسني شتا: التخلص من أدوار الشاب الوسيم كان أكبر تحدي واجهني (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
قال الفنان حسني شتا، إن متعة الممثل هي تغيير الشخصيات، وأحاول طوال الوقت البحث عن الأدوار التي لا تكون شبيهة لشخصي، كما أحب دائما أن أدخل تجارب صعبة.
وأضاف الفنان حسني شتا، في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج “سبوت لايت” المذاع على قناة صدى البلد،علق الفنان حسني شتا، إن تصنيفه كممثل جان، كان تحدي له في فترة ما، موضحا: "كنت بعمل مسلسل الأب الروحي – شخصية صالح العطار، وملامح الشخصية وسيم ومهتم باللبس، والمسلسل لاقى نجاحا كبيرا جدًا، ولما طلعت منه؛ كانت كل الأدوار اللي بتجيلي نفس الشاب الوسيم، حتى جاء دوري في مسلسل أيوب مع أستاذ أحمد صالح، فكان التحدي إن إزاي حسني هيعمل شاب شعبي وابن بلد".
وتابع حسني شتا: "بعد نجاح أيوب؛ بقت كل الحاجت اللي بتجيلي شعبي، فأنا بحاول طوال الوقت أخرج عن النمطية، وبقدم أقصى ما عندي عشان الشخصية توصل للناس وتبقى مصدقاها".
وكان الفنان حسني شتا انتفد تصرف عدد كبير من نجوم الفن تجاه القضية الفلسطينية وذلك بعدما زاد الأمر على الساحة الفنية من قيام بعض الفنانين بطرح أغنياتهم عن فلسطين أو انتشار فيديوها لحزنهم والترويج لأعمالهم بطريقة غير مباشرة عن طريق وضع القضية الفلسطينية في تصريحاتهم وهو ما أدى إلى إنفعال حسني شتا.
وكتب حسني شتا عبر حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام: للاسف كله بقا عاوز يركب التريند على حساب القضية الفلسطينية ما هو انا كنت أقدر أطلع كام فيديو وانزل دمعتين واركب التريند وانتوا عارفين ان انا ممثل شاطر وكان ممكن برضوا اطلع أغني لفلسطين واركب التريند وانتوا عارفين بردو أن انا مغني شاطر يا أخي تولع الشهرة على التريند، بلاش تدوروا على مصالحكم الناس بتموت وبتتقطع أشلاء حسبي الله ونعم الوكيل.
واختتم الفيديو قائلًا: كلمتين مكتومين في قلبي بس قولت أخرجهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حسنى شتا مسلسل الأب الروحي مسلسل أيوب الفن بوابة الوفد الفنان حسنی شتا
إقرأ أيضاً:
قيادي بمستقبل وطن: احتشاد المواطنين أمام معبر رفح رسالة دعم شعبي للدولة والقضية الفلسطينية
قال تامر الحبال، القيادي بحزب مستقبل وطن، إن مشهد احتشاد المواطنين المصريين أمام معبر رفح، بالتزامن مع زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى العريش، يعكس بوضوح وعي الشارع المصري بطبيعة المرحلة، ويؤكد وقوفه صفًا واحدًا خلف الدولة في معركتها الإنسانية والدبلوماسية لدعم الشعب الفلسطيني.
التحرك الشعبي مع النشاط الدبلوماسيوأوضح الحبال أن هذا الحراك الشعبي يُعد رسالة سياسية ومجتمعية بليغة، مفادها أن مصر، قيادة وشعبًا، موحدة في موقفها الثابت تجاه القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن تزامن التحرك الشعبي مع النشاط الدبلوماسي يعكس حالة من التناغم النادر بين الإرادة الرسمية والزخم الشعبي.
الحركة الوطنية: زيارة السيسي وماكرون للعريش ورفح رسالة دولية برفض التهجير
الرئيس السيسي وماكرون يزوران العريش واستقبال حاشد من المواطنين
وأضاف: "زيارة ماكرون إلى العريش لا يمكن فصلها عن الدور المصري المتنامي في إدارة الملف الإنساني في غزة، وقدومه إلى الأراضي المصرية في هذا التوقيت يؤكد أن المجتمع الدولي بات يرى في مصر طرفًا رئيسيًا لا غنى عنه في جهود التهدئة والاستقرار بالمنطقة".
التحركات الشعبية أمام معبر رفحوأشار الحبال إلى أن التحركات الشعبية أمام معبر رفح عكست مشهدًا مصريًا خالصًا، تتداخل فيه الوطنية مع الإنسانية، ويبرز فيه الشعب كظهير قوي لدولة تتحرك بثقة ووعي في محيط إقليمي بالغ التعقيد.
واختتم الحبال تصريحه بالتأكيد على أن "ما يحدث اليوم في رفح والعريش هو تجسيد عملي لقوة مصر الناعمة، التي تجمع بين التحرك السياسي الرفيع والزخم الشعبي الداعم، وهو ما يمنح الموقف المصري ثقلاً مضاعفًا على الساحة الدولية".
فيما أكد النائب طارق عبد العزيز رئيس الهيئة البرلمانية لحزب الوفد بمجلس الشيوخ ، بأن احتشاد المصريين اليوم برفح اليوم ، بالتزامن مع زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون ، تاكيد علي الدور المصري الريادي في دعم القضية الفلسطينية منذ 75 عام ، وتفويض جديد للقيادة السياسية لحماية الأمن القومي المصري.
واضاف طارق عبد العزيز في تصريحات للمحررين البرلمانيين اليوم ، بأن 120 مليون مواطن مصري يرفضون تهجير الفلسطينيين من أراضيهم ، ورفض خطة ترامب المشبوهة.
وأشاد رئيس برلمانية الوفد بالعلاقات المصريه الفرنسيه مؤكدا بأنها تاريخيه ومتأصلة والبلدين يدركان ابعاد التهجير القسري للفلسطينيون ، ومايمثلة من تهديد ونسف للسلام في الشرق الأوسط ، ومايستتبعه من إشاعة الفوضي والدمار في كل المنطقة.