هلا السعيد: 'حمادة هلال فيه من شخصية صابر المداح'
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
تحدثت الفنانة هلا السعيد عن تفاصيل دورها في مسلسل المداح 4، حيث أن شخصية هبة أصبحت تعاني من أزمة نفسية بعد تعرضها لـ«لمس الجن»، في الجزء الثالث من أحداث العمل.
ماذا قالت هلا السعيد عن شخصيتها في الجزء الرابع من المداح؟
وأشارت هلا السعيد، في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج سبوت لايت، المذاع عبر قناة صدى البلد، قائلة: «لما قرأت الورق لاقيت أنها دخلت في حالة نفسية وبتتعالج من الحالة النفسية، لكن أستاذ أحمد سمير فرج، محبش أننا ندخلها في الناحية دي شوية، فهي السنة دي مازالت ملبوسة بس الجن السنة دي مش بقوة السنة اللي فاتت السنة دي السيطرة على الجن اللي عليها كان أسهل، وده بيبان في النظرات مبقتش حادة زي السنة اللي فاتت».
وأضافت هلا السعيد قائلة: «ناس صحابي أنا مكنتش أعرف إن حصلهم قبل كده مس أو لبس، فلاقيتهم بيقولولي أنتي شوفتي حد وأنتي بتمثلي أو قبل ما تمثلي؟، قولت لهم لأ، فقالولي هلا إحنا حصلنا بالظبط نفس اللي أنتي عملتيه».
وأوضحت هلا السعيد قائلة: «حمادة هلال، في الحقيقة شخص طيب وجدع، وبيحب الناس كلها، ومتواضع لدرجة لا يتخيلها أحد، ومابيزعلش حد، هو شبه المداح فيه كتير أوي من شخصية الشيخ صابر المداح، ولو الناس عايزة جزء خامس أكيد هيفكرو في ده، بس أنا نفسي والله».
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة هلا السعيد أبطال المداح 4 أبطال مسلسل المداح الجزء الرابع هلا السعید
إقرأ أيضاً:
درة: هذه كانت اللحظة الأصعب في فيلم "وين صرنا"
كشف الفنانة درة عن دوافعها في إخراج فيلم " وين صرنا" قائلة:"أنا عملت الفيلم عشان كل أهل غزة، وخليتهم يتكلموا عن نفسهم عشان يكون بالطريقة اللي هم حاسين بيها، وأكتر لحظة كانت صعبة عليا، هي اللحظة الحقيقية، لما كنا مستنين زوج نادين يجي من غزة، وكنا كلنا مستنينه يجي، كنت كأني أشعر بكل تفاعلات نادين.
وعلقت درة على إمكانية خسارتها لأعمال فنية كممثلة بسبب دخولها للإخراج في ندوتها اليوم ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي قائلة:' لو في خسارة هخسرها فالمكسب الإنساني ليا أكبر بكتير من الخسارة المادية والفنية".
كشفت هذه الندوة قوة السرد في تحفيز قدرات الأفراد على المقاومة والتحمل في أصعب اللحظات والمواقف، وحكى الحضور عبر خبراتهم ووعيهم الثقافي الفريد عن تجاربهم في تشكيل السرد السينمائي وروايات الهوية الشخصية والجماعية، ومحاولات البقاء والخلافات والنبرات الانهزامية.
ناقش الضيوف تحديات صنع الأفلام في مناطق الصراع والنزوح وتلك المحاصرة بالقيود السياسية، وعن خبرة كل منهم في استخدام الإبداع للدفاع عن رؤيتهم والنجاة من الأسى والمآسي.
سلطت الحلقة النقاشية الضوء على التقنيات السردية التي يمكنها تحوّل قصص الصراع الشخصي إلى سرديات مهمة إعجازية تلهم الجماهير وتحفّز المجتمعات على الاستمرار والمقاومة.