متابعة بتجــرد: أعلنت إدارة مهرجان كان السينمائي الدولي عن قائمة الأفلام المشاركة هذا العام في الأقسام المختلفة للدورة السابعة والسبعين والتي ستقام في الفترة من 14 مايو المقبل وحتى 25 من الشهر عينه في مدينة كان الساحلية جنوب فرنسا الشهيرة.

الأفلام المشاركة

المسابقة الرسمية

The Apprentice لـ علي عباسي
Motel Destino لـ كريم أينوز
Bird لـ أندريا أرنولد
Emilia Perez لـ جاك أوديار
Anora لـ شون بيكر
Megalopolis لـ فرانسيس فورد كوبولا
The Shrouds لـ ديفيد كروننبرغ
The Substance لـ كورالي فارجيات
Grand Tour لـ ميغيل جوميس
Marcello Mio لـ كريستوف هونوري
Feng Liu Yi Dai (Caught by the Tides) لـجيا زانج كي
All We Imagine as Light لـ بيال كاباديا
Kinds of Kindness لـ يورجوس لانثيموس
L’amour Ouf لـ جيل ليلوش
Diamant Brut (Wild Diamond) لـ آغاث ريدينجر (فيلم أول)
Oh Canada لـ بول شريدر
Limonov – The Ballad لـ كيريل سيريبريننيكوف
Parthenope لـ باولو سورينتينو
Pigen Med Nålen (The Girl with the Needle) لـ ماغنوس فون هورن

قسم “نظرة ما”

Norah لـ توفيق الزيدي
The Shameless لـ كونستانتين بوجانوف
Le Royaume لـ جوليان كولونا (فيلم أول)
Vingt Dieux! لـ لويز كورفوازييه (فيلم أول)
Le Procès Du Chien (Who Let the Dog Bite? لـ ليتيشيا دوش (فيلم أول)
Gou Zhen (Black Dog) لـ قوان هو
The Village Next to Paradise لـ مو هاراوي (فيلم أول)
September Says لـ آريان لابيد (فيلم أول)
L’histoire De Souleymane لـ بوريس لوكين
Les Damnés (The Damned) لـ روبرتو مينيرفيني
On Becoming A Guinea Fowl لـ رونغانو نيوني
Boku No Ohisama (My Sunshine) لـ هيروشي أوكوياما
Santosh لـ ساندهيا سوري
Viet and Nam لـ ترونغ مينه كوي

قسم عروض منتصف الليل:

Twilight of the Warrior Walled In لـ سوي تشيانغ
The Executioner لـ سيونغ وان ريو
The Surfer لـ لوركان فينيجان
Les Femmes au Balcon (The Balconettes) لـ نويمي ميرلان

قسم العرض الأول في كان

Miséricorde لـ آلان جيرودي
C’est Pas Moi لـ ليوس كاراكس
Everybody Loves Touda لـ نبيل أيوش
En Fanfare (The Matching Bang) لـ إيمانويل كوركول
Rendez-Vous Avec Pol Pot لـ ريثي بانه
Le Roman de Jim لـ أرنو لاريو و جان ماري لاريو

قسم “العروض الخاصة”

La Belle de Gaza لـ يولاند زوبرمان
Learn لـ كلير سيمون
The Invasionلـ سيرغي لوزنيتسا
Ernest Cole, Photographe لـ راوول بيك
Le Fil لـ دانيال أوتيل

خارج المسابقة

Mad Max (Furiosa: A Mad Max Saga) لـ جورج ميلر
Horizon: An American Saga لـ كيفن كوستنر
She’s Got No Name لـ تشان بيتر هو سون
Rumours, إيفان جونسون لـ غالين جونسون، غاي مادين

main 2024-04-12 Bitajarod.

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: فیلم أول

إقرأ أيضاً:

الأوسكار 2025: تنافس مثير على جائزة أفضل فيلم دولي وغياب الأفلام العربية

لم يتبق سوى ساعات قليلة على حفل توزيع جوائز الأوسكار 2025، الذي يقام فجر غد الاثنين، للاحتفاء بأهم أفلام عام 2024. وبينما تتصدر فئات الجوائز المختلفة أفلام ناطقة بالإنجليزية على الأغلب، نجد جائزة منفردة للأفلام بلغات أجنبية، والتي تم تغيير اسمها مؤخرا إلى جائزة أوسكار أفضل فيلم دولي.

ويتنافس على جائزة أفضل فيلم دولي هذا العام 5 أعمال من لاتفيا والدانمارك وفرنسا وألمانيا والبرازيل، لكل منها مذاق مختلف، وأحدها فيلم رسوم متحركة أيضا. وقد لا تمثل هذه الفئة من الأوسكار أفضل أفلام غير الناطقة بالإنجليزية في العام بدقة، لكنها مقياس لأهم الأفلام الدولية التي لاقت اهتماما من الجمهور والكثير من المهرجانات الدولية على حد سواء.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2منصة الأوسكار تتهاوى.. هل انتهى عصر جائزة السينما الأشهر؟list 2 of 2صراخ ودماء وتلاعب بالعقول.. أدوات تخويف الجمهور في أفلام الرعبend of list

ويُلاحظ في أفلام هذا العام غياب التمثيل العربي، رغم وصول الفيلم الفلسطيني "من المسافة صفر" إلى القائمة القصيرة، والذي يقدم قصصا صوّرها مخرجون فلسطينيون بعد طوفان الأقصى.

"إيميليا بيريز" (Emilia Pérez)- فرنسا الملصق الدعائي للفيلم الفرنسي المرشح لجائزة الأوسكار "إيميليا بيريز" (الجزيرة)

يعد فيلم "إيميليا بيريز" (Emilia Pérez) من أوفر الأفلام حظا في نيل جائزة الأوسكار، وقد عُرض سابقا في مهرجان كان السينمائي، حيث فاز بجائزة لجنة التحكيم، وكذلك بجائزة أفضل ممثلة لكارلا صوفيا غاسكون.

إعلان

وتدور أحداث الفيلم حول التعاون بين المحامية ريتا مورا كاسترو (زوي سالاندانا) وإيميليا بيريز (كارلا صوفيا غاسكون)، بعد ما تودع الأخيرة حياة العصابات وتحاول بدء حياة جديدة لنفسها وأسرتها، وتعمل في المجتمع المدني كصاحبة مؤسسة معنية بالبحث عن المختفين قسريا في المكسيك. بيد أنها لا تستطيع في النهاية الهرب من ماضيها الدموي والعنيف.

فيلم "إيميليا بيريز" يجمع بين النوعين السينمائيين: العصابات والموسيقى، مما يميزه عن كثير من الأفلام المتنافسة في الأوسكار هذا العام. وهو ناطق بالإسبانية وتدور أحداثه في المكسيك، بينما تشارك فيه الممثلة والمغنية سيلينا غوميز، التي أثارت ضجة مؤخرا في الولايات المتحدة بسبب تعاطفها مع المهاجرين المكسيكيين، وغضبها من سياسات ترامب المضادة للمهاجرين. مما قد يرجح كفته في الفوز بالعديد من الجوائز، نظرا لامتعاض كثير من مشاهير هوليود بالمثل من الرئيس.

"تدفق" (Flow)- لاتفيا من الفيلم اللاتفي "فلو" المرشح لنسل جائزة الأوسكار (مواقع التواصل الإجتماعي)

"تدفق" (Flow) هو فيلم رسوم متحركة ومغامرات، ويدور حول مجموعة من الحيوانات، بقيادة قطة، تحاول النجاة بعدما أغرقت موجة أمطار الكرة الأرضية فيما يشبه الطوفان، حيث اختفى البشر، وارتفعت معدلات المياه إلى درجة أجبرت الحيوانات على تعلم الملاحة، حتى تستطيع البقاء على قيد الحياة.

عُرض الفيلم لأول مرة في مهرجان كان السينمائي بقسم "نظرة ما"، وفاز بالعديد من الجوائز، خصوصا من مهرجانات الرسوم المتحركة. وهو أول فيلم من لاتفيا يفوز بجائزة غولدن غلوب، وأيضا أول فيلم من لاتفيا يترشح لأي جائزة أوسكار، وهو يتنافس كذلك على جائزة أوسكار أفضل فيلم رسوم متحركة.

"تدفق" فيلم صامت، فلم يعطِ صناعه لحيواناتهم أصواتا أو كلمات مثل كثير من أفلام الرسوم المتحركة الأخرى، لكن أهم ما يميزه هو الفلسفة التي تحرك شخصياته، وهي فلسفة النجاة التي تجعل كائنات من أجناس مختلفة تتآزر سويا، وتتعلم التدفق خلال الكون الواسع حتى تصل حرفيا إلى شاطئ النجاة.

"الفتاة ذات الإبرة" (The Girl with the Needle)- الدانمارك تم تصوير فيلم "الفتاة ذات الإبرة" باللونين الأبيض والأسود فقط (مواقع التواصل الإجتماعي)

عُرض فيلم "الفتاة ذات الإبرة" (The Girl with the Needle) لأول مرة خلال فعاليات مهرجان كان السينمائي في المسابقة الرسمية، وقد ترشح لجائزة أفضل فيلم دولي في كل من الأوسكار والغولدن غلوب، وإن لم يفز بالأخيرة.

إعلان

تدور أحداث الفيلم في الأيام الأخيرة من الحرب العالمية الأولى، حيث نتعرف على كارولين التي تعيش على الكفاف بعد توقف زوجها عن مراسلاتها خلال وجوده على الجبهة، فتظن أنه توفي، وتبدأ في التعامل كأرملة، وتطالب رب عملها بمعاش الأرامل، لكنه يرفض لعدم ثبوت وفاة زوجها، ويبدأ في استغلالها، الأمر الذي يدخلها في مزيد من التعقيدات التي تضطرها لاتخاذ قرارات مصيرية تغير حياتها للأبد.

تم تصوير الفيلم باللونين الأبيض والأسود فقط، الذي يساهم في توضيح مأسوية حياة البطلة التي تمثل كثيرا من النساء اللواتي يصبحن ضحايا لقرارات لا يتخذنها، مثل الحرب، أو قوانين العمل غير العادلة التي تفرق بينهن وبين زملائهن في الأجور، والطبقية التي تحكم المجتمع.

"أنا ما زلت هنا" (I’m Still Here)- البرازيل فيلم "أنا ما زلت هنا" مقتبس عن القصة الحقيقية لعائلة السياسي البرازيلي روبينز بافيا (مواقع التواصل الإجتماعي)

يتوقع أن يكون فيلم "أنا ما زلت هنا" (I’m Still Here) الحصان الأسود لهذا العام، رغم أنه مُغرق في المحلية، إذ يتناول قصة قاسية من التاريخ البرازيلي، لكنه استطاع الخروج من الإطار الضيق لبلده ليصبح أحد أهم أفلام 2024. وقد فاز بجائزة السيناريو من مهرجان فينيسيا السينمائي، وحصلت بطلة الفيلم على غولدن غلوب لأفضل ممثلة في دور رئيسي. بالإضافة إلى ترشحه لأوسكار أفضل فيلم دولي، هو كذلك مُرشح لجائزة أفضل ممثلة في دور رئيسي، وأفضل فيلم بشكل عام، ليصبح أول فيلم برازيلي يحصل على هذا التكريم.

"أنا ما زلت هنا" مقتبس عن القصة الحقيقية لعائلة السياسي البرازيلي "روبينز بافيا"، الذي اعتزل السياسة وسعى لعيش حياة هادئة وهانئة مع عائلته الكبيرة، بيد أنه بين ليلة وضحاها يصبح من ضحايا النظام الدكتاتوري البرازيلي في السبعينيات، حيث يتم إلقاء القبض عليه، ثم يختفي تماما وتُنكر السلطات أي معرفة بمكانه. ويصبح على زوجته أو أرملته الكفاح لإعالة عائلتها، وفي الوقت ذاته الاستمرار في مطالبة الحكومة بالإعلان عن مكان زوجها، أو تسليمها جثته، لتتحول إلى ناشطة سياسية وواحدة من أهم رموز المعارضة البرازيلية.

"بذرة التين المقدسة" (The Seed of the Sacred Fig)- ألمانيا

"بذرة التين المقدسة" (The Seed of the Sacred Fig) أحدث أفلام المخرج الإيراني محمد رسولوف، الذي حُكم عليه قبل عرض الفيلم مباشرة في مهرجان كان السينمائي بـ8 سنوات من السجن، لكنه استطاع الهروب قبل تنفيذ الحكم ليحضر السجادة الحمراء للعرض الأول لفيلمه، والذي فاز بجائزة لجنة التحكيم الخاصة.

إعلان

يمزج الفيلم بين الواقع والخيال، فنجد لقطات وثائقية من الاحتجاجات الإيرانية في 2022-2023، ممتزجة بالقصة الخيالية لقاضي تحقيق في المحكمة الثورية في طهران، يفقد بشكل مفاجئ مسدسه، ويشتبه في ابنتيه. وحتى يجبرهما على الاعتراف بهذه الجريمة، التي لا تهدد وظيفته فقط، بل سلطته الأبوية واحترامه لنفسه، يختطف عائلته إلى مكان نائي، ويقرر وضعهم تحت الضغط كأي متهم أو متهمة في قضية جنائية، لكن الأحداث تتسارع في اتجاهات غير متوقعة.

يحاول الفيلم تفكيك الأسباب وراء الاحتجاجات، من خلال وضع هذه الأسرة الصغيرة كمثال على المجتمع الحديث، لتمثل ديناميكيات العلاقات الملتبسة بين الأب وزوجته وابنتيه مرآة لتلك العلاقات بين السلطة وأفراد المجتمع. فعندما تمتثل الأسرة للأب، يظهر كشخص مثالي حنون، لكن ما إن يظهر أحد أفرادها بادرة تمرد، يتحول إلى وحش قادر على إيذاء الجميع.

وتركز أغلب الأفلام المرشحة لجائزة أفضل فيلم دولي هذا العام على قضايا نسائية، من صديقتين في "إيميليا بيريز" تحاولان تغيير المجتمع ومحاربة الاختفاءات القسرية، إلى "الفتاة ذات الإبرة" التي تضطر فيها البطلة للقيام بأبشع الأفعال نتيجة لكونها مستضعفة في مجتمعها، والناشطة السياسية التي تدافع عن حق زوجها في شهادة وفاة في "ما زلت هنا"، وحتى احتجاجات المرأة الإيرانية ضد السلطة في "بذرة التين المقدسة".

بيد أن أقرب هذه الأفلام للفوز بالجائزة هو "ما زلت هنا"، الذي لا يقدم فقط قصة واقعية قاسية، لا تزال تتكرر في العديد من البلدان حول العالم رغم تغير الزمن، لكن أيضا أحد أفضل الأداءات التمثيلية في العام.

مقالات مشابهة

  • شون بيكر يحطم رقما قياسيا بحفل جوائز الأوسكار 2025
  • داليا مصطفى: لم أقاطع مهرجان القاهرة السينمائي ولما بغضب بخرج تصريحات انفعالية
  • إيناس الدغيدي: محمد السبكي سبب هبوط الفن المصري وتحديدا الأفلام الروائية
  • جامعة طنطا تفوز بالمركز الثالث في مسابقة الأفلام القصيرة معًا
  • إياد نصار يكشف السبب الرئيسي وراء رفضه المشاركة بمسلسل فرقة ناجي عطالله
  • الأوسكار 2025: تنافس مثير على جائزة أفضل فيلم دولي وغياب الأفلام العربية
  • "كيمجي رامداس" و"نيكون" تختتمان مسابقة "منظرة عُمانية" لتصوير الأفلام القصيرة
  • تعيين أعضاء جدد للجنة دعم الإنتاج السينمائي لتعزيز صناعة السينما الوطنية
  • أختتام مهرجان الأفلام القصيرة الأول في تربية الرصافة الثالثة
  • إياد نصار: الإنتاج السينمائي استثمار في المهنة وليس مغامرة خاسرة