فقدان عشرات المهاجرين بعد انقلاب قاربهم في البحر
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
قالت المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة، نقلا عن روايات ناجين، إن 45 مهاجرا فقدوا ويخشى أن يكونوا لقوا حتفهم بعد غرق قاربهم في وسط البحر المتوسط يوم الأربعاء أثناء محاولتهم الوصول إلى أوروبا من تونس.
في حادث منفصل، قال خفر السواحل الإيطالي، الأربعاء، إنه عثر على جثث تسعة أشخاص وأنقذ 22، ويخشى أن يكون 15 آخرون في عداد المفقودين.
ونشرت منظمة الهجرة، على منصة التواصل الاجتماعي "إكس"، اليوم الجمعة، أن موظفيها في "لامبيدوسا" علموا من الناجين أن قاربًا ثانيًا غادر من تونس غرق أيضًا يوم الأربعاء، وأن جميع ركابه، البالغ عددهم 45 شخصًا، في عداد المفقودين. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: غرق قارب مهاجرون البحر الأبيض المتوسط لامبيدوسا جزيرة لامبيدوسا
إقرأ أيضاً:
الهاتف المحمول: وسيلة تواصل أم إدمان خفي؟
أميرة خالد
في ظل التطور التكنولوجي المتسارع، بات الهاتف المحمول جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، حيث أصبح وسيلة رئيسية للتواصل والعمل والترفيه.
ولكن في المقابل، أدى الاستخدام المفرط له إلى ظهور حالات من التعلق المفرط، لدرجة أن البعض يشعر بالقلق والتوتر عند فقدان الاتصال به، وهو ما يُعرف بـ”نوموفوبيا” أو رهاب فقدان الهاتف.
وهناك علامات قد تشير إلى نوموفوبيا:القلق عند نسيان الهاتف: إذا شعرت بعدم الارتياح أو التوتر الشديد لمجرد نسيان هاتفك في المنزل، فقد يكون ذلك مؤشرًا على التعلق الزائد به.
والتحقق المستمر من الإشعارات، حيث يجد البعض أنفسهم يقومون بفحص الهاتف بشكل متكرر، حتى وإن لم يكن هناك إشعارات جديدة، مما يعكس حالة من الإدمان الرقمي.
واستخدام الهاتف في مواقف غير مناسبة: مثل تصفحه أثناء القيادة أو خلال الاجتماعات، وهو ما قد ينعكس سلبًا على الأداء اليومي وحتى السلامة الشخصية، والتأثير على العلاقات الاجتماعية.
إقرأ أيضًا https://slaati.com/2025/03/01/p2645380.html