محمد بن زايد يتبادل تهاني الفطر مع الأسد والسوداني
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
أطيب التمنيات بالأمن والاستقرار والازدهار لشعوب العالم أجمع
تبادل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، التهاني بمناسبة عيد الفطر المبارك، خلال اتصالين هاتفيين، مع بشار الأسد رئيس الجمهورية العربية السورية الشقيقة، ومحمد شياع السوداني رئيس وزراء جمهورية العراق الشقيق.
وأعرب الجميع عن أطيب أمنياتهم بهذه المناسبة المباركة، سائلين المولى، عز وجل، أن ينعم على الشعوب العربية والإسلامية والعالم أجمع بالأمن والاستقرار والازدهار.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان بشار الأسد محمد شياع السوداني
إقرأ أيضاً:
بعد سقوط ابن خاله..رامي مخلوف يهاجم الأمن السوري ويلوم بشار الأسد
أطل رامي مخلوف ابن خال الرئيس السوري السابق بشار الأسد، الذي اختفى عن الأنظار منذ انهيار النظام، معلقاً لأول مرة على التطورات الدرامية في مدن الساحل السوري الرئيسية، في منشور على صفحته بفيس بوك اليوم الأحد.
وبدأ مخلوف منشوره، بانتقادات حادة لتبعات العملية الأمنية في مدن الساحل السوري التي أطلقتها قوات الأمن العام لملاحقة فلول نظام الأسد، متحدثاً عن "مشاهد مرعبة ومجازر مروعة وذل ممنهج".وغلظ مخلوف انتقاداته للفرقة الرابعة في الجيش السوري، الضالعة في هجوم الساحل السوري، قائلا: "هل تاجرتم بدم أهلنا؟! ألم تتوقعوا بعدما فعلتموه بعناصر الأمن أن تكون ردة الفعل عنيفة جداً؟! لماذا ورّطتم هؤلاء المدنيين المساكين معكم واستغليتم حاجتهم للمال...؟".
وقال مخلوف: "لقد بذلنا جهداً كبيراً لوقف هذه المجازر بأي طريقة كانت"، و"حذَّرت الجميع من أي تحرك غبي قد يوصل الطائفة إلى الذبح والتنكيل".
وقتل خلال الاشتباكات الدامية في غرب سوريا بين قوى الأمن السوري والمسلحين الموالين للرئيس السابق بشار الأسد أكثر من ألف بينهم مئات المدنيين العلويين، حسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.
ووجه مخلوف رسالة إلى بشار الأسد قائلاً: "ألم تكتفِ أيها الرئيس الهارب بما فعلته سابقاً من تدمير البلاد...وأتى اليوم حاشيتك بهذه الحركة الغبية ليقضوا على ما تبقى من الطائفة".
وبعد أن أطاحت هيئة تحرير الشام وقوى المعارضة الأخرى بالنظام السوري السابق وفرار الرئيس بشار الأسد إلى روسيا في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، اختفى رامي مخلوف تماماً عن الأنظار بعد أن كان محتجزاً في بيته لسنوات دون أن تعرف وجهته.