عاجل| بايدن: أتوقع هجوما إيرانيا عاجلا وليس آجلا
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل لها منذ قليل، بأن الرئيس الأمريكي جو بايدن، قال إنه يتوقع هجوما إيرانيا عاجلا وليس آجلا، مؤكدًا أن واشنطن ملتزمة بالدفاع عن إسرائيل وإيران لن تنجح.
“بايدن”: مستعدون للدفاع عن الفلبين ضد أي تهديد في بحر الصين الجنوبي بايدن: مستعدون للدفاع عن الفلبين ضد أي تهديد في بحر الصين الجنوبي نشوب صراع أوسعوذكرت صحيفة "نيويورك تايمز"، أن إيران تمتلك مخزونا ضخما من مسيرات يصل مداها إلى 2500 كيلومتر تحلق على ارتفاع منخفض لتجنب الرادار الإسرائيلي.
وأشارت إلى أن الهجوم الإيراني المحتمل على إسرائيل سيزيد خطر نشوب صراع أوسع نطاقا يمكن أن يجر دولا متعددة بما في ذلك الولايات المتحدة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الولايات المتحدة نيويورك الرئيس الأمريكي الرئيس اسرائيل ايران واشنطن نيويورك تايمز الرئيس الأمريكي جو بايدن
إقرأ أيضاً:
الأدب في خدمة العقيدة.. كيف وظف جابر قميحة الشعر للدفاع عن الإسلام؟
حين يجتمع الأدب بالعقيدة، لا يصبح الشعر مجرد إبداع لغوي، بل يتحول إلى رسالة، وسلاح ناعم في وجه التيارات المضادة، وهكذا كان شعر الدكتور جابر قميحة، الذي رسم بالكلمات ملامح معركة فكرية خاضها بحبر قلمه ودقة عباراته.
شاعر العقيدةمنذ بداياته الشعرية، اتخذ جابر قميحة موقفًا واضحًا: الكلمة لا بد أن تحمل رسالة، وأن تكون في خدمة الحق.
فكانت قصائده تدافع عن الإسلام في مواجهة حملات التشويه، وتتصدى لكل من يحاول النيل من رموزه أو ثوابته، دون أن يسقط في فخ الخطابة أو التكلف.
في الدفاع عن الرسول الكريممن أبرز ما كتب قميحة كان رده الأدبي على الإساءة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم، لم يكن ردًا غاضبًا فقط، بل كان راقيًا، واعيًا، اختار فيه الكلمة كسلاح والعقل كمنهج. ففي إحدى قصائده يقول:
يا ساخرًا من طه.. لا تقتربْ
فاللهُ قد أعلى له النَّسَبْ
بهذه اللغة الهادئة القوية، جسد قميحة صورة الشاعر المدافع عن نبيه ، بأسلوب يخاطب العقول قبل المشاعر.
القدس في قلبهالقدس لم تغب عن دواوينه، بل احتلت مكانة بارزة، باعتبارها قضية الأمة.
كتب عن الألم، وعن الخذلان العربي، وعن صمود الفلسطينيين، فكانت قصائده صدى لصرخة الأرض المحتلة، وحافزًا للثبات والمقاومة.
قيم إسلامية بلغة شعريةما يميز جابر قميحة هو قدرته على دمج القيم الإسلامية مثل الصدق، الأمانة، الصبر، والجهاد في صور شعرية مبتكرة، تصل للقارئ بلغة سهلة لكنها قوية.
لم يعتمد على الوعظ المباشر، بل على الفن المؤثر.
رؤية معاصرةورغم أن شعره كان محافظًا، فإنه لم يكن تقليديًا. مزج بين الكلاسيكية وروح العصر، فاستطاع الوصول إلى الأجيال الجديدة دون أن يتنازل عن قناعاته أو يهادن.