طالب مواطنون بمواقع لانتظار النساء وزيادة الجودة والبخار في مغاسل السيارات.
وأكد علاء حبيب الغريب، أن مغاسل السيارات تجذب ويكثر زبائنها بعد موجات الأمطار وبعد موجات الغبار، كما يكثر مرتاديها بعد توقف عمل المغاسل، كما هو الآن فبعد عيد الفطر توقفت المغاسل واليوم الجمعة عادت للعمل واستقبال السيارات فنجد زحمة عليها، ونتمنى أن يتواجد في كل المغاسل الغسيل بالبخار الذي به يتمكن من التنظيف جيدا، فمن المفترض بعد كل غسلتين للسيارة يغسل مرة بالبخار، وغسيل المركبات بالبخار يتواجد في المغاسل المتنقلة في السيارات.


أخبار متعلقة شاهد| فعاليات متنوعة وعروض موسيقية.. "اليوم" ترصد فرحة العيد في الشرقية"القطيف المركزي".. تمديد الزيارة 12 ساعة يبهج المرضى في العيدولفت الغريب، إلى أنه من المفترض أن تهتم المغاسل بأدوات الغسيل والتي يجب أن تكون ذات جودة وتكون أفضل أدوات، فالأدوات مهمة في نظافة المركبة، ونجد أن أسعار بعض المغاسل ارتفع هذه الأيام، فنجد الغسيل بدون تكييس وصل سعره 30 ريالا، ومن قبل في شهر رمضان كان أقل من ذلك .
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مغاسل السيارات - اليوم مغاسل السيارات - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });مغاسل السياراتوبين الغريب، أن الانتظار بعد موجات الغبار والمطر والتوقف تصل 90 دقيقة كاملة، أما إن دخلت المركبة تحتاج المركبة من غسيل وتنظيف 30 دقيقة.

وطالب الغريب، بضرورة تواجد عامل فقط من أجل مراقبة وتشييك السيارة بعد الغسيل وخلوها من الرمل في المواقع الحساسة في المركبة أو من الماء.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مغاسل السيارات - اليوم مغاسل السيارات - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });مواقع لجلوس النساءوقالت فهيمة علي الداوود، إن الانتظار طويل فنطالب أن يتواجد في كل مغسلة كبينة مواقع لجلوس النساء والانتظار فيها، ويجب أن تكون مكيفة ففصل الصيف قادم ، والحر لهيب والانتظار طويل للغاية.

وأشارت الداوود، إلى أنه من المفترض أن تكون مسارات أكثر في المغاسل حتى ينجز العمال العمل بسرعة ولا يطول الإنتظار لأصحاب المركبات، كما يجب أن تكثر مواقف المركبات بعد خروجها من الغسيل حتى تنجز عملية تنشيف الماء بسرعة ولا يحتاج ننتظر كثيرا، خاصة نحن النساء.
وبينت الداوود، أن الغسيل في المركبات المتنقلة يصل بسعر 50 ريالا، وإن وجدت بقع في المقاعد "الاسيات" يصل إلى أكثر من سعر 100 ريال وهذا مرتفع للغاية.غسيل المركبةولفت مصطفى صالح الخزعل، إلى أن غسيل السيارة في شهر رمضان كان سعره 28 ريالا ونصف الريال والآن أصبح سعره 35 ريالا وهذا مع تكييس السيارة من الداخل، ويجب أن تكون الأدوات ونقصد القماش بعد غسيل السيارة يغسل وينشف قبل استخدام ذلك في سيارة ثانية، مشيرا إلى أن بعض المغاسل إن غسلت مركبتك 4 مرات الخامسة تكون بالمجان فالحوافز مهمة ومطلوبة لكل زبون، ونجد بعض المغاسل رخيصة ولكن لا يوجد جودة في الغسيل، وبعض المغاسل يصل السعر إلى 70 ريالا لأن هناك خدمات متنوعة فيها.

وأشار أن غسيل المركبة دون تكييس بسعر 30 ريالا، مؤكدا أن جميع المغاسل زحمة ولكن ذات الجودة أكثر زحمة فيحتاج الغسيل إلى صبر وسعة بال.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: مغاسل السيارات الشرقية الأمطار article img ratio أن تکون إلى أن

إقرأ أيضاً:

مطالبات “إسرائيلية” بتابوت النبي موسى من مصر.. “دفن تحت الأهرامات”

#سواليف

بثّت وسائل إعلام إسرائيلية، في تقرير مثير للجدل نشره موقع “واللا”، مزاعم غير مدعومة بأي دليل علمي أو تاريخي، تدّعي وجود #تابوت عهد #النبي_موسى وقبر السيد المسيح أسفل #الهرم الأكبر في منطقة الجيزة.

واستند التقرير إلى تصريحات منسوبة لعالم أنثروبولوجيا بريطاني يُدعى بول وارنر، دون إرفاق أي وثائق أو قرائن يمكن التحقق منها علمياً.

وبحسب المزاعم التي أوردها وارنر، فإنه اكتشف ما وصفه بـ”السر الأعظم في التاريخ” داخل نفق تحت الأرض في محيط الأهرامات، مدّعياً أن السلطات المصرية تتعمد التعتيم على ما سماه بـ”الحقيقة الثورية”.

مقالات ذات صلة “حفريات القرآن الكريم”.. اقتراح بتأسيس علم جديد في مصر 2025/04/26

غير أن هذه الادعاءات تتعارض بشكل صارخ مع الحقائق التاريخية الراسخة، إذ يعود بناء الهرم الأكبر إلى ما يقرب من 4500 عام، أي إلى حقبة تسبق ظهور اليهودية والمسيحية بقرون طويلة.

ووفقاً للتقرير، فقد زعم وارنر أنه قدم صوراً ومسوحات ضوئية للسلطات المصرية، إلا أن أياً من هذه المواد لم يُنشر في دوريات علمية محكمة أو يُعرض على هيئات أكاديمية مستقلة، وهو ما يُفقدها المصداقية العلمية.
واتهم الباحث البريطاني السلطات المصرية، وعلى رأسها عالم الآثار الشهير زاهي حواس، بعرقلة ما أسماه بـ”التقدم المعرفي”، بينما تؤكد وزارة الآثار المصرية على التزامها بالتعاون مع البعثات الأجنبية ضمن أطر منهجية وقانونية معتمدة دولياً.

وتبرز تناقضات كبيرة في هذه الادعاءات، حيث أشار التقرير ذاته إلى أن بناء الهرم اكتمل قرابة العام 2560 قبل الميلاد، في حين يُعتقد أن تابوت العهد – وفق الرواية اليهودية – صُنع في القرن الثالث عشر قبل الميلاد، ما يعني أنه يعود إلى ما بعد تشييد الهرم بأكثر من 1200 عام.

أما في ما يخص السيد المسيح، فإن الرواية المسيحية تُجمع على أن موقع دفنه في القدس، لا في مصر.

وتُعد هذه المزاعم امتداداً لسلسلة من النظريات غير المثبتة التي تحاول الربط بين الآثار المصرية القديمة وبعض الروايات الدينية، رغم غياب أي أدلة موثوقة تدعمها.

وقد أكدت الجهات الأثرية المصرية مراراً بطلان هذه الادعاءات، مشيرة إلى أن الأهرامات خضعت لدراسات دولية مكثفة، لم تسفر عن أي اكتشافات مشابهة.
وفي سياق متصل، يذكر أنه في حزيران/ يونيو 2019، أعادت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية إثارة الجدل حول تابوت العهد، الذي يُعتقد – وفق الموروث اليهودي – أنه يحتوي على الألواح التي أنزلها الله على النبي موسى متضمنة الوصايا العشر.
ونقلت الصحيفة عن بروفيسور إسرائيلي عاد من جولة في إثيوبيا قوله إن “إسرائيل” ينبغي أن تطالب السلطات الإثيوبية بالحصول على نسخة من الصندوق الموجود في كنيسة السيدة مريم بمدينة أكسوم.
ووفقاً للتقاليد المحلية، فإن التابوت محفوظ تحت حراسة مشددة داخل مبنى مغلق أسفل الكنيسة، ولا يُسمح لأي شخص برؤيته، كما أنه يتم تغيير الحارس المسؤول عنه دورياً، نظراً لما يُشاع عن وقوع وفيات غامضة بين من يتولون هذه المهمة.

مقالات مشابهة

  • مطالبات “إسرائيلية” بتابوت النبي موسى من مصر.. “دفن تحت الأهرامات”
  • إيران.. ارتفاع عدد مصابي انفجار الميناء إلى 516
  • مطالبات بالتحقيق في وفاة البلوغر شريف نصار المفاجئة
  • للنساء فقط.. فوائد مذهلة لمشروب الحلبة
  • خلال عام واحد.. أكثر من 13 مليون زائر للصلاة في الروضة الشريفة
  • مطالبات إسرائيلية بتابوت النبي موسى من مصر.. دفن تحت الأهرامات
  • «بعد طول انتظار».. أهالي عزبة منازع يشكرون الرئيس للموافقة على إنشاء مدرسة للتعليم الأساسي
  • الدمام 24 مئوية.. بيان درجات الحرارة الصغرى على بعض مدن المملكة
  • حافلات الدمام والقطيف تنقل 6 ملايين راكب وتتوسع بـ 7 مسارات جديدة
  • الدمام 39 مئوية.. بيان درجات الحرارة العظمى على بعض مدن المملكة