مبادرة بورسعيدية لدعم الحكم الدولى محمد معروف بمسقط رأسه.. صور
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
قدمت منطقة بورسعيد لكرة القدم ملحمة جديدة في الدعم والمساندة للتحكيم المصري، ولعل أبرزها تلك المبادرة الأولى من نوعها لدعم الحكم الدولي محمد معروف ابن محافظة شمال سيناء الحبيبة .
كان الكابتن محمد ياسين رئيس منطقة بورسعيد ترأس وفد رفيع المستوى من المنطقة ولجنة الحكام للسفر إلى مدينة بئر العبد مسقط رأس الحكم الدولي.
ضم الوفد جمال نوفل المدير التنفيذي لمنطقة بورسعيد و سيد مراد المحاضر الدولي ود.ابراهيم فوزي رئيس لجنة الحكام بمنطقة بورسعيد و عماد يوسف المعد البدني لحكام منطقة بورسعيد والدوليان ميدو سلامة وإبراهيم محجوب وحكام الدوري الممتاز محمد الشناوي واسلام ابو العطا.
وفور وصول بعثة منطقة بورسعيد فوجئت باستقبال شعبي وذرسمي ممثلا في شيوخ قبائل سيناء ومدير مديرية الشباب و الرياضة بشمال سيناء ولفيف من أقارب واهل الحكم الدولي.
وتحدث الجميع عن محمد معروف بشكل مميز عن نجوميته وعدالته ورحلة كفاحة مع التحكيم.
واستقبل أهل بئر العبد بعثة بورسعيد بشكل أكثر من رائع أثلج صدورنا جميعا بكرم ضيافة يفوق الوصف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورسعيد الشباب و الرياضة رئيس لجنة الحكام شيوخ قبائل سيناء محافظة شمال سيناء منطقة بورسعيد لكرة القدم منطقة بورسعيد منطقة بورسعید
إقرأ أيضاً:
يعود تاريخها إلى 51 ألف سنة.. العثور على أقدم قصة مصورة في العالم
اكتشف علماء مجموعة من الرسوم "الفنية" على سقف كهف بجزيرة سولاوسي الإندونيسية، تصور 3 أشكال تشبه البشر وخنزيرا بريا، يُعتقد أنها أقدم "قصة مصورة" في العالم، حسب صحيفة "تلغراف" البريطانية.
ووفق الصحيفة، يعتقد العلماء أن الرسوم الفنية التي تعود إلى العصر الجيري منذ نحو 51 ألف عام، هي "أقدم عمل فني بشري بالعالم" قام به الإنسان البدائي "نياندرتال"، الذي سبق فن الإنسان "العاقل".
وتمكن شكل جديد من التحليل ابتكره باحثون من جامعة "غريفيث"، وجامعة "ساوثرن كروس" الأستراليتين، من تحليل عُمر كربونات الكالسيوم التي تشكلت فوق العمل الفني، وأرجعوا عمر الرسوم إلى أكثر من 51 ألف عام، أي أكثر من 4000 عام أكبر مما كان يعتقد سابقا.
ويقول العلماء إن الخنزير والأشكال الثلاثة التي تم تصويرها على أنها لأشخاص، هم "أقدم دليل باق معروف لسرد القصص الخيالية".
ويقول الباحثون الذين نشروا دراسة بمجلة "نيتشر"، إن العمل الفني قد يكون أقدم من ذلك، وأن التقنية الجديدة المستخدمة التي تعتمد على اليورانيوم قد "تُحدث ثورة في تأريخ الفن الصخري".
ونقلت "تلغراف" عن المؤلف الرئيسي للدراسة، آدي أجوس أوكتافيانا، قوله: "ربما كان البشر يروون القصص منذ فترة أطول بكثير من 51 ألف عام، لكن بما أن الكلام كان لا يمكن تحويله إلى حفريات، فإن الفن في سولاوسي هو الآن أقدم دليل معروف في علم الآثار للقصص المصورة".
ويقول المؤلف المشارك في الدراسة، آدم بروم: "يشير اكتشافنا إلى أن رواية القصص كانت أقدم بكثير من تاريخ البشرية، وتاريخ الفن على وجه الخصوص، مما كان يعتقد سابقا".
ويضيف: "من الواضح أن الفنان الأصلي أراد أن يخلق قصة من خلال الصور. ونستطيع أن نرى أن هناك قصة تدور هنا. لقد قمنا الآن بتأريخ هذا المشهد إلى 51200 عام مضت، مما يجعله أقدم تصوير سردي معروف في العالم".
وكتب العلماء في دراستهم، أن رسوم الشخصيات والحيوانات المجسمة له أصل أعمق في تاريخ صناعة الصور البشرية الحديثة (الإنسان العاقل) مما هو معترف به حتى الآن.