أستاذ علوم سياسية: مصر تعتبر القضية الفلسطينية أحد أهم مرتكزات سياستها الخارجية (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, April 2024 GMT
قال الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، إن هناك جهد مصري متراكم منذ بدايات الأزمة في أكتوبر الماضي بشأن دعم القضية الفلسطينية.
حكومة غزة تدين استهداف الصحفيين وتطالب العالم بوقف الحرب الإجرامية "الاتحاد الدولي" يكشف سبب استهداف إسرائيل للصحفيين في غزة (فيديو)وأضاف "فهمي" في اتصال هاتفي على فضائية "إكسترا نيوز" مساء اليوم الجمعة، "القاهرة تحرت بمسؤولية كبيرة وهذا أمر طبيعي بالنسبة لدعم مصر للقضية لفلسطينية والأشقاء سواء في القطاع أو الضفة الغربية ومصر تعتبر القضية".
وتابع "هي أحد أهم مرتكزات السياسة الخارجية وكان التحرك المصري منذ اللحظة الأولى موضوع المساعدات أخذ أكثر من مسار وكان فيه إدخال هذه المساعدات لولا تعنت الحكومة الإسرائيلية".
واستطرد “لدينا معبرين ومصر نجحت في إدخال المساعدات، واقتربنا من 80 إلى 85 في المائة، فتح المعابر معبر كرم أبو سالم واستقبلت القاهرة عشرات المرضى عبر منفذ رفح وهناك تحركات مصرية تقوم بها وتحرك في الجهد المصري”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحكومة الإسرائيلية فلسطين رفح طارق فهمي استاذ علوم سياسية اسرائيل الحكومة القضية الفلسطينية السياسة الخارجية
إقرأ أيضاً:
أستاذ علاقات دولية: الجهود المصرية لدعم القضية الفلسطينية أصبحت خارج سياق التقييم
قالت إيمان زهران، أستاذ العلاقات الدولية ، إن الجهود المصرية لدعم القضية الفلسطينية أصبحت خارج سياق التقييم، وهناك خطوات تنفيذية وليست فقط رسائل تتبعها الدولة المصرية، مشيرة إلى أن القاهرة استطاعت فرض تصوراتها فيما يتعلق باتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى.
الجهود المصرية اشتملت منظور متكامل للعملية السياسية بغزةوأضافت «زهران»، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن الجهود المصرية اشتملت على منظور متكامل للعملية السياسية والإنسانية والأمنية لقضية غزة وتوظيفها بشكل رئيسي في أبعاد القضية الفلسطينية، مشيرة إلى أن هناك العديد من التحديات والرهانات تحيط بمستقبل الترتيبات السياسية سواء بما يتعلق باستمرار مراحل وقف إطلاق النار او ترتيبات اليوم التالي لغزة.
انقسام داخلي في إسرائيلوتابعت أستاذ العلاقات الدولية: «هناك حالة انقسام داخلي في إسرائيل وهذا ظهر فيما يتعلق باستكمال محاكمة رئيس وزراء دولة الاحتلال بنيامين نتنياهو، وحالة الانقسام الموجودة في الكنيست الإسرائيلي وحجم الاستقالات الكثيرة الموجودة في جيش الدفاع الإسرائيلي».