نصائح هامة قبل استقبال نتيجة الثانوية العامة 2023.. لـ ضبط النفس والسيطرة على الخوف منوعات
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
منوعات، نصائح هامة قبل استقبال نتيجة الثانوية العامة 2023 لـ ضبط النفس والسيطرة على الخوف،ساعات قليلة تفصلنا عن ظهور نتيجة الثانوية العامة 2023، وفي هذا الوقت تحديدًا تسيطر .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر نصائح هامة قبل استقبال نتيجة الثانوية العامة 2023..
ساعات قليلة تفصلنا عن ظهور نتيجة الثانوية العامة 2023، وفي هذا الوقت تحديدًا تسيطر حالة من القلق والخوف والتوتر على كل من الطلاب وأولياء الأمور، حيث إن نتيجة الثانوية العامة يتوقف عليها تحديد مستقبل الطلاب، خاصةٍ الذين قضوا ساعات طويلة في المذاكرة طيلة العام الدراسي المنصرم، حيث إنهم يرغبون في تحقيق النجاح والحصول على أعلى الدرجات التي تمكنهم من دخول الكلية التي يحلمون بها، لكن هناك عدد من النصائح التي يجب الالتزام بها في الساعات الحالية التي تسبق ظهور النتيجة، من أجل ضبط النفس والسيطرة على الخوف والتوتر.
وخلال السطور التالية يوضح ، نصائح هامة قبل استقبال نتيجة الثانوية العامة، لضبط النفس والسيطرة على الخوف.
نصائح قبل استقبال نتيجة الثانوية العامة_ على الآباء والأبناء التحلي بالصبر والهدوء والثبات الانفعالي، واستقبال نتيجة الثانوية العامة بنفس راضية.
_ يجب على جميع الطلاب وضع الكثير من الخطط البديلة أمامهم حتى لا يسيطر عليهم اليأس والإحباط وقت ظهور النتيجة.
_ على الآباء الذين يعاني أبنائهم من نوبات عصبية ونفسية، التعامل معهم بحذر شديد وقت ظهور نتيجة، حتى لا يفكر أحدهم في التخلص من حياته إذا لم يحصل على المجموع الذي ينتظره.
_ تهيئة الطالب جيدا في الساعات التي تسبق ظهور النتيجة، حتى لا يؤثر هذا التوتر والخوف على حالته النفسية بشكل سلبي.
_ يفضل أن يعلم جميع الطلاب جيدا ما هي احتياجات سوق العمل، خلال الفترة الآخيرة، وأن يتخلص الجميع أيضا من عقدة كليات القمة التي تحتاج إلى مجموع كبير.
_ الابتعاد التام عن جميع الأشخاص الذين يصدرون الطاقة السلبية لهم.
استقبال نتيجة الثانوية العامة 2023
_ أهم شئ عند ظهور النتيجة هو تجنب مقارنة المجموع الذي حصلت عليه مع مجموع أصدقائك وأقاربك.
_ على الآباء التخلي عن فكرة تحقيق أحلامهم في أولادهم، فهذا ليس صحيح وسيؤثر على الحالة النفسية للأبناء.
_ تذكر دائما أن أمامك رحلة طويلة من النجاح في الكلية التي اختارها لك مجموعك، وأن نتيجة الثانوية العامة ليست نهاية المطاف.
_ يفضل أن تكون مع أسرتك عند استقبال النتيجة ولا تجلس بمفردك وقتها.
_ يقع على الأهل دور كبير في لحظة ظهور نتيجة الثانوية العامة، فلا يجب عليهم عتاب أبنائهم أو توجيه اللوم لهم، حتى لا يفكر أحدهم في التخلص من حياته.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل نصائح هامة قبل استقبال نتيجة الثانوية العامة 2023.. لـ ضبط النفس والسيطرة على الخوف وتم نقلها من أهل مصر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الثانوية العامة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ظهور النتیجة ظهور نتیجة حتى لا
إقرأ أيضاً:
5 آلاف نازح في القاع: الخوف من الموت برداً
كتب رامح حمية في" الاخبار": كغيرها من البلدات الآمنة التي تستقبل نازحين في محافظة بعلبك - الهرمل، يؤرّق اقتراب الشتاء بلدة القاع التي حلّ فيها آلاف النازحين في غياب أدنى المقوّمات سواء في مراكز الإيواء أو في المنازل.4776 شخصاً نزحوا إلى القاع، معظمهم من مدينة الهرمل ومحيطها، يقيم نحو 3450 منهم (حوالى 834 عائلة) في بيوت مستأجرة، فيما نزلت البقية في أربعة مراكز للإيواء غير مجهّزة لاستقبال الشتاء، من بينها سوق الخُضر الذي اضطرت البلدية إلى ترتيبه لإيواء النازحين بعدما وصلت المراكز الثلاثة الأولى إلى قدرتها الاستيعابية القصوى. ويضمّ السوق 14 غرفة، تقع الحمامات خارجها، ما يشكّل أزمة كبيرة مع حلول البرد القارس.
ومع حلول الشتاء، باتت الحسابات أصعب: لا تدفئة ولا مازوت ولا حرامات تقف في وجه عواصف البلدة الواقعة في أقصى البقاع الشمالي والتي «يقصّ فيها البرد الأصابع»! ويقول رئيس البلدية بشير مطر: «من كان يملك غطاء، يحتاج اليوم إلى أربعة ليتّقي البرد». والخوف من الشتاء ليس عابراً، إذ إن إبقاء الناس بلا تدفئة يعني تحميل الثقل للقطاع الصحي، والسيناريو المتوقّع في هذه الحالة هو كثرة الأمراض والفيروسات التي تنتقل بسرعة بسبب ازدحام النازحين، في وقت تعاني فيه المؤسسات الصحية من ضعفٍ في الإمكانات والتجهيزات. ويوضح مطر أن «في المنطقة، وتحديداً في الهرمل، ثلاثة مستشفيات تخدم حوالى 60 إلى 70 ألفاً من السكان هنا وبالكاد قادرة على المواجهة». ويلفت إلى أن «مستشفى البتول شبه معطل، فيما المستشفى الحكومي ومستشفى العاصي لا يمكن أن يحملا الثقل وحدهما، إضافة إلى النقص في أطباء الاختصاص». ولفت على سبيل المثال إلى أنه «كان في المنطقة 3 أطباء للقلب غادروا، واليوم إذا حدث شيء يقف قلب المريض قبل أن يصل الطبيب".
ويسأل مطر: «ماذا لو تكرّر سيناريو الإخلاءات الذي حدث في بعلبك في مدينة الهرمل؟ كيف سيكون عليه الواقع هنا؟»، إذ إن الوجهة الأولى لكثيرين من أهالي الهرمل الصامدين حتى الآن، في حال حدوث سيناريو كهذا، ستكون القاع لكونها الأقرب إليهم. مجرّد تخيّل هذا الأمر يؤرّق لجنة الطوارئ هناك، مع وصول مراكز الإيواء إلى قدرتها الاستيعابية القصوى.