شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن المنفي يُؤكد أهمية الشراكة الروسية الإفريقية، عقد رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي، مساء الجمعة، اجتماعاً مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، على هامش القمة الروسية الإفريقية المنعقدة بمدينة سان .،بحسب ما نشر عين ليبيا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «المنفي» يُؤكد أهمية الشراكة الروسية الإفريقية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

«المنفي» يُؤكد أهمية الشراكة الروسية الإفريقية

عقد رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي، مساء الجمعة، اجتماعاً مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، على هامش القمة الروسية الإفريقية المنعقدة بمدينة سان بطرسبرغ.

وأشاد الرئيس الروسي في مستهل حديثه بكلمة المنفي خلال القمة، والقضايا التي تطرق لها، مؤكداً حرصه على إصلاح مجلس الأمن وتفعيل التعاون المشترك بين البلدين والمشاريع المتوقفة عبر لجنة مشتركة بين البلدين، بحسب ما نقل المكتب الإعلامي بالمجلس الرئاسي.

كما أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، حرصه على دعم الاستقرار في ليبيا للإسراع في إجراء الانتخابات.

بدوره قدم رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي شكره للرئيس بوتين على الدعوة وحفاوة الاستقبال، مؤكدا أهمية القمة والشراكة الروسية الإفريقية في خلق الاستقرار بالقارة والأمن الغذائي العالمي، متطلعاً لإنشاء لجنة مشتركة بين البلدين.

وأشار المنفي إلى أن المجلس الرئاسي يملك رؤية شاملة لتحقيق الاستقرار ويعمل على تنفيذها بالتنسيق الوثيق مع المبعوث الخاص للأمم المتحدة عبدالله باتيلي، مما يتطلب دعم مجلس الأمن لاستمرار جهود المصالحة الوطنية بالشراكة مع الاتحاد الإفريقي.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل «المنفي» يُؤكد أهمية الشراكة الروسية الإفريقية وتم نقلها من عين ليبيا نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المجلس الرئاسی الرئیس الروسی

إقرأ أيضاً:

بين جحيم الغلاء وظلام الكهرباء.. عدن تحت رحمة الفشل الحكومي وصمت المجلس الرئاسي

تواصل العملة المحلية في العاصمة اليمنية المؤقتة عدن والمناطق المحررة تسجيل انهيار مدوٍ، تزامناً مع تفاقم أزمة الكهرباء، حيث لا تتجاوز ساعات التوليد ست ساعات يومياً.

وأفادت مصادر محلية بأن المواطنين يعانون أوضاعاً معيشية صعبة جراء التدهور المتواصل للخدمات، وسط غياب الحلول الحكومية الجادة.

وأوضحت مصادر مصرفية لوكالة خبر، أن سعر شراء الدولار الأمريكي بلغ، اليوم الجمعة، في عدن 2345 ريالاً، بينما وصل سعر البيع إلى 2370 ريالاً، في حين بلغ سعر شراء الريال السعودي 614 ريالاً، وسعر البيع 619 ريالاً.

وبهذا الارتفاع، يكون فارق الزيادة خلال أسبوع قد بلغ 70 ريالاً، بعدما كان سعر شراء الدولار يوم السبت الماضي 2274 ريالاً، فيما ارتفع سعر شراء الريال السعودي بمقدار 20 ريالاً، بعد أن كان 594 ريالاً.

وأشارت المصادر إلى أن هذه الزيادات تعكس غياب أي سياسات اقتصادية فاعلة لمعالجة الأزمة، في ظل تجاهل مجلس القيادة الرئاسي والحكومة المعترف بها دولياً والبنك المركزي لمعاناة المواطنين. فالانهيار الحالي لم يكن مفاجئاً، بل جاء امتداداً لسياسات اقتصادية فاشلة اعتُمدت منذ تشكيل المجلس في أبريل 2022.

صمت حكومي

في مواجهة هذا الانهيار، حاول البنك المركزي اليمني التنصل من المسؤولية عبر إلقاء اللوم على مجلس القيادة الرئاسي، إذ أصدر بياناً دعا فيه إلى توجيه جميع الإيرادات الحكومية إلى الحساب العام للحكومة في البنك المركزي، لضمان إدارة الإنفاق وفق الأولويات الوطنية.

وجاء هذا البيان اعترافاً ضمنياً بوجود جهات تستولي على بعض الموارد الحكومية وترفض توريدها إلى الحساب الرسمي.

ورغم هذا، لم يتخذ البنك المركزي أي إجراءات ضد الجهات المخالفة، بما في ذلك مجلس القيادة المسؤول المباشر عن إدارة الاقتصاد قبل الشؤون العسكرية والإدارية.

كما أنه لم يُفرض أي التزام بالقانون المصرفي للدولة، مما يعكس حجم نفوذ هذه الجهات داخل البنك ودوائر الحكم. والنتيجة أن المواطن هو من يدفع ثمن هذا الفشل الحكومي.

ويرى مراقبون اقتصاديون أن صمت البنك المركزي والحكومة ومجلس القيادة الرئاسي على الأزمة الاقتصادية طيلة السنوات الماضية، والاكتفاء بإصدار بيانات جوفاء، يُعد إدانة واضحة لتورطهم في تفاقم الكارثة، مؤكدين ضرورة فتح تحقيق واسع لمحاسبة المتسببين في هذه الأزمة.

تفاقم أزمة الكهرباء

في السياق ذاته، أكدت مصادر اقتصادية ومحلية أن أسعار المواد الغذائية تسجل ارتفاعاً يومياً، ما دفع العديد من المواطنين إلى شراء احتياجاتهم بالكيلوغرام بدلاً من توفيرها لشهر كامل، بسبب انعدام السيولة النقدية.

من جانب آخر، يواصل قطاع الكهرباء في عدن التدهور، حيث لا تتجاوز ساعات التوليد ست ساعات يومياً، موزعة على ثلاث فترات، ما فاقم معاناة السكان.

وأدى تفاقم الأزمة إلى تضرر قطاعي الصحة والاقتصاد، فيما تتزايد المخاوف مع اقتراب فصل الصيف، حيث ترتفع درجات الحرارة، ما يستلزم توفير التيار الكهربائي لساعات أطول لتشغيل أجهزة التكييف والتبريد.

وأشارت مصادر محلية إلى غياب أي تعهدات حكومية بتحسين الخدمات، خصوصاً في ظل تصعيد "حلف قبائل حضرموت"، الذي منع خروج النفط من المحافظة، بما في ذلك المخصص لكهرباء عدن، للضغط على مجلس القيادة الرئاسي لتنفيذ مطالبه، ومنها منح المحافظة حكماً ذاتياً. ورغم خطورة الوضع، لم يتخذ المجلس أي إجراءات حاسمة لحماية الخدمات العامة أو الأمن القومي.

مقالات مشابهة

  • المجلس الرئاسي: المنفي ناقش مع غوتيرش التطورات الأخيرة في ليبيا
  • الأسود: المصالحة الوطنية مسؤولية البرلمان ولن ننتظر المجلس الرئاسي
  • الأسود: المصالحة الوطنية مسؤولية مجلس النواب ولن ننتظر المجلس الرئاسي
  • الأسود: المجلس الرئاسي لم يحقق أي تقدم في ملف المصالحة الوطنية
  • رئيس المجلس الرئاسي الليبي يلتقي نظيره المغربي والأمين العام للأمم المتحدة
  • إعلان الانتهاء من مراجعة مسودة القواعد المنظمة لعمل المجلس الرئاسي
  • بين جحيم الغلاء وظلام الكهرباء.. عدن تحت رحمة الفشل الحكومي وصمت المجلس الرئاسي
  • المنفي يلتقي وزير الخارجية المغربي لبحث توسيع العلاقات
  • السوداني يؤكد أهمية الشراكة مع حلف الناتو في تدعيم أمن العراق واستقراره
  • بوتين يطلع مجلس الأمن الروسي على نتائج مباحثاته مع ترامب