يحمي من الحوادث.. فوائد مستشعر صواميل العجل الجديد
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
يتعرض ملاك السيارات للكثير من الحوادث على الطرق السريعة ، وتقع تلك الحوادث؛ نتيجة ظهور أحد الأعطال المفاجئة بالسيارات، والتي تظهر فجأة دون سابق إنذار، ولكن يجب الاهتمام بجميع أجزاء السيارة؛ حتى لا تتعرض لأي من المواقف الصعبة على الطريق.
وجاء مستشعر الصواميل الذي يمكنه معرفة صواميل العجلة غير محكمة الربط، وذلك يساعد في الحد من خطر وقوع الحوادث الناتجة عن فك صواميل العجلات.
ويعمل مستشعر صواميل الإطارات، المبتكر بشكل مستقل، حسب نوع الإطارات أو الطراز أو الحجم، حيث يقوم المستشعر بتحليل إشارات سرعة العجلة وغيرها من المعلومات من شبكة منطقة التحكم بالسيارة "CAN"، من أجل اكتشاف ما إذا كانت هناك صواميل عجلة مفكوكة أم لا.
جدير بالذكر ـن المستشعر الجديد، عبارة عن حساس واحد في حدود 1 ملليمتر، وخلال الفترة المقبلة سيتم تركيبه من قبل شركات التصنيع بمختلف أنواع السيارات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ملاك السيارات الطرق السريعة الإطارات
إقرأ أيضاً:
حزب بارزاني يبرئ حزب طالباني من حرائق أربيل وكركوك
آخر تحديث: 3 يوليوز 2024 - 11:16 ص أربيل/ شبكة أخبار العراق- نفى رئيس إقليم كردستان نيجيرفان بارزاني، الثلاثاء (2 تموز 2024)، ضلوع الاتحاد الوطني الكردستاني في الحوادث والحرائق التي شهدتها محافظتا أربيل وكركوك، في “شهادة تبرئة” من المناوئ الأول للاتحاد الوطني الكردستاني.وقال بارزاني في تصريح صحفي ، إنه “ليس هناك أي دليل على دعم الاتحاد الوطني الكردستاني بوصفه حزبا سياسيا للحرائق التي اندلعت في أربيل وكركوك”، مبينا أن “نتائج التحقيق في تلك الحوادث والتي أعلنت من العاصمة بغداد لم تتهم الاتحاد الوطني كتنظيم سياسي”.وأضاف أن “لربما هناك أفراد أو أشخاص ينتمون للاتحاد الوطني أو كانوا ينتمون لهذا الحزب السياسي متورطون في تلك الحوادث”، مشددا أنه “ليس هناك دليل مادي على تورط جهة سياسية كالاتحاد الوطني الكردستاني في تلك القضية”.وفي وقت سابق، اعلنت السلطات الامنية المشتركة في بغداد واربيل، عن الاطاحة بـ3 عناصر متورطين بافتعال حرائق في اقليم كردستان، فيما اتهمت السلطات “حزب العمال الكردستاني” بالضلوع وراء هذه الافعال، مع وجود عنصر من الاتحاد الوطني الكردستاني بينهم، الا ان الاتحاد الوطني أكد ان هذا العنصر مطرود من الحزب، ولايثبت تورط الحزب بهذه الافعال.
مهرجان الفيلم العربي في تورنتو.. نافذة المهاجر على السينما العربية