وزارة الخزانة الأمريكية: عقوبات تستهدف أعضاء من حركة حماس بينهم أبو عبيدة
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
الخزانة الأمريكية: العقوبات تستهدف "حذيفة سمير عبد الله الكحلوت المعروف أيضا باسم أبو عبيدة"
أفادت وزارة الخزانة الأمريكية بأنها اتخذت إجراءات من شأنها فرض عقوبات ضد أعضاء من حركة حماس، قائلة: تم استهداف قادة الحركة في قطاع غزة ولبنان الذين يشرفون على العمليات السيبرانية وعمليات الطائرات دون طيار.
اقرأ أيضاً : الرئيس الأمريكي يوجه رسالة إلى “الاحتلال وحماس"
وبحسب بيان "الخزانة الأمريكية، واطلعت عليه "رؤيا"، فإن العقوبات الأمريكية تستهدف "حذيفة سمير عبد الله الكحلوت المعروف أيضا باسم أبو عبيدة وهو المتحدث باسم كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس".
ولم تنشر الخزانة الأمريكية في بيانها صورة "أبو عبيدة" أو أي من قادة حماس ممن استهدفتهم العقوبات الأمريكية.
وتشمل العقوبات أيضا وليم أبو شنب قائد وحدة الشمالي المتمركزة في لبنان، وبراء حسن فرحات، مساعد أبو شنب، وخليل محمد عزام وهو مسؤول استخبارات.
في حين، فرض الاتحاد الأوروبي، الجمعة، عقوبات على الجناحين العسكريين لحركتي حماس والجهاد الإسلامي، على خلفية مزاعم أعمال عنف جنسي خلال السابع من تشرين أول/ اكتوبر الماضي.
وفي السياق، ويندرج قرار فرض العقوبات تحت إطار اتفاق بين دول الاتحاد الأوروبي ويزج بموجبه في القائمة السوداء مستوطنون استهدفوا فلسطينيين وأراضيهم وممتلكاتهم في الضفة الغربية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: المقاومة الفلسطينية واشنطن دولة فلسطين الحرب في غزة غزة الخزانة الأمریکیة أبو عبیدة
إقرأ أيضاً:
التحقيق مع زعيمة المعارضة الفنزويلية بتهمة الخيانة ودعم العقوبات الأمريكية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن مكتب المدعي العام الفنزويلي، عن فتح تحقيق بتهمة الخيانة ضد زعيمة المعارضة ماريا كورينا ماتشادو، مُتهمًا إياها بدعم العقوبات الأمريكية التي تهدف إلى الإطاحة بالرئيس نيكولاس مادورو بعد إعادة انتخابه المتنازع عليها.
وأعلن المدعي العام في بيان صحفي، أن المدعي العام قرر فتح تحقيق مع ماريا كورينا ماتشادو لاتهامها بسبب دعمها لمشروع قانون تشديد العقوبات الصادر في الولايات المتحدة.
وقال مكتب المدعي العام الفنزويلي، إن تصريحات ماريا كورينا ماتشادو بشأن مشروع القانون تشكل خيانة للوطن، ومؤامرة مع دول أجنبية.
وكان مجلس النواب الأمريكي، وافق على مشروع قانون بوليفار، يوم الإثنين، والذي لا يزال يتعين عليه الحصول على الضوء الأخضر من مجلس الشيوخ وتوقيع الرئيس ليصبح ساري المفعول، ويحظر القانون على الولايات المتحدة توقيع عقود مع أشخاص يقومون بأعمال تجارية مع حكومة نيكولاس مادورو غير الشرعية أو أي شخص آخر لا تعترف الولايات المتحدة بشرعيته.
ووصفت كراكاس هذا النص بالهجمة الإجرامية، معتبرة أن القانون يخالف ميثاق الأمم المتحدة، ويضاف إلى ذلك أكثر من ٩٣٠ إجراء قسريًا أحاديًا وتجاوز الحدود الإقليمية مفروضين على كراكاس، مما يؤهلها للعقوبات الأمريكية. خلال فترة ولايته الأولى ٢٠١٧-٢٠٢١، فرض الرئيس المنتخب دونالد ترامب سياسة الضغط الأقصى على نيكولاس مادورو، وتشديد العقوبات المالية وفرض حظر على النفط.