تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تفضل معظم الأمهات والفتيات عمل المشغولات اليدوية المنزلية والمنسوجات حيث تبدع في عمل الكثير من القطع الفنية التي تزين منزلها بها وتطورت تلك المشغولات حتى أصبح هناك العديد من الاعمال اليدوية المنزلية التى تساعد على استغلال اوقات الفراغ فى صناعة اشياء مختلفة تساعد فى زيادة الدخل اليومي .

حرصت على استغلال وقت الفراغ في صناعة أشياء مختلفة لإخراج الإبداع الفني المكبوت بداخلها حتى يرى الجميع عملها المميز والمختلف إنها «تقى عزت» صاحبت الـ 26 عاما بنت محافظة الجيزة والحاصلة على ليسانس حقوق جامعة القاهرة والتي اختارت طريق الهاند ميد للاستمتاع في وقت الفراغ بعمل أشياء بارعة باستخدام مادة الريزن وانها توجهت إلى طريق الهاند ميد منذ ما يقرب من4سنوات بعدما تحمست للفكرة جدا . 

وأضافت «تقى» بدأت من الصفر في تعلم الهاند ميد حتى نجحت في عمل أشغال يدوية يندهش الجميع عند رؤيتها وشغل الهاند ميد بقى أقرب حاجة لقلبي وخصوصا لماحسيت انى فعلا بستفيد بالوقت.

وقالت أنها خصصت ركنا فى غرفتها بمنزلها كورشة صغيرة للتصنيع لهذه المنتجات التى تتنوع وتعتمد فيها على ابتكار إدخال أشكال فنية وصور داخل هذه المادة وبإطارات ذهبية وفضية وتشكيل حروف ثم إعادة صبها على شكل ومجسمات ولوحات واستخدام مواد مخلوطة للتذكار على شكل يد أو قدم يضع بصمته عليها م يتناسب مع كل الشخصيات والمناسبات العامة وكل مشغولة يستغرق إنتاجها وقتا قد يزيد عن أسبوع.

وأردفت «تقي »  حرصت على نشر جميع شغلي على الصفحة الخاصة بي بمواقع التواصل الاجتماعي وكنت أفرح كثيراً عندما أقرأ تعليقات الأصدقاء والأهل واحرص على التطوير في هذا المشوار نظراً لتعليقات الدعم  التى  تجعلني ارغب في تحقيق عمل اكثر ابدعا وتحفزني على التحليق في سماء الأحلام  كما أن هذا العمل أصبح الشغل المقرب إلى قلبي لأني أجد فيه الراحة بعدما بدأ يتطلب مني حاجات معينة بشكل ملحوظ  وهذا يجعلني ارغب في التميز في الابداع والتصميم  وبالفعل استعانت بمحركات البحث الإلكترونية للوصول  لكل جديد للعمل فى تصنيع مشغولات باستخدام مادة الريزن وهى مادة كيماوية سائلة نقية ذات قوام سميك تدخل في تركيب الصمغ لذلك يسهل إعادة تشكيلها وصبها من جديد بالشكل مختلف وتشكيل باستخدام السيلكون .

وتابعت أنها نجحت فى تشكيل عددا من الميداليات والصوانى والمرايات والتابلوهات ودلايات وفواصل كتاب حيث  لاقت إعجابا كل من حولها من أهل وأصدقاء وشجعتها صديقاتها بشراء المنتج لتبدأ رحلة العمل.

واختتمت «تقى» أسعد كثيراً عندما انتهي من العمل المطلوب منى وأشعر بالراحة بعد رؤية مجهودي  وأتمنى أن أصبح براند مشهورة ويشاهد الجميع شغلي في الهاند ميد لأنه هدفي الرئيسي في الحياة وليس مجرد عمل لتحقيق الربح كما أشكر جميع من وجه لي كلمة دعم أثناء بداية رحلتي في هذا المجال.

3be01f15-9e0f-484a-b05f-69f1be84c191 6f800ec8-9516-4a98-8cc6-38955ef6b946 9c07ec7a-7eea-4cf9-8215-5e3aea924bc8 33c2a9fb-2e29-4ebe-8657-fec692da1a95 88f51336-0f32-42b4-a907-e75c8b2b2d0e 96e6938e-72b1-478b-a8fe-5891efa05c73 90086a7e-9938-4853-9794-4b8a4d354b11 572254a5-6bb0-4204-8627-ac5b831b17c6 1913311d-ba04-4717-b110-1031506df5a7 c7bc9442-78ff-4c31-b871-f1439e469f85 d3256314-06bf-405c-8382-b61fdb5adbbf fbf26ed1-105a-4756-83ed-2ee3d98ff8a7

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: إبداع مشغولات يدوية حقوق صناعة الهاند مید

إقرأ أيضاً:

خاص.. حنان مطاوع: "صفحة بيضا" يكشف مخطط الغرب على الباحثين المصريين

استطاعت النجمة حنان مطاوع، أن تجذب الجمهور عبر مسلسلها" صفحة بيضا"، والذى تصدرت خلاله مواقع التواصل الإجتماعي، حيث يجمع بين التشويق والدراما الاجتماعية، وجذب انظار الجمهور بسبب ادائها التمثيلى المميز ضمن الأحداث، واستطاعت خلاله ان تجسد شخصية الباحثة فى مجال الأدوية د. ضى، وهو العمل الذى يعرض بجرأة شديدة المخططات الدولية لمهاجمة الباحثين المصريين، ويرصد العمل لأول مره الوسائل التكنولوجية التى يستخدمها العدو فى القضاء على اى ابحاث مصرية تخدم البشرية.
الاداء الممزوج بالاثاره لفريق العمل مع السيناريو القوى، خلقوا حالة من الثراء الفكرى لدى المسلسل ليلفت الانتباه منذ حلقاته الاولى، وهو ليس بجديد على النجمه حنان مطاوع التى تميزت على مدار مشوارها الفنى بالجدية فى اعمالها وتقديم اعمال هادفه تناقش قضايا مهمه فى المجتمع.
" الوفد " ألتقت الفنانة حنان مطاوع التى حدثتنا عن ردود الأفعال عن العمل، وكواليس التصوير.

فى البداية حدثينا عن ردود الفعل عن مسلسل" صفحة بيضا " ؟
بكل تأكيد سعيدة بردود الأفعال الإيجابية، وفخورة بالعمل  ويارب يكملها على خير، وبوجه كل الشكرًا لجمهوري الغالي على ردود الأفعال القوية التى أسعدتني، والتى لم أتوقعها خاصة مع عرض الحلقات الأولي.

 الشخصية ظهرت مثيرة وجذابه منذ الاحداث الاولى .. حدثينا اكثر عن التفاصيل؟
هي شخصية جميلة استمتعت جدًا بها، لكونها شخصية تفاصيلها كثيرة، وأتمنى أن تنال أعجاب الجمهور. 
وأجسد شخصية " ضي  حسن أبو العلا" هي باحثة وعالمة مصرية فى مجال صناعة الدواء، تواجه العديد من المشكلات، التي تهدد حياتها المهنية والشخصية،  يتم الكشف عنها خلال الأحداث، و تجمعها علاقة صداقة قوية مع شخصية تؤديها الفنانة مها نصار، والتي تُعد جزءًا من رحلة "ضي" في التغلب على تحدياتها، وأسعي خلال العمل إلى إيجاد حلول أزماتي المتراكمة ، إلى أن أصل إلى مفاجآت في نهاية العمل.
وماذا عن كواليس العمل ؟
كواليس العمل كانت رائعة وجميلة خاصة أن جميع المشاركين فى المسلسل، نجوم شديدي الرقي والجمال، وهناك تعاون وتناغم قوي كبير بيننا، وجمعتنا روح المحبة خلال فترة التصوير، وهم أصدقائي واخواتي وسعدت بالتعامل معهم جميعًا، بداية من الفنانة العظيمة ميمى جمال، ومها نصار، وسامى الشيخ، ونور محمود، الذي جمعتنا العديد من الأعمال فى السابق، وهوأخ وصديق، وعمر الشناوى وأحمد الشامى والطفلة دالا، و حقيقي سعيدة جدًا بالتعاون مع كل فرد فى العمل.
هل هناك صعوبات واجهتك أثناء التصوير ؟
كل عمل وله صعوباته وليس هناك عمل يخلو من الصعوبات، و لكن " صفحة بيضا " ليست من الأعمال بالغة الصعوبة، بل هناك أعمال جسدتها كانت أكثر صعوبة منها ومجهدة، وقمت بالتصوير فى أماكن شديدة الصعوبة، ولكن كل الأعمال بشكل عام، صعوباتها تنتهي عندما يحقق العمل نجاحا قويا وردود أفعال إيجابية.
ماهى استعداداتك لتجسيد شخصية " ضي " ؟
كل شخصية أقدمها تحتاج استعدادات قويه، فدائما أبذل تحضيرات قوية لأى عمل أقوم بتقديمه، وأذاكر تفاصيل الشخصية بشكل جيد قبل البدء فى تصويرها، وأقوم بالتدريب على إدائها فى مخيلتى، وأضع نقاط لتلك الشخصية سواء فى كيفية حديثها أو حركتها، لذا تكون مرحلة التدريب على الشخصية أصعب مرحلة بالنسبة لى.

حدثيني عن تعاونك مع مخرج العمل؟
المخرج أحمد حسن، يتمتع بروح جميلة، وهو صديقي وأخويا، و مسلسل " صفحة بيضا " ليس أول تعاون بيننا، بكل هناك العديد من الأعمال التى جمعتنا، والتى تصل إلى أربعة أو خمسة أعمال، حققنا خلالهم العديد من النجاحات مع بعضنا، وهو مخرج متطور و دائما ما أراهن علية، و هناك تناغمًا بيننا، وأُكن له كل حب والتقدير، وأتمنى التعاون معه فى تجارب أخري، فهو مخرج له رؤية فنية مختلفة ومتميز وواع، ويتسم بالرقى فى التعامل مع كل فريق العمل، أمام وخلف الكاميرا.
00حدثينا عن تعاونك مع المؤلف حاتم حافظ ؟
هو المبدع بمعني الكلمة، قدم لنا سيناريو قويا ومتماسكا، وأستطاع أن يقدم الشخصية التى أجسدها بشكل رائع ومختلف، وبتفاصيل دقيقة، ليقدم  لنا عملا هادفا عبر نموذج للمرأة المصرية التى تجعل الجميع يفتخر بها، وكنت سعيدة جدًا وأنا أجسدها.
00حدثينى عن تعاونك مع الشركة المتحدة وشركة  أروما ؟
الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية ، أحترمها جدا، وأحب أن يكون هناك تعاون بينا دائما، واثناء عملي مع الشركة المتحدة أشعر براحة نفسية كبيرة، و أشعر أنني فى حضن بلدي، إلى جانب شركة " أروما" التى أعتبرها " شريكة نجاح " وتقدم أعمالا قوية دائما، وكل أعمالى معها حققت نجاحًا كبيرًا، و من الطبيعى أن أشارك فى أى عمل تعرضه على الشركتان، لأنهما تقدمان أعمالًا قوية ومختلفة.

هل أصبحت مسلسلات الـ" أوف سيزون " تحقق نجاح أكبر من السباق الرمضاني؟
بكل تأكيد أصبح هناك جمهور قوي لأعمال الـ " أوف سيزون" حيث أصبح العمل يشاهد بشكل قوي، ويأخذ مساحته فى المشاهدة، ويحقق نجاحات كبيرة ونسب مشاهدات عالية، بعيدا عن السباق الرمضاني الذى يظل دائما مزدحما بالأعمال الكثيرة التى تعرض خلال الشهر المبارك، ولذلك أرى أن المسلسلات التى تعرض خارج السباق الرمضاني تاخذ حقها فى المشاهدة أكثر من مسلسلات شهر رمضان، وهو ما يظهر من خلال ردود الفعل.
ولكن دائما ما أرى أن السباق الرمضاني له مذاق وبريق خاص، و المشاركة فيه تتويج للممثل، حتى إن الحركة النقدية التى توجد طوال العام يكون لها أداء مختلف فى شهر رمضان.

 

أشارك في السباق الرمضاني ٢٠٢٥ بمسلسل حياة أو موت 

 

ماذا عن مسلسلك الرمضاني "حياة أو موت " ؟
أجسد  بـ " حياة أو موت " شخصية تمر بظروف شديدة القسوة، لذا على مستوى التمثيل كانت هناك تحديات كثيرة، وعلى مستوى التصوير كانت لدى مشاهد بالغة الصعوبة، وسيظهر ذلك خلال المسلسل، ولذلك أنتظر عرضه بحماس شديد، لكونه مسلسل رائع، وأعتبره من أجمل الحبكات الدرامية التى مرت على، فالكتابة متماسكة جدًا، ويخرجه الواعد هانى حمدى، كما أننى سعيدة بالتعاون مع الحاج أحمد السبكى، الذى دائما ما  يقدم لنا أعمالا قوية بالفعل، وهو عمل ينتمي للاعمال المكونة من ١٥ حلقة.
ماذا عن السينمائية فى حياتك؟
أنتظر طرح فيلم " هابى بيرث داى "، هو من إخراج الرائعة سارة جوهر، التى أتوقع لها النجاح والتألق، وهو من تأليفها ، والسيناريو والحوار لها ولزوجها محمد دياب، وأرى أنهما كتبا عملًا فنيًا قويًا ورائعًا، وأتوقع له النجاح، وأتمنى أن ينال إعجاب الجمهور، وهذا الفيلم أنتظره بفارغ الصبر، لأنه فيلم مهم جدًا.
هناك العديد من الأعمال الناجحة في مشوارك الفني، أيًا منها الأقرب لقلبك؟ 
من الصعب أن أقول أي من الأدوار أقرب لقلبي، خاصة أنه مع كل عمل أقدمه أعيش معه حالة من العشق وأكون متيمة به، وهنا لا أستطيع أن أحدد أي دور أقرب لي، ولكن سيظل هناك علامات مضيئة في حياتي مع شخصيات معينة في أعمال معينة، مثل (دهشة)، (ونوس)، (سارة)، (بت القبايل)، (هذا المساء)، (قص ولصق)، (السلطان الحائر)، (وجوه)، (وعود سخية)، (صوت وصورة) و(حلاوة الدنيا).. بالنسبة لي هذه أعمال لا تنسي في مشواري الفني.
ما تعليقك على وصف البعض لك بالنجمة الملتزمة؟ 
أشكرهم جدا و سعيدة بذلك، وأتمنى أن أكون على قدر أي لقب يلقبونني به، وأتمنى أن أظل عند حسن ظن المشاهدين لأنني في النهايه أحب ما أقدمه ومؤمنه به، وأعلم حدودي جيدا، وفي نفس الوقت أسعى دائما أن أكون فنانه متطورة. 
حدثينا عن روتين يومك بعيدا عن التصوير؟ 
أعيش حياة عادية جدا، أستيقظ مبكرا لكي أصطحب ابنتي (أماليا) إلى المدرسة بعد طبعا تحضير (اللانش بوكس) الخاص بها، وفي الوقت الذي لا تتواجد به في المنزل انتهزها فرصة لاستغلال الوقت وأنجز الأشياء التى لا أستطيع القيام بها أثناء تواجدها، لأنها عندما تعود من المدرسة أظل برفقتها حتى تذهب للنوم.

 

ظهرتي فى العديد من الأعمال دون مكياج وببساطة ..فهل ذلك جرأة فنية منك.
أنا معتادة منذ زمن بعيد على الظهور بدون مكياج، بداية من فيلم " الغابة"، لم أضع فى وجهى أى مكياج نهائى ومسلسل "ولاد الشوارع"، و" الرحلة" لم أتخوف منه أيضا، وخلال العمل وضعت مكياجا بطريقة غير معتادة بسبب كونى أجسد شخصية سيدة مصابة بالسرطان، و خلال مسلسل " وجوه" لم أضع المكياج الكامل، وكنت أستغنى عنه فى العديد من المشاهد، وأصبحت معتادة على عدم الظهور بدون مكياج، وكل شخصية لى حسب ما تتطلبه، هل تستحق وضع ميكاج أم لا.
هل مسلسل " وعود سخية" تعرض للظلم بسبب عرضه فى السباق الرمضاني؟
دائما فى السباق الرمضانى ما تدخل الأعمال منافسة شرسة وضخمة جدًا، ولكن العمل الجيد هو الذى يصل إلى الجمهور ويتابعه، والحمد لله مسلسل "وعود سخية" حصد نجاحا كبيرا.

هل نجاحك يحملك مسؤولية كبيرة فى اختياراتك؟
بالطبع الاختيارات تختلف عاما تلو الآخر، ولكن إذا كان حقيقيا هذا الأمر أحمد ربنا كثيرا، وأشكر كل الجمهور الذي دائما يدعمنى، لأن المحبة من الجمهور رزق من ربنا، وهذا الأمر يحملنى مسؤولية كبيرة، وأتمنى دائما أن أرضى جمهورى وأقدم أعمالا جيدة وأدوارا محببة.

مقالات مشابهة

  • مهندس تونسي يهجر التدريس الأكاديمي لإحياء صناعة البلاط الأندلسي
  • في محافظتين.. انتحار طالبة إعدادية وتهديد مواطن بـنهر من دم
  • خاص.. حنان مطاوع: "صفحة بيضا" يكشف مخطط الغرب على الباحثين المصريين
  • تنفيذ منظومة التحول الرقمي وميكنة الأعمال بالإدارات بدمياط
  • حنان مطاوع: «صفحة بيضا» يكشف مخطط الغرب على الباحثين المصريين
  • حجاب الفنانات موضة رمضان
  • السكوري: المغرب أصبح يتوفر على تعريف واضح للإضراب بعد أزيد من 63 سنة
  • مصممة الأزياء حنين طاهر لـ الوفد: الهاند ميد يبرز فخامة فساتين السهرة
  • ننشر تعديل قوى النواب على مادة تقديم العامل لاستقالته وشروط قبولها
  • هيئة الدواء: لدينا مخزون استراتيجي قوي من الخامات