جيهان الشماشرجي: حققت حلم المشاركة في عمل تاريخي بـ«الحشاشين»
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
تعيش الفنانة جيهان الشماشرجى انتعاشة فنية بمشاركتها فى 3 أعمال درامية خلال السباق الرمضانى 2024، مشيرة إلى أن التحضيرات لشخصياتها أخذت منها جهداً كبيراً، نظراً لاختلاف طبيعة الأدوار، وأضافت «الشماشرجى»، لـ«الوطن»، أن ردود فعل الجمهور على أدوارها فى دراما رمضان أسعدتها، لافتة إلى أن مشاركتها فى مسلسل جودر جاءت عن طريق ترشيحها منذ أكثر من عام، ووافقت لأنها كانت تتمنى المشاركة فى عمل تاريخى خيالى.
وتابعت بأن شخصية شروق بمسلسل جودر استغرقت منها وقتاً كبيراً فى التحضير، لأن الدور يتطلب التحدث بشكل هادئ بينما هى تتحدث بشكل سريع، مشيرة إلى أن لوكيشن التصوير وملابس العمل أدخلتها فى الأجواء بشكل أكبر.
وعن مشاركتها فى مسلسل «كامل العدد +1» قالت «الشماشرجى»: «لم أتردد لحظة فى قبول هذا الجزء لأنى كنت أعلم أن العمل سيحقق نجاحاً كبيراً كما حدث فى الجزء الأول، وشخصية إنجى دائماً تبحث عن الحب فى المكان الخطأ، ومشهد خطوبتى من صدقى صخر فى المسلسل حقق ردود فعل كبيرة».
وأعربت عن فخرها لمشاركتها فى عمل كبير بحجم مسلسل الحشاشين، منوهة بأن كواليس المسلسل كانت ممتعة وشهدت انسجاماً بين أفراد فريق العمل، متابعة: «سعيدة بنجاح العمل فى جميع أنحاء الوطن العربى»، وأضافت أن شخصيتها بـ«الحشاشين» تختلف عن شخصيتها فى مسلسل جودر، موضحة: «شروق فتاة بسيطة تسكن فى حارة وملابسها أنيقة ومتواضعة، بينما الشخصية الأخرى سلطانة وترتدى المجوهرات والحرير».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دراما رمضان المتحدة دراما المتحدة
إقرأ أيضاً:
«الخارجية» الفلسطينية: إسرائيل تتعمد إطالة أمد الحرب عبر سلاح التجويع
القدس (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت وزارة الخارجية الفلسطينية، أمس، أن إسرائيل تتعمد إطالة أمد حرب الإبادة والتهجير ضد الفلسطينيين، خاصة في قطاع غزة، من خلال تصعيد جريمة استخدام التجويع كسلاح في حربها المدمرة على القطاع، وحرمان أكثر من مليوني فلسطيني من أبسط حقوقهم الإنسانية والمدنية.
وحذرت الوزارة، في بيان، من مخاطر إطالة أمد الإبادة والتهجير ودوامة العنف والحروب، واعتبرتها استخفافاً بالجهود الدولية المبذولة لتثبيت وقت الحرب والشروع في عمليات الإغاثة والإعمار، والتفافاً على مخرجات القمة العربية الأخيرة وقرارات الشرعية الدولية والأوامر الاحترازية التي صدرت عن العدل الدولية.
وأضافت الخارجية الفلسطينية أن أي معادلة سياسية لا تعطي الأولوية لحماية المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة، تمثل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي والقانون الإنساني الدولي، مطالبة بتدخل دولي جاد، والتحرك من جميع الأطراف لوقف حرب الإبادة والتهجير.
وفي سياق متصل، أكدت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينيين، أن أسرى سجن النقب يتعرضون لأسوأ أنواع المعاملة من قبل السجانين، حيث تعرضوا للقمع والضرب والأعيرة المطاطية أكثر من مرة خلال الأسبوع الماضي.
وأضافت الهيئة، في بيان، أمس، أن إدارة السجن تتعمد خلط الأسرى المصابين بمرض «سكابيوس» مع غير المصابين لنقل العدوى لهم كنوع من العقاب، إضافة إلى استغلال شهر رمضان للتضييق على الأسرى بشكل أكبر، بتقليص كمية الطعام ورداءة جودته.