تحديات «يو إف سي 308» تنطلق 26 أكتوبر
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي و«يو إف سي»، مؤسسة الفنون القتالية المختلطة الرائدة عالمياً، عن تنظيم بطولة يو إف سي 308 المرتقبة 26 أكتوبر المقبل، في «الاتحاد أرينا» في أبوظبي.
من المقرر أن تنطلق بطولة يو إف سي 308، خلال أسبوع أبوظبي للتحدي، إلى جانب سلسلة فعاليات متميزة طوال الأسبوع، من ضمنها فعاليات مخصصة للمشجعين، حفلات موسيقية، وعروض ضيافة مميزة، وفعاليات رائعة بمشاركة نخبة من النجوم، ما يعزز مكانة أبوظبي بوصفها وجهة مثالية لاستضافة أبرز الفعاليات الترفيهية في الشرق الأوسط.
وتعد بطولة يو إف سي 308 المرتقبة الفعالية الـ 19 التي تحتضنها العاصمة الإماراتية، وثانية الفعاليات المقررة لهذا العام، بعد «ليلة النزال» من «يو إف سي»، التي تقام 3 أغسطس.
تُقام هذه الفعاليات في إطار الشراكة الممتدة بين يو إف سي، ودائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي، والتي شهدت توسعاً خلال العام الماضي، لتشمل عودة يو إف سي إلى المنطقة مع سلسلة من الفعاليات المستمرة طوال العام، وسرعان ما أصبحت هذه الفعاليات المرموقة جزءاً أساسياً من تقويم البطولات القتالية العالمية والإقليمية، التي شهدت مواجهات شهيرة بين أبرز أبطال يو إف سي.
وقال صالح الجزيري، مدير عام السياحة في دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي: «يسعدنا استضافة حدث عالمي كبير بحجم بطولة يو إف سي 308 في أبوظبي، وشهدنا على مدى الأعوام الخمسة الماضية فعاليات استثنائية استضافتها العاصمة الإماراتية تضمنت أقوى النزالات والمواجهات ومهّدت لبروز الأبطال، وسلطت الضوء على المواهب الصاعدة، مخلّفة وراءها أروع الذكريات للجماهير على امتداد المنطقة والعالم، وأتطلع لهذه الفعالية المتميزة في أبوظبي التي تواصل ترسيخ مكانتها عاصمة للفنون القتالية المختلطة».
وتُطرح قريباً باقات تذاكر كبار الشخصيات على موقع «أون لوكيشن»، الوكيل الرسمي لمؤسسة «يو إف سي» لتجارب كبار الشخصيات، وتتيح باقات التذاكر الرسمية حجز مقاعد مميزة، وحضور فعاليات قياس الوزن مع كبار الشخصيات، إلى جانب خدمات الضيافة الشاملة، ولقاء نجوم «يو إف سي».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: يو إف سي دائرة الثقافة والسياحة الاتحاد أرينا
إقرأ أيضاً:
التايمز: اتفاق الهجرة بين إيطاليا وليبيا يواجه تحديات جديدة مع تزايد أعداد المهاجرين
أفادت صحيفة “التايمز” البريطانية بأن أعداد المهاجرين القادمين إلى إيطاليا من ليبيا ارتفعت بنسبة 63% هذا العام، رغم الاتفاق الذي أبرمته رئيسة الوزراء الإيطالية جيورجيا ميلوني مع السلطات الليبية العام الماضي.
وأوضحت الصحيفة أن المهربين في ليبيا أصبحوا يعتمدون على قوارب سريعة لتجنب اعتراض خفر السواحل الليبي، الذي يتلقى تمويلاً من إيطاليا والاتحاد الأوروبي.
ونقلت الصحيفة عن وكالة فرونتكس قولها إن أغلب المهاجرين الذين وصلوا إلى إيطاليا هذا العام جاءوا من بنغلاديش وباكستان عبر ليبيا، حيث يدفع المهاجرون ما يصل إلى 8000 يورو للعبور، مستفيدين من ثغرات في تنفيذ الاتفاق بين ليبيا وإيطاليا.
ورغم الإشادة التي حظيت بها ميلوني العام الماضي بعد انخفاض الهجرة بنسبة 58%، فإن هذا الارتفاع الجديد يضع الاتفاق بين إيطاليا وليبيا تحت ضغط سياسي متزايد, وفقا لما نقلته الصحيفة.
هذا ونقلت الصحيفة عن المحلل في الشأن الليبي, جلال حرشاوي, قوله إن ميلوني أقنعت خليفة حفتر في عام 2023 بوقف رحلات القوارب الكبيرة من طبرق، لكنه استمر في تسهيل وصول المهاجرين إلى بنغازي، حيث يسافرون منها إلى غرب ليبيا للإبحار من مدن مثل زوارة والزاوية.
وأضاف حرشاوي أن رئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبد الحميد الدبيبة، لمّح مؤخرًا إلى مسؤولية حفتر عن تدفق المهاجرين من الشرق إلى الغرب، معتبرًا أن ذلك يزيد من تعقيد جهود إيطاليا في كبح الهجرة غير الشرعية.
وقالت فرونتكس إن العديد من البنغاليين وصلوا إلى ليبيا بشكل قانوني بفضل اتفاقيات العمل بين بنغلاديش وليبيا.
وقال أحد المحللين لصحيفة “التايمز” إن العديد من البنغاليين كانوا يسافرون جواً إلى ليبيا عبر بنغازي، التي تخضع لسيطرة حفتر.
المصدر: صحيفة التايمز
الهجرةرئيسي Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0