مياه الفيضان تغمر آلاف المنازل والقطع الزراعية في أورينبورج الروسية
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
تشهد منطقة أورينبورج الروسية، المتاخمة لحدود كازاخستان، أسوأ فيضانات منذ بدء التسجيل، وتتوقع السلطات أن تصل مياه الفيضانات إلى الذروة اليوم الجمعة وغدًا السبت.
ومن المرجح أن تغمر المياه 800 منزل إضافي، الأمر الذي يمكن أن يؤثر على 2300 شخص آخر في المنطقة التي تقع بجنوب روسيا، بحسب ما نقلته وكالة أنباء تاس الروسية عن نائب حاكم المنطقة.
أخبار متعلقة روسيا.. الفيضانات تغمر أكثر من 10 آلاف منزل في أورينبورجمشروع لتطوير الطرق الزراعية في الأحساء بـ 24 مليون ريالفيضانات جبال الأورال الروسية.. المياه لا تزال ترتفع والتوقعات غير مطمئنةوقالت الوكالة إن المياه غمرت نحو 12 ألف منزل و15 ألف قطعة زراعية في منطقة أورينبورج بسبب ارتفاع منسوب المياه.ارتفاع مياه الفيضانوفي العاصمة الإقليمية أورينبورج، وهي مدينة يبلغ تعداد سكانها نصف مليون نسمة، بلغ منسوب المياه 1ر11 متر في نهر الأورال صباح اليوم الجمعة، أي أعلى بواقع مترين تقريبًا من حاجز الخطر الذي يبلغ 3ر9 أمتار.
وتوقع الخبراء ارتفاع مياه الفيضان إلى 6ر11 متر.#روسيا.. الفيضانات تغمر أكثر من 10 آلاف منزل في #أورينبورج#اليومhttps://t.co/lErWZTDqqh— صحيفة اليوم (@alyaum) April 8, 2024
كما حدثت فيضانات قوية في مناطق روسية أخرى على الحدود مع كازاخستان، وفي كازاخستان نفسها.
ووقعت الفيضانات الربيعية العارمة، الاستثنائية، نتيجة ذوبان كتل كبيرة من الثلوج إلى جانب هطول أمطار غزيرة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: برلين روسيا أورينبورج الروسية
إقرأ أيضاً:
عميد بلدية زليتن: أزمة ارتفاع منسوب المياه مستمرة في عدة مناطق بالمدينة
أفاد عميد بلدية زليتن مفتاح حمادي باستمرار أزمة ارتفاع منسوب المياه في عدة مناطق بالمدينة، موضحا أن ارتفاع منسوبها زاد مع موجة الأمطار الأخيرة.
وأضاف حمادي في تصريح لقناة “ليبيا الأحرار” التي تبث من تركيا، أن هناك نحو 140 أسرة نزحت من منازلها بسبب هذه الأزمة، مشيرا إلى أن البلدية متكفلة بدفع إيجارها السكني منذ نحو عام، وأنهم ينتظرون مخصصات مالية لتمديد إيجاراتهم السكنية، وفق قوله.
وأوضح عميد زليتن أن اللجنة الفنية العليا المشكلة بشأن أزمة ارتفاع منسوب المياه تعقد اجتماعات متواصلة مع فريق إنجليزي مختص وصل إلى طرابلس منذ يومين.
ولفت حمادي إلى أن مدينة زليتن تعاني من سوء البنية التحتية، مع توقف مشاريع عودة الحياة، مشيرا إلى أن المدينة أقل المدن التي خصصت لها مشاريع في ليبيا، بحسب قوله.