وفاة مصمم الأزياء الإيطالي روبرتو كافاللي
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
توفي مصمم الأزياء الإيطالي الشهير ومؤسس العلامة التجارية التي تحمل اسمه "روبرتو كافالي" اليوم الجمعة عن عمر يناهز 83 عاما بعد صراع طويل مع المرض.
وذكرت صحيفة "كورييري ديلا سيرا" الإيطالية أن المصمم الشهير توفي في منزله في فلورنسا وسط إيطاليا.
يذكر أن روبرتو كافاللي هو مصمم أزياء إيطالي، عرف بتصميماته الغريبة، وهو مؤسس دار الأزياء الإيطالية التي تبيع أفخم وأرقى الملابس والعطورات والجلود والملحقات.
واشتهر كافاللي بإجراءات الطباعة الحاصلة على براءة اختراع على الجلد والمطبوعات الحيوانية الجذابة، وأصبح اسمًا مألوفًا في عالم الموضة.
وولد كافاللي في 15 نوفمبر 1940 في فلورنسا، المركز الأول لصناعة الجلود في إيطاليا، وكان معروفا باستخدامه للجلود المطبوعة والجينز المطاطي المصقول بالرمل.
المصدر: صحيفة "كورييري ديلا سيرا"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: فنانون مشاهير موضة وفيات
إقرأ أيضاً:
صحيفة سعودية تكشف دوافع فتح الطرقات مؤخرا في اليمن
كشفت صحيفة سعودية، عن دوافع فتح الطرقات مؤخرا في محافظتي تعز والبيضاء، من قبل جماعة الحوثي، بعد إغلاقها لسنوات وفرضها حصارا خانقا على مدينة تعز، منذ قرابة عشر سنوات.
وقالت صحيفة "عكاظ" السعودية، في افتتاحية لها، إن إعلان الطرفين التنسيق لفتح الطريق الرئيسي بين مدينة تعز (الشرعية) والحوبان شرق المدينة التي يسيطر عليها الحوثي، وكذلك طريق مأرب البيضاء، لم يأت من فراغ، مشيرة لجهود سعودية عمانية في هذا الجانب.
وأضافت أن الجهود التي وصفتها بـ "الجبارة"، سهرت عليها الدبلوماسية السعودية والعمانية بهدف تنفيذ قرارات التهدئة التي أقرتها الأمم المتحدة كخطوة لبناء الثقة بين الأطراف المتصارعة.
وأردفت: "تتوجه أنظار الشعب اليمني (الأحد) القادم إلى العاصمة العمانية مسقط التي تحتضن مفاوضات إنسانية واقتصادية مهمة بين طرفي الصراع (الحوثي والشرعية) بعد نجاح الوساطة السعودية - العمانية في تقريب وجهات النظر وبرعاية أممية، ما يشكل اختراقا للوصول إلى سلام دائم وشامل انتظره اليمنيون كثيراً".
وأوضحت أن الشتات الذي يعيشه الشعب اليمني إنسانياً واقتصادياً ومجتمعياً ليس في الداخل فحسب، بل تحولت عدد من عواصم الدول العربية إلى حاضنة للكثير من اليمنيين التواقين لوطن يسعد فيه الجميع وينتهي فيه استرخاص الروح الإنسانية ويطوون عقوداً من الحروب والأزمات والتشرذم والتفكك الأسري.
وأكدت أن "الشارع ينتظر اليمن الجديد الذي يجب أن يعود سعيداً بأبنائه وجيرانه المخلصين الذين يبذلون كل غال ورخيص في سبيل رأب الصدع وتوحيد اليمنيين على كلمة سواء والحفاظ على يمن واحد موحد".