علم إيران (سي إن إن)

كشفت مصادر مطلعة عن آخر التطورات بخصوص الرد الإيراني على استهداف إسرائيل لقنصلية طهران في العاصمة السورية دمشق، ومقتل عدد من القادة العسكريين أبرزهم القائد في الحرس الثوري محمد رضان زاهدي.

وقالت المصادر إن إيران أبلغت واشنطن عبر سلطنة عُمان، بأنها لا تريد التصعيد، وأن وردها سيكون منضبطا.

اقرأ أيضاً تصريحات جديدة للأمم المتحدة حول حسم ملف مرتبات الموظفين في اليمن 12 أبريل، 2024 مركز الأرصاد يحذر من أمطار غزيرة وعواصف رعدية على هذه المحافظات في قادم الساعات 12 أبريل، 2024

ولفتت الرسالة إلى أن طهران مازالت تسعى لإعادة إحياء محادثات الاتفاق النووي.

وتابعت المصادر: كان رد واشنطن أن اي هجوم خارج نطاق قواعد الاشتباك، سيكون التدخل الأمريكي حاضرا بأي شكل.

وكانت إسرائيل هددت بالرد على الاعتداءات الإسرائيلية على قنصليتها بدمشق في الزمان والمكان المناسبين.

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: أمريكا إسرائيل إيران الحرس الثوري الرد الإيراني دمشق

إقرأ أيضاً:

القاهرة تحسم الجدل حول مصير مفاوضات حماس وإسرائيل

صرحت مصادر أمنية مصرية اليوم الأربعاء، أن المفاوضات غير المباشرة بين حركة حماس الفلسطينية وإسرائيل من أجل اتفاق في غزة يسمح بتبادل الرهائن مقابل السجناء، "لا تزال مستمرة رغم وجود عراقيل كبيرة وعدم إحراز تقدم حقيقي".

وقالت المصادر المطلعة على المفاوضات، والتي طلبت عدم الكشف عن هويتها، إن القاهرة "تنتظر حالياً رد حماس" على مقترحات إسرائيل حول مراحل وشروط اتفاق الهدنة. 

وأضافت المصادر، "يعتمد الأمر الآن على رد حماس وليس من المؤكد أن يكون إيجابياً. يصعب تصديق قبولهم اتفاقاً محدوداً مقابل وقف إطلاق النار دون إنهاء الحرب"، معربة عن أسفها لـ"عدم حدوث التقدم المأمول وألا تكون المسألة أيام معدودة" قبل التوصل إلى تفاهم. 

ولم تكشف المصادر عن مزيد من التفاصيل حول سير الاتصالات أو نقاط الخلاف، مكتفية بالإشارة إلى أن المحادثات "ستستمر في قطر"، البلد الذي يبذل مع مصر والولايات المتحدة جهوداً للوساطة بهدف التوصل لاتفاق على وقف إطلاق النار في القطاع الفلسطيني.
ويشعر الوسطاء وكل من حماس وإسرائيل بالتفاؤل في الأسابيع الأخيرة تجاه اتفاق وشيق، خاصة بعد ضغوط الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب الهادفة لإنهاء الحرب التي دخلت شهرها الـ14 وأسفرت عن مقل 45 ألف شخصاً على الأقل. 

إسرائيل ترد على اتهامات حماس بعرقلة الهدنة - موقع 24ردت إسرائيل على حركة حماس الأربعاء، قائلة إن الحركة الفلسطينية هي من يخلق "عقبات جديدة" أمام التوصل إلى اتفاق للمساعدة في تأمين إطلاق سراح الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في غزة.

وتضع حركة حماس عدة شروط أبرزها أن يشمل اتفاق وقف إطلاق النار إنهاء الحرب والانسحاب الإسرائيلي من غزة، بينما تطالب إسرائيل بعدم مشاركة حماس في الحكومة المقبلة بالقطاع عقب انتهاء الحرب.

مقالات مشابهة

  • المالية تحسم الجدل بشأن فرض ضرائب على الهواتف المستوردة
  • القاهرة تحسم الجدل حول مصير مفاوضات حماس وإسرائيل
  • إيران تصف الاعتراف الإسرائيلي باغتيال هنية بـ “الوقح” وتوجه رسالة عاجلة للأمم المتحدة
  • هل خصخصة قطاعات بترومسيلة؟ وزارة النفط تحسم الجدل!
  • إيران تندد باعتراف إسرائيل الوقح بمسؤوليتها عن اغتيال هنية
  • إيران تندد باعتراف إسرائيل مسؤوليتها عن اغتيال إسماعيل هنية في طهران
  • سيكون مزارا : «حزب الله» حدَّد مكاناً لدفن نصر الله
  • أرباح اليوتيوب حلال أم حرام .. دار الإفتاء تحسم الجدل
  • مستشار خامنئي: إيران مستعدة للتفاوض بشأن البرنامج النووي
  • أرباح اليوتيوب حلال أم حرام؟ .. دار الإفتاء تحسم الجدل