زيادة عدد المصابين بحادث انفجار أسطوانة بوتاجاز في حفل خطوبة بالمنيا إلى 25
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اكدت مصادر بمديرية الصحة بالمنيا ارتفاع عدد المصابين بحروق متنوعة إثر انفجار أسطوانة بوتاجاز بإحدى قرى مركز أبو قرقاص جنوب المنيا، إلى 25 مصابًا.
وتنوعت الإصابات مابين الدرجة الأولى والثانية والثالثة، وجرى نقلهم لأقسام الحروق بمستشفيات أبو قرقاص والمنيا الجامعي، بعد الدفع بأكثر من 12 سيارة إسعاف.
هذا وتلقت الأجهزة الأمنية بالمنيا إخطارًا بورود إشارة من غرفة عمليات النجدة بوجود بلاغ من أهالي قرية منسافيس التابعة لمركز أبو قرقاص، بانفجار أسطوانة بوتاجاز، ووقوع عدد من الإصابات.
انتقلت الأجهزة الأمنية والاسعاف لموقع الحادث، وتبين إصابة 16 شخصًا بحروق متنوعة، وجرى نقلهم للمستشفيات العامة.
وكشفت التحريات الأولية أنه أثناء عقد خطوبة ابنة "ج س" حدث تسرب غاز بأسطوانة البوتاجاز في وجود عدد من المعازيم، وانفجرت الأسطوانة وتسببت في الإصابات.
تحرر محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة لتولي التحقيق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أخبار محافظة المنيا حوادث حريق انفجار المنيا
إقرأ أيضاً:
مسؤول صحي يكشف حقيقة الإصابات التنفسية في مصر
علّق رئيس لجنة مكافحة فيروس كورونا في مصر، الدكتور حسام حسني، على “انتشار أمراض تنفسية بين المواطنين، قائلا إنه “لا داعي للقلق، وإن الإصابات تعود لفيروس الإنفلونزا وليس لكورونا”.
وأوضح حسني، “أن الإنفلونزا من أكثر الفيروسات التنفسية انتشارا خلال الفترة الحالية، وهي المسبب الرئيسي للالتهابات الفيروسية التي يعاني منها كثير من المواطنين، لكنها لا تصل إلى مرحلة الخطورة ولا تستدعي القلق”، مؤكدا أنه “يمكن التعافي منها باتباع الإجراءات الصحية السليمة”.
ودعا إلى “اتخاذ الاحتياطات اللازمة، مثل التهوية الجيدة وارتداء الكمامة في الأماكن المزدحمة والالتزام بالإجراءات الوقائية للحد من انتشار الفيروسات التنفسية”.
وفي وقت سابق، أكد حسني، أن “الفترة الحالية تشهد انتشار عدد من الالتهابات الفيروسية والبكتيرية، وأن هناك إصابات بنزلات شعبية متكررة”.
وشدد على “ضرورة توخي الحذر واتباع سبل الوقاية التي تبدأ بالابتعاد عن تغيرات الطقس الحادة سواء من بارد إلى سخن أو العكس”، كما حذر من “الجلوس في أماكن سيئة التهوية أو بها الكثير من التدخين”.
ووجّه عدة نصائح مع حلول شهر رمضان، داعيا إلى “التواجد في أماكن بها تهوية لا سيما عند أداء الصلوات، وخصوصا صلاة التراويح، بالإضافة إلى حرص من يصاب بالمرض على ارتداء الكمامات لحماية الآخرين، كما دعا للابتعاد عن أماكن التدخين خلال الجلسات العائلية”.