جيش الاحتلال: اعتراض مسيرتين لحزب الله
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، أن طائرتان مسيرتان مفخختان لحزب الله تسللتا من لبنان وتم اعتراضهما.
وقال: "نجحت مقاتلات الدفاع الجوي في اعتراض طائرتين بدون طيار متفجرتين، وفقا لما ذكرته وسائل إعلام عبرية.
وأفادت وسائل إعلام عبرية اليوم الجمعة، عن إطلاق عشرات الصواريخ من جنوب لبنان باتجاه الجليل شمال إسرائيل.
وأوضحت صحيفة "إسرائيل هيوم" أن "أكثر من 50 صاروخا تم إطلاقهم من جنوب لبنان باتجاه شمال إسرائيل".
وذكرت صحيفة تايمز أوف إسرائيل، أن صافرات الإنذار دوت في بلدات الجليل، القريبة من الحدود اللبنانية.
وأشارت إلى أن اللقطات المنشورة على وسائل التواصل الاجتماعي تظهر عدة صواريخ اعتراضية من طراز القبة الحديدية وهي تصطدم بوابل صاروخي واضح.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جيش الاحتلال الإسرائيلي طائرتان مسيرتان لبنان حزب الله إسرائيل
إقرأ أيضاً:
الجيش اللبناني يداهم 500 موقع لحزب الله جنوب وشمال الليطاني والضاحية
أفادت مصادر حكومية في بيروت أن الجيش اللبناني داهم أكثر من 500 موقع لحزب الله جنوب وشمال الليطاني والضاحية.
وفي وقت سابق أعلن الجيش اللبناني عن استشهاد ضابط وعسكريين اثنين، إضافة إلى إصابة عدد من المواطنين، نتيجة انفجار ذخائر أثناء نقلها داخل آلية عسكرية في منطقة بريقع – النبطية.
ووفقًا لبيان صادر عن قيادة الجيش، وقع الانفجار أثناء عملية نقل ذخائر غير منفجرة من مخلفات العدوان الإسرائيلي، حيث كانت وحدة من الجيش تقوم بتفجير هذه الذخائر في منطقة بريقع.
وقد نعى الجيش اللبناني الشهداء الثلاثة، وهم:الملازم محمود أحمد زيتون، من مواليد 22 فبراير 1992 في عكار العتيقة – عكار.
والمعاون الأول علي إبراهيم أحمد، من مواليد 19 أبريل 1987 في حزرتا – زحلة. التحق بالجيش عام 2008، وهو متأهل وله ثلاثة أولاد.
والرقيب الأول جودات سليم نورا، من مواليد 8 أكتوبر 1991 في بلاط – مرجعيون، انضم إلى الجيش عام 2014، وكان عازبًا.
وأكدت قيادة الجيش أن الوحدات المختصة باشرت التحقيقات اللازمة لكشف ملابسات الحادثة.
يُذكر أن منطقة الجنوب اللبناني لا تزال تعاني من وجود ذخائر غير منفجرة من مخلفات العدوان الإسرائيلي، مما يشكل تهديدًا مستمرًا لحياة المدنيين والعسكريين على حد سواء.
الوطن
هذا الحادث يسلط الضوء على التحديات الأمنية التي يواجهها الجيش اللبناني في جهوده لحماية المواطنين وتأمين المناطق المتأثرة بمخلفات الحروب.