إغلاق استوديو الألعاب المستقلة Possibility Space
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
تم إغلاق Possibility Space، وهو استوديو ألعاب مستقل يضم موظفين موزعين في جميع أنحاء العالم، فجأة اليوم من قبل الرئيس التنفيذي جيف سترين، حسبما كشف موظفون سابقون على تويتر. تم إطلاق الاستوديو في عام 2021 بهدف إنشاء عنوان AAA، وقد وظف أيضًا شخصيات بارزة في الصناعة مثل أوستن ووكر من Waypoint ومصممة Ubisoft Liz England.
في رسالة بريد إلكتروني حصلت عليها مراسلة Polygon نيكول كاربنتر، قال سترين إنه "ذهل" عندما علم أن المعلومات السرية حول عنوان الاستوديو الرئيسي، الذي يحمل الاسم الرمزي Project Vonnegut، تمت مشاركتها مع مراسل Kotaku إيثان غاتش. يدعي سترين أن ناشرًا لم يذكر اسمه "أعرب عن تدني ثقته" بشأن تمويل الاستوديو بشكل أكبر، مما أدى إلى اتفاق متبادل على إلغاء العنوان. وبعد ذلك قرر إغلاق الاستوديو بالكامل.
ليس Possibility Space هو الاستوديو الأول الذي يتم فيه تسريب تفاصيل اللعبة للصحافة، ومن غير الواضح لماذا كانت هذه المعلومات خطيرة بما يكفي لخسارة تمويل الناشر (ولا تنس، هذه ليست سوى نسخة Strain للأحداث).
في وقت سابق من هذا الشهر، أصدرت Annie Delisi Strain أيضًا رسالة محيرة مماثلة (عبر IGN) حيث ألقت باللوم في إغلاق لعبة Crop Circle Game على الانكماش الاقتصادي، لكنها كشفت بالإضافة إلى ذلك أنه تم تشخيص إصابتها بالتصلب المتعدد. وزعمت، دون دليل، أن Gach من Kotaku من المحتمل أن تنشر تفاصيلها الصحية دون استشارتها: "لقد استقالت من منصبي كمدير تنفيذي هذا الشتاء في إجازة طبية، وبينما لا أعرف محتوى مقال السيد Gach، ليس لدي أي ضمانات. أن صحتي الشخصية تكافح كرئيسة تنفيذية نادرة لصناعة الألعاب لن تتم تغطيتها في مقالته."
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
183 مليار دولار حجم إنفاق الشرق الأوسط وشمال افريقيا على تكنولوجيا المعلومات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد حسان عودة، خبير الذكاء الاصطناعي ، والباحث بجامعة الشارقة، على أهمية توسع دول الشرق الأوسط في مجالات الذكاء الاصطناعي، مشيرًا إلى أنه يبلغ إجمالي إنفاق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا على تكنولوجيا المعلومات 183.8 مليار دولار في عام 2024، ارتفاعا من 176.8 مليار دولار في عام 2023.
وقال خلال حواره ببرنامج "العنكبوت" المذاع على قناة أزهري، إنه من الضروري أن ينتشر التطور التكنولوجي ويتوسع ويكون هناك تبادل للخبرات بين بلدان المنطقة العربية.
وذكر أن هناك طفرات في منطقة الشرق الأوسط ، حيث نجح المعهد التكنولوجي في أبو ظمي، في تصميم منافسين لـ ChatGPT ، موضحًا أن تحسين الخدمات الإماراتية بمثابة مثال ونموذج للدول العربية الأخرى، وخاصة في مجالات التعليم والصحة.
ولفت إلى أن الإنفاق التكنولوجي شهد في الشرق الأوسط نموا سريعا، مدفوعا بالمبادرات الحكومية، واستثمارات القطاع الخاص، والدفع نحو التحول الرقمي عبر مختلف القطاعات، حيث تركز بعض دول المنطقة بشكل أساسي على قطاعات مثل البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات، والخدمات الرقمية، والذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، والحوسبة السحابية، ومبادرات المدن الذكية.
وأوضح أن عام 2024 شهد تقدمًا مذهلاً في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث أصبح التقنية الأكثر تأثيرًا في مختلف جوانب الحياة اليومية.