أغنية اللي فارق فارق لـ وليد سعد تتجاوز 124 ألف مشاهدة بيوتيوب
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
حصدت أحدث أغنيات الفنان وليد سعد، وتحمل اسم اللي فارق فارق، مشاهدات تجاوزت 124 ألفًا خلال يومين من طرحها عبر موقع الفيديوهات الأسهر عالميًا يوتيوب.
أغنية اللي فارق فارق من كلمات أمير شيكو، ألحان أحمد نصري، توزيع: مهيب سليط.
وتقول كلماتها:" كان فين الحب وعينى بتبكى من الليالى كان فين الود وصوتى منبوح من الحكاوى انا كنت بحارب كل ليله ماشوفته حالى وانا قلبى الساذج كان فاكر نفسه انه غالى مين جانى وشافنى بدوق المر وقال ياعينى انا كنت بطولى فى كل حروبى طول سنين ياما ابنك كان على نياته مين جه يواسينى غيرونى وهدولى قلبى اللى بيأذينى وعلى العادى كله ماشى اللى فارق فارق واللى راح ماجاشى وعلى العالى لا فارقالى اللى نقصوا نقصوا ولا يشغل بالى وعلى العادى كله ماشى اللى فارق فارق واللى راح ماجاشى وعلى العالى لا فارقالى اللى نقصوا نقصوا ولا يشغل بالى قالولى حب الدنيا تحبك هو العمر واحد وانا مهما تهد فيا واقف بطل وثابت لو مهما يحصل على الله لوحدى اعافر عايشها بمبدأ واحد صابت خابت سامحونى انا هتغير انا رافض وضعى الحالى الاحسن منكم كان جارح بالنسبالى شايف فى عينيهم غل وحسرتونى ليالى وطيتوا من نفسى وانا اصلا كنت عالى وعلى العادى كله ماشى اللى فارق فارق واللى راح ماجاشى وعلى العالى لا فارقالى اللى نقصوا نقصوا ولا يشغل بالى حبيت كتير فى ناس ماتسوى والسبب طيبتنا خسرتنا عطلتنا رجعتنا وده نصيبنا ياقلبى نعيش فى ذكرى وده نصيبنا نعيش فى ذكرى وعلى العادى كله ماشى اللى فارق فارق واللى راح ماجاشى وعلى العالى لا فارقالى”
آخر ألحان وليد سعد
طرح الفنان اللبناني فضل شاكر أغنيته الجديدة غيب من ألحان الملحن الكبير وليد سعد، منذ 16 ساعة؛ لتشعل مواقع التواصل الإجتماعى ويتصدر اسم فضل شاكر تريند تويتر فى مصر و السعودية.
كما تصدر التريند رقم 14 على يوتيوب وتقترب مشاهداته على النصف مليون مشاهدة فى أقل من 16 ساعة.
وأعرب الملحن الكبير وليد سعد عن سعادته بعودته للتعاون مرة ثانية مع النجم فضل شاكر، متمنيا أن تنال الأغنية إعجاب الجمهور في مصر والوطن العربي.
من ناجح حيث تعاونا معا في العديد من العلامات الغنائيةالرائعة، بداية من بياع القلوب، لابس وش الطيب، بفكر بالساعات، فاكر لما تقولى نسيتك، نسيت إزاى، من كتر حبى فيك، ليه الجرح، حظك يا قلبى.
وتقول كلمات الأغنية غيب عن عيني لو مرتاح، واعتبره حب وراح، وانساني عن نفسي، مش هانساك، روح مش فارقة عندي كتير جوايا حب كبير، وكفاية اللي انا عشته معاك.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وليد سعد اللي فارق فارق يوتيوب أغنية اللي فارق فارق ولید سعد
إقرأ أيضاً:
رفضت غناءها وأصبحت سبب شهرتها.. حكاية أغنية البوسطاجية للمطربة رجاء عبده
ملامح قوية وابتسامة ساحرة وصوت طروب تميزت به الفنانة رجاء عبده، التي قال عنها الفنان محمد عبد الوهاب إن صوتها يشبه تربة مصر الخصبة، حتى سنح لها بأن تغني «البوسطاجية اشتكوا» التي زادت من شهرتها إلى اليوم، وظلت تتردد الكلمات على المسامع إلى أن أحبها الجميع، واشتهرت بأدوارها الفنية التي شكلت ملامح مختلفة للفن المصري لسنوات عديدة، فكيف بدأت؟، وما حكاية الأغنية؟، وهو ما نلقي الضوء عليه اليوم تزامنًا مع ذكرى ميلادها التي توافق 3 نوفمبر.
ميلاد الفنانة رجاء عبدهوُلدت الفنانة رجاء عبده عام 1919، واسمها الحقيقي اعتدال، وسماها والدها ذلك للاستقرار الذي كان في ذلك الوقت بعد الثورة، وتميزت منذ الصغر بصوتها الغنائي، حتى الإعلان عن فيلم الوردة البيضة وبدأت أولى خطواتها، بحسب حديث لها سابق في برنامج نجوم زمان وألحان زمان مع الإعلامية سهير شلبي: «كان المخرج محمد كريم ناشر إعلان عن شركة الفنان محمد عبد الوهاب إن هما عاوزين مطربة لفيلم الوردة البيضا، زمان للعادات والتقاليد البنات قليلة اللي كانت بتغني، لكن جيراني قالوا لي وأنا لسه في المدرسة وقالوا نجرب بس كنت خايفة أقف أدامه».
إلى أن أخذها جارها إسماعيل ابن حسين باشا كمال الذي كان يهوى عزف الكمانجا: «رحت وغنيت حسدوني وباين في عيونهم شكروني أوي وقالوا لي بس أنتِ لسه مكبرتيش وفضلت أعيط ليلة بحالها وقالي ثقة في يوم هنشتغل مع بعض ده وعد مني»، إلى أن مثلت الفيلم الفنانة سميرة خلوصي التي قامت بالدور وكان اسمها رجاء، ومن هنا قررت اختيار اسم رجاء ليكون اسما فنيا لها,
أول دور لهاوبعد ذلك غنيت في محطة صافو ومحطة مصر الملكية وكانت تغني لأم كلثوم وعبد الوهاب: «كنت باخد شيكولاتة وخمسين قرش كتشجيع، وكنت صغيرة لدرجة بقعد أقول لماما متاكليش قبل ما أجي»، إلى أن سنحت لها الفرصة في التمثيل عام 1936 في فيلم وراء الستار: «في ناس كلموا ماما قالوا لها عاوزين بنتك تعملنا فيلم وحسيت بالسعادة والفرح وخدت 150 جنيها وبعد كده الشركة كافئتني بـ200 جنيه».
سبب شهرة الفنانة رجاء عبدهاشتهرت جماهيريًا في فيلم ممنوع الحب، واشتهرت أكثر في فيلم الحب الأول لأغنية البوسطاجية اشتكوا، لكنها كانت معترضة بشدة على كلماتها؛ معللة أن الأغنية شعبية ولا تتناسب مع قصة الفيلم: «مكنتش هغنيها عشان كنت هعمل حركات إيقاعية وقولت له لا أنا مشتغلش بوسطاجية، بس سمعت بنت من بنات الاستعراض بتغني الغنوة واتجننت عليها، وقولت له عندك حق أنا كنت غلطانة مكانش راضي بس أداني أغنيها وغنيتها وكانت شبب شهرتي».
فكانت الأغنية من أكثر الأغاني التي اشتهرت في منتصف الأربعينات، ولحنها الفنان عبد الوهاب، بعد أن طلبها من أبو السعود الأبياري بأغنية تدور حول مشهد الفيلم، إلى أن جاءت فكرتها مستوحاه من الفنانة بديعة مصابني التي كان يأتي إليها رسائل يومية على البريد من المعجبين والمعجبات، من حبهم في فنها، إلى أن ضجر الساعي من كثرة الخطابات التي لا تنتهي، وجلس ليشتكى لأحد الجالسين على المقهى من كثرة الخطابات.