فقدان 45 مهاجرا إثر انقلاب قارب في البحر المتوسط
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
فُقد أَثَر 45 مهاجرا، في سلسلة جديدة من مآسي ظاهرة الهجرة المتنامية، وقالت وكالة الأمم المتحدة للهجرة، نقلا عن روايات ناجين، إن المهاجرين فقدوا، ويُخشى أنهم لاقوا حتفهم بعد غرق قاربهم في وسط البحر المتوسط، يوم الأربعاء، في أثناء محاولتهم الوصول إلى أوروبا قادمين من تونس.
وفي حادث منفصل، قال خفر السواحل الإيطالي، الأربعاء، إنه عثر على جثث 9 أشخاص وأنقذ 22، ويخشى فقد 15 آخرين.
ونقل الناجين إلى جزيرة لامبيدوزا الإيطالية، وهي أول محطة لكثير من المهاجرين الساعين للوصول إلى الاتحاد الأوروبي.
وقالت الوكالة، في منشور عبر منصة "إكس"، الجمعة، إن موظفيها في لامبيدوزا علموا من الناجين أن قاربا ثانيا غادر تونس وغرق أيضا، يوم الأربعاء، وأن جميع ركابه البالغ عددهم 45 شخصا مفقودون.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الهاتف المحمول: وسيلة تواصل أم إدمان خفي؟
أميرة خالد
في ظل التطور التكنولوجي المتسارع، بات الهاتف المحمول جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، حيث أصبح وسيلة رئيسية للتواصل والعمل والترفيه.
ولكن في المقابل، أدى الاستخدام المفرط له إلى ظهور حالات من التعلق المفرط، لدرجة أن البعض يشعر بالقلق والتوتر عند فقدان الاتصال به، وهو ما يُعرف بـ”نوموفوبيا” أو رهاب فقدان الهاتف.
وهناك علامات قد تشير إلى نوموفوبيا:القلق عند نسيان الهاتف: إذا شعرت بعدم الارتياح أو التوتر الشديد لمجرد نسيان هاتفك في المنزل، فقد يكون ذلك مؤشرًا على التعلق الزائد به.
والتحقق المستمر من الإشعارات، حيث يجد البعض أنفسهم يقومون بفحص الهاتف بشكل متكرر، حتى وإن لم يكن هناك إشعارات جديدة، مما يعكس حالة من الإدمان الرقمي.
واستخدام الهاتف في مواقف غير مناسبة: مثل تصفحه أثناء القيادة أو خلال الاجتماعات، وهو ما قد ينعكس سلبًا على الأداء اليومي وحتى السلامة الشخصية، والتأثير على العلاقات الاجتماعية.
إقرأ أيضًا https://slaati.com/2025/03/01/p2645380.html