ممثل مصري يعلن وفاة شقيقته بعد صراع مع المرض منوعات
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
منوعات، ممثل مصري يعلن وفاة شقيقته بعد صراع مع المرض،فارقت شقيقة الممثل المصري مصطفى عباس الحياة بعد صراع طويل مع المرض ووصفها بمثابة .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ممثل مصري يعلن وفاة شقيقته بعد صراع مع المرض، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
فارقت شقيقة الممثل المصري مصطفى عباس الحياة بعد صراع طويل مع المرض ووصفها بمثابة والدة له.
وكتب عبر حسابه الخاص على أحد مواقع التواصل الإجتماعي :”البقاء والدوام لله يارب يجعل مرضك في ميزان حسناتك وحده، أختي الكبيرة وأمي التانية في ذمة الله”.
من جهة أخرى، تعرض مصطفى عباس مؤخرا لأزمة صحية مفاجئة، نُقل على إثرها إلى المستشفى. مصطفى عباس هو عضو نقابة المهن التمثيلية المصرية، ولد في القاهرة في 18 يونيو 1984. بدأ مصطفى مشواره الفني في عام 2004 وسرعان ما استطاع أن يلفت الأنظار إليه بتألقه وموهبته اللافتة. قدم مصطفى العديد من الأعمال الناجحة التي حظيت بتقدير وإعجاب الجمهور ولاقت بدايته الفنية نجاحًا كبيرًا من خلال فيلم “باسم خالتي فرنسا” حيث قدم أداءً مثيرًا ومميزًا في شخصية “كيبو”. لم يتوقف نجاح مصطفى عباس في السينما فقط، بل استطاع أيضًا أن يحقق نجاحًا مميزًا في المسرح والتلفزيون. شارك في العديد من المسلسلات التلفزيونية الناجحة مثل “صياد اليمام”، “خليك في حالك”، “العيال هربت”، “فاصل ونعود”، و”الدرملي فقري تملي”. قدم مصطفى أداءً قويًا ومقنعًا في تلك الأعمال التي نالت إعجاب الجمهور والنقاد على حد سواء.بجانب نجاحه في السينما والتلفزيون، قدم مصطفى عباس أيضًا أداءً مميزًا في المسرح وشارك في عدة مسرحيات ناجحة مثل “عائلة ميكي” و”بنات العم”، حيث قدم أداءً قويًا ومؤثرًا يبقى في ذاكرة المشاهدين.
جنا عمرو دياب تثير الغضب بعد نشرها صورة لصديقيها وهما يتبوّلان فأر يُهاجم شاكيرا خلال تصوير أحدث أغنياتها.. فيديو يوثق ردة فعلها الصادمة فنانة لبنانية تكشف عن تعرضها للتنمر بسبب ركبها السوداء فيديو34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ممثل مصري يعلن وفاة شقيقته بعد صراع مع المرض وتم نقلها من تركيا الآن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مصطفى عباس
إقرأ أيضاً:
جرائم مروعة بغزة.. قنابل العدو الصهيوني تقذف طفلا وأشلاء شقيقته لمنزل مجاور
الثورة نت/
في مشهدٍ مروع، وثّق ناشطون وصحفيون فلسطينيون فيديو لأطفالٍ تطايرت أجسادهم إلى سطح أحد المنازل بفعل قصف عنيف نفذه جيش العدو الإسرائيلي على حي اليرموك وسط مدينة غزة، مستخدمًا قنابل شديدة الانفجار.
وأظهر الفيديو الذي تداوله ناشطون على مواقع التواصل، أطفالا مصابون وأشلاء لآخرين فوق سطح أحد المباني المجاورة للمبنى المستهدف، في مشهد يُجسّد أبشع صور الإبادة الجماعية التي يتعرض لها الفلسطينيون منذ 7 أكتوبر 2023.
وكان من بين المشاهد الأكثر قسوة، وفق وكالة الاناضول، ما تبقى من جسد طفلة صغيرة قُذفت إلى سطح منزل مجاور جراء القصف، نصف جسدها فقط كان واضحًا، وقد التصق بالخرسانة والدماء.
كانت الفتاة الصغيرة ترتدي ثوبًا ورديًا ملطخًا بالتراب والرماد، فيما راحت خصلات شعرها تتحرك مع موجات الغبار التي أثارها القصف المروع. وعلى بُعد أمتار، كان طفل آخر مصاب قد قُذف هو أيضًا إلى السطح ذاته، والدماء تنزف من رأسه.
الطفل كان يستغيث بصوت متعب طلبًا للنجدة، فيما كانت والدته تصرخ وتبحث عنه بين الركام، بعدما فقدت زوجها وأطفاله الآخرين بالقصف ذاته.
لم تكن تعلم أنه لا يزال على قيد الحياة، مستلقيًا فوق منزل جيرانهم في وضع صحي ونفسي صعب، لكنه كان أملها الوحيد بعد فقدان ما تبقى من أطفالها، إضافة إلى بقية أفراد أسرتها شقيقها وشقيقتها.
نسيبة شحتو، والدة الطفل المصاب تحدثت لوكالة الأناضول وهي بحالة صعبة، قالت إن القصف الإسرائيلي دمّر منزل العائلة بالكامل، وقتل زوجها وأطفالها، ولم ينجُ من العائلة سوى طفل واحد قُذف بفعل الانفجار إلى سطح منزل مجاور.
وأضافت وهي تحاول تماسك نفسها “جميع من بالبيت قضوا، زوجي وأطفالي وأخي وأطفاله وأختي وأطفالها، لم يبق سوى طفل واحد، طار من قوة الانفجار على سطح الجيران، الحمد لله وجدناه حيا، لكن حالته خطيرة”.
وتابعت: “الانفجار كان قويا جدًا، لم يتبق البيت شيء من البيت، عشرة أطفال من العائلة كانوا في البيت وقت القصف، الكل طار، الكل كان يصرخ.. نجونا أنا وابني الوحيد”.
وذكر شهود عيان أن الانفجار الذي وقع كان قوياً جداً، معتقدين بإلقاء جيش العدو الإسرائيلي قنابل شديدة الانفجار والتدمير، ما أدى إلى تدمير المنزل فوق رؤوس ساكنيه، ودفعت قوته بأجساد الضحايا إلى عشرات الأمتار، بينهم أطفال قُذفوا إلى الطوابق العليا من المباني المجاورة.
وفي 23 أكتوبر 2024 كشفت دراسة أجرتها جامعة هارفارد الأمريكية عن استخدام جيش العدو الإسرائيلي قنابل شديدة التدمير من نوع “مارك84” أمريكية الصنع.
وواصلت الأم المكلومة حديثها من أمام أحد المستشفيات بمدينة غزة: “ابني اسمه علي فرج، حالياً في غرفة العمليات، أُصيب في بطنه، أجروا له عملية صعبة”.
وناشدت السيدة الفلسطينية العالم بوقف الإبادة، وقالت بنداء مؤلم: “أنقذوا ما تبقى من شعبنا، لا تريد أن نخسر المزيد (..) نحن بشر، تعبنا من الدمار والموت”.
وفي 24 مارس، قالت وزارة الصحة بغزة إن عدد الأطفال الذين قتلوا خلال الإبادة الجماعية على مدار 19 شهرا (حتى 23 مارس) بلغ نحو 15 ألفا و613 طفلا، وهو ما يشكل 31 بالمئة من إجمالي القتلى في حينه.
ولم تشر الوزارة إلى عدد الأطفال والنساء الذين قتلوا منذ استئناف العدو الاسرائيلي الإبادة الجماعية في 18 مارس، والتي أسفرت حتى ظهر الخميس عن مقتل 1928 وأصابت 5055 آخرون معظمهم من النساء والاطفال، وفق أحدث بياناتها.
ويخضع أكثر من 2.4 مليون فلسطيني في غزة لحصار خانق، في ظل شلل تام في المرافق الصحية والخدمات الأساسية، واستمرار إغلاق المعابر لليوم الـ55 على التوالي، ما يُفاقم من حجم الكارثة الإنسانية غير المسبوقة في القطاع.