الحاصل لينا في السودان دة استعمار واحتلال واستيطان بالدرب
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
الحاصل لينا في السودان دة استعمار واحتلال واستيطان بالدرب.. الشعب السوداني بدولته وجيشه ومؤسساته بيقاومو في الاستعمار الاستيطاني العاوز يهدم سيادته على الجغرافيا والموارد واستتباع البلد بكاملها لمقررات أمن قومي غير سودانية.. الجنجويد هو وكيل الاستعمار العسكري .. والمجموعة القيادية بقحت ودوائرها هي وكيل الاستعمار سياسياً وسايقة معاها مجموعات كبيرة من الكتلة الثورية بي قصص لازم تقيف ولا للحرب وبيضنة بتاعت ادعاءات لبرالية انبطاحية انهزامية مخزية، حولو قدرة المجموعات دي على النظر بجدية ومسؤولية لقضايا الدولة والسيادة والأمن القومي لترجمات هامشية كأنه المسائل دي مفاهيم ذات معاني جمالية ما بتعبر عن مصالح مادية مباشرة تصل للتأثير على حياة ملايين وبتفرق بين الحياة والموت بين الكرامة والذل بين البقاء على ارضهم او تهجيرهم وتحويلهم لنازحين ولاجئين.
#الدولة_باقية
Ahmad Shomokh
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
تسجيل جامع بيبرس الخياط بالدرب الأحمر في عداد الآثار الإسلامية والقبطية واليهودية
أصدر شريف فتحي وزير السياحة والآثار قراراً وزارياً بتسجيل جامع بيبرس الخياط بشارع الجودرية بمنطقة الدرب الأحمر بالقاهرة في عداد الآثار الإسلامية والقبطية واليهودية.
وأوضح وزير السياحة والآثار، أن هذا القرار يأتي في إطار حرص وزارة السياحة والآثار على الحفاظ على الآثار المصرية، التي تعد إرثا للعالم أجمع، كما يتمتع الجامع بأهمية تاريخية وأثرية فهو من العصر المملوكي وبه عناصر معمارية متميزة، وزخاف وكتابات غاية في الدقة بالإضافة إلى العديد من الشروط والبنود التي حددها قانون حماية الآثار قم 117لسنة 1983م، وتعديلاته.
وأشار الدكتور محمد إسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أنه تقرر تسجيل هذا الجامع بعد موافقة اللجنة الدائمة للآثار الإسلامية والقبطية وبعد اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة في هذا الشأن، منوهاً إلى أن قبة الجامع كان قد تم تسجيلها من قبل عام 1951م، في عداد الآثار الإسلامية والقبطية وأن القرار الوزاري الجديد جاء لتسجيل الجامع ككل.
ومن جانبه قال الدكتور جمال مصطفى رئيس قطاع الآثار الإسلامية والقبطية واليهودية بالمجلس الأعلى للآثار، أن جامع بيبرس الخياط كان قد أنشأه الأمير السيفي بيبرس بن عبد الله بن عبد الكريم بن عمر، من أقارب السلطان قنصوه الغوري، وقد أشتهر عنه أنه بدأ حياته العملية خياطاً خاصاً للسلطان قنصوه الغوري كما ورد على الشريط الكتابي المثبت أسفل سقف إيوان القبلة، ثم تولي وظيفة أمير أخور كبير حيث صاحب السلطان الغوري في جميع أسفاره، ثم تولى مقدم ألف، وعُزل عنه.
وشارك بيبرس الخياط السلطان الغوري في القتال ضد الجيوش العثمانية ببلاد الشام، وقتل في موقعة مرج دابق سنة 1516م.