شفق نيوز:
2025-01-22@13:36:49 GMT

الموت يغيّب السياسي الكوردي البارز رحيم فرهمند

تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT

الموت يغيّب السياسي الكوردي البارز رحيم فرهمند

الموت يغيّب السياسي الكوردي البارز رحيم فرهمند.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي ايران كوردستان تركيا

إقرأ أيضاً:

التيار الأزرق يستعدّ للعودة السياسيّة

كتبت صونيا رزق في" الديار": لم تغب الهواجس والمخاوف لدى معظم أهل السنّة، من تراجع دور تيار "المستقبل" ضمن الساحة السياسية، منذ تعليق الرئيس سعد الحريري عمله السياسي في كانون الثاني 2022، رافضاً حينذاك خوض الانتخابات النيابية، ومكتفياً بالعودة الى لبنان في ذكرى اغتيال والده في 14 شباط من كل عام، وسط صمت سياسي وهدوء يقتصر على زيارة الضريح، وإلقاء السلام على الحاضرين من الحشود الشعبية، واللقاءات السياسية القليلة جداً، ومن ثم المغادرة الى مقر إقامته في أبو ظبي.
لكن ووفق المعلومات، فزيارته هذا العام الى بيروت ستحمل الكثير في طياتها، وما تشهده المناطق المؤيدة له خير دليل على ذلك، إذ تنتشر ضمنها اللافتات المرحّبة به وصور الرئيس رفيق الحريري والشعارات في بعض مناطق العاصمة، خصوصاً الطريق الجديدة معقل "التيار الازرق"، كما لن تغيب مناطق شمالية وبقاعية عن مظاهر التأييد  للرئيس سعد الحريري، مترافقة مع عودة  تيار "المستقبل" الى الساحة، بالتزامن مع التطورات السياسية الهامة التي حدثت في المنطقة.
مصادر سياسية مقرّبة من الحريري تعتبر أنّ محطة 14 شباط ذكرى جامعة كالعادة، وموحّدة لإطلاق الرسائل ورسم خارطة العودة غير البعيدة، للتحضير للاستحقاقات المرتقبة، وتأتي في طليعتها الانتخابات النيابية في أيار 2026. ولفتت المصادر الى انّ الحريري سيلقي كلمة هامة مباشرة  في 14 شباط المقبل خلافاً للسنوات الماضية، ستتناول المستجدات والتحولات التي شهدتها المنطقة، ولبنان خصوصاً، والتوازن الجديد بعد انتخاب رئيس الجمهورية  جوزف عون وتسمية رئيس الحكومة المكلف نواف سلام، على ان يحدّد خلالها موقفه من العهد الجديد ورؤيته السياسية، مشيرة ً الى انّ التحضيرات للذكرى قد بدأت تحت عنوان "بالعشرين... عساحتنا راجعين"، في إشارة الى مرور عشرين عاماً على ذكرى 14 شباط 2005 ، والى أنّ عودة تيارهم مؤكدة. وذكّرت المصادر نفسها بدعوة الأمين العام لتيار "المستقبل" أحمد الحريري جميع الحزبيين والمناصرين في كل المناطق اللبنانية الى المشاركة بكثافة، في إحياء الذكرى تحت هذا الشعار، ولنقول كلنا بصوت واحد" رفيق الحريري ورفاقه استشهدوا من أجل لبنان".

في السياق، ثمة اسئلة تطرح حول مدى دخول المملكة العربية السعودية على خط  عودة الحريري، بالتزامن مع التغيرات اللبنانية والاقليمية، والدور الذي اضطلعت  به الرياض في الانتخابات الرئاسية والتكليف الحكومي، وبالتالي المساهمة في إعادة الدور للمكوّن السنيّ وجعله بيضة قبّان اساسية في الاستحقاقات الهامة، فيما يعتقد بعض المراقبين السياسيين بأنّ القرار السعودي في هذا الاطار لم يُتخذ بعد، وإلا لكنا شهدنا زيارة سعد الحريري الى المملكة، لكن لا يمكن ستبعاد أي شيء في السياسة، قكل شيء وارد في أي لحظة، وبالتالي فهذا الحراك الازرق اليوم لم يأت من عدم.
 

مقالات مشابهة

  • البعريني: إمّا أن تتمثّل القوى السياسيّة كافة في الحكومة أو نخرج جميعًا
  • الحكيم يتغيب عن اجتماع الإطار: ممتعض لـكسرهم التوافق السياسي
  • مسعود بارزاني يبحث مع المجلس الوطني الكوردي نتائج الحوار في سوريا
  • أرملة محمد رحيم توجّه رسالة جديدة
  • كاتب صحفي: المشهد السياسي في قطاع غزة بات غير واضح
  • حصاد تجربة الإسلام السياسي في السودان
  • التيار الأزرق يستعدّ للعودة السياسيّة
  • الصين في العراق.. النفط برضا النخب مقابل الاستقرار السياسي والاجتماعي
  • أرملة محمد رحيم توجه رسالة لإدارة Joy Awards
  • أرملة محمد رحيم تشكر إدارة حفل توزيع جوائز joy awards.. ما السبب