السفارة الأمريكية: ننفي قيام شركة أمنتوم بتدريب الجماعات المسلحة داخل ليبيا
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
الوطن| رصد
قالت سفارة الولايات المتحدة لدى ليبيا، إنه تم تداول تقارير غير صحيحة مفادها أن شركة أمنتوم توفر التدريب للجماعات المسلحة داخل ليبيا، نيابة عن حكومة الولايات المتحدة.
وأضافت السفارة أن الإدعاءات غير صحيحة وتمثل تدريبًا خاطئًا في الفصول الدراسية التي تديرها شركة خارج ليبيا لموظفي إنفاذ القانون.
وتابعت أن الشركة شريك منفذ لبرنامج المساعدة في مكافحة الإرهاب التابع لوزارة الخارجية والذي يديره في جميع أنحاء العالم مكتب الأمن الدبلوماسي.
الوسومالجماعات المسلحة ريتشارد نورلاند سفارة الولايات المتحدة لدى ليبيا شركة أمنتوم ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الجماعات المسلحة ريتشارد نورلاند ليبيا
إقرأ أيضاً:
إصابة شخص بجروح خطيرة.. حادث طعن قرب السفارة الأمريكية في برلين
شهدت العاصمة الألمانية برلين، اليوم الجمعة، هجومًا بـ"سكين" تسبب في إصابة شخص واحد بجروح خطيرة.
وقالت شرطة برلين إن رجلًا أصيب بجروح خطرة في حادث طعن عند النصب التذكاري للهولوكوست في المدينة.
وأفادت الشرطة في منشور على منصة إكس، مساء الجمعة، بأن المصاب نُقل إلى المستشفى للعلاج.
وأغلقت الشرطة الألمانية مسرح الجريمة، بين النصب التذكاري للهولوكوست، والسفارة الأمريكية، في منطقة ميتي في برلين، بحسب ما أوردته صحيفة "صن" البريطانية.
ويقع النصب التذكاري للهولوكوست، وهو ساحة تضم 2700 لوح خرساني رمادي، أمام السفارة الأمريكية بالقرب من بوابة براندنبورغ في قلب برلين.
وقالت شرطة برلين، لصحيفة “تاجشبيجل” الألمانية، إن الرجل أصيب بأداة حادة، ونقله رجال الإطفاء إلى المستشفى.
وأضافت الصحيفة، أن الهجوم وقع على الجانب الشمالي من النصب التذكاري للهولوكوست، بالقرب من السفارة الأمريكية في برلين.
وتتواجد الشرطة ورجال الإنقاذ في مكان الحادث مع مركبات طوارئ مختلفة، وقيل إن العديد من الأشخاص عولجوا من الصدمة، بحسب ما ذكرت صحيفة بيلد الألمانية.
ويجري رجال الأمن، عمليات تفتيش في محيط الحادث، ولا توجد حاليًا أي صلة واضحة بالسفارة أو النصب التذكاري في برلين، والجاني هارب، بحسب صحيفة بيلد.
وقالت شرطة برلين، في بيان على منصة "إكس": "في حوالي الساعة 6 مساءً، أصيب رجل بجروح خطيرة على يد شخص مجهول في حقل اللوحات التذكارية في النصب التذكاري لليهود القتلى في أوروبا في منطقة ميتي".
يُذكر أن ألمانيا شهدت موجة من جرائم الطعن بالسكاكين في الأشهر الأخيرة. ففي يناير الماضي، قُتل شخصان في حادث طعن بحديقة في مدينة أشافنبورغ بولاية بافاريا. بحسب رويترز، ووكالة الأنباء الألمانية