سفارة مصر تحتفل بتسليم 11 شحنة مساعدات طبية مصرية لعلاج الالتهاب الكبدى الوبائى إلى أوزبكستان
تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن سفارة مصر تحتفل بتسليم 11 شحنة مساعدات طبية مصرية لعلاج الالتهاب الكبدى الوبائى إلى أوزبكستان، شاركت السفيرة أميرة فهمي سفيرة جمهورية مصر العربية في طشقند، يوم ٢٨ يوليو الجاري في احتفالية نظمها،بحسب ما نشر بوابة الشروق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سفارة مصر تحتفل بتسليم 11 شحنة مساعدات طبية مصرية لعلاج الالتهاب الكبدى الوبائى إلى أوزبكستان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شاركت السفيرة أميرة فهمي سفيرة جمهورية مصر العربية في طشقند، يوم ٢٨ يوليو الجاري في احتفالية نظمها
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل سفارة مصر تحتفل بتسليم 11 شحنة مساعدات طبية مصرية لعلاج الالتهاب الكبدى الوبائى إلى أوزبكستان وتم نقلها من بوابة الشروق نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إسبانيا تعيد فتح سفارتها في دمشق
دمشق (الاتحاد)
أخبار ذات صلة نواف سلام يختتم مشاورات تشكيل الحكومة فرنسا تعقد مؤتمراً بشأن سوريا في 13 فبرايرأعادت سفارة إسبانيا، أمس، افتتاح أبوابها في العاصمة السورية دمشق، بعد سنوات عديدة من الإغلاق. ورفعت إسبانيا علمها فوق مقر سفارتها في دمشق، بحضور وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس الذي يزور العاصمة السورية، بعد نحو 13 عاماً من تعليق مدريد أنشطتها الدبلوماسية في سوريا. وقال ألباريس من أمام سفارة بلاده في دمشق بعد عزف النشيد الوطني الإسباني «إنه لشرف لي أن أكون هنا شخصياً». وأضاف «رفع العلم الإسباني هنا مرة أخرى هو دلالة على الأمل الذي لدينا في مستقبل سوريا، وعلى الالتزام الذي ننقله للشعب السوري من أجل مستقبل أفضل».
وتتخلل زيارة المسؤول الإسباني إلى دمشق لقاءات مع الإدارة الجديدة والمجتمع المدني، وفق الخارجية الإسبانية. وتأتي الزيارة ضمن سلسلة زيارات تجريها وفود غربية إلى دمشق، شملت مسؤولين كباراً من فرنسا وألمانيا والولايات المتحدة، بعد أكثر من شهر من الإطاحة بنظام الأسد.