أعلنت الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية عن استكمال مشروع "وجبات إفطار صائم" والذي نفذته في قطاع غزة خلال شهر رمضان المبارك.

وأفادت الهيئة في بيان لها وصل "رؤيا" نسخة عنه، بأنه تم توزيع ربع مليون وجبة إفطار ساخنة على النازحين والمتضررين في كافة مناطق قطاع غزة الوسط والجنوب والشمال.

اقرأ أيضاً : الأردن يسير أكبر قافلة مساعدات برية لغزة منذ بداية العدوان تضم 105 شاحنات.

. فيديو وصور

وبينت أن هذه الوجبات التي تم توزيعها على موائد الإفطار هدفت إلى دعم الأسر الأكثر تضررًا خلال الشهر الفضيل.

وتأتي هذه المبادرة في إطار الجهود المستمرة للهيئة للتخفيف من الصعوبات التي يواجهها السكان في غزة، وخصوصًا النازحين والأشد فقرًا في ظل الظروف الحالية.

وقال الأمين العام للهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية حسين الشبلي إن هذا البرنامج يأتي تأكيداً لالتزام الهيئة بمد يد العون والمساعدة للمحتاجين في كل مكان، مشيرًا إلى أن الوجبات قد صُنعت بعناية لتلبية الاحتياجات الغذائية للمستفيدين.

 

وأكد الشلبي أن الوجبات التي وُزعت في مختلف أنحاء قطاع غزة، لم تساعد فقط في سد الاحتياجات الغذائية الأساسية للأسر خلال شهر رمضان، بل أيضًا نقلت رسالة أمل وتضامن من الأردن إلى غزة.

وأكدت الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية استمرارها في رسالتها الإنسانية من خلال مشاريع متعددة تستهدف تحسين الظروف المعيشية للأفراد والمجتمعات في ظروف صعبة، وتعكس هذه الوجبات جزءاً من جهودها الرامية لضمان كرامة وصحة الإنسان.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: قطاع غزة مساعدات الحرب في غزة الاردن

إقرأ أيضاً:

جهود مكثفة لعقد اتفاق تهدئة بغزة

القاهرة (الاتحاد)

أخبار ذات صلة «الصحة العالمية»: الظروف في مستشفى كمال عدوان «مروعة» توغل إسرائيلي جديد في جنوب سوريا

تبذل القاهرة والدوحة جهوداً مكثفة مع الأطراف كافة للتوصل إلى اتفاق تهدئة في قطاع غزة، حسبما أفادت وسائل إعلام مصرية، أمس. وأفادت وسائل الإعلام، بأن هناك جهوداً مصرية قطرية مكثفة مع الأطراف كافة للتوصل إلى اتفاق تهدئة في قطاع غزة، من دون تفاصيل أكثر.
وقال حركة حماس، إن المحادثات التي جرت في قطر، أمس، بهدف التوصل إلى هدنة هي «جادة وإيجابية»، غداة وصول وفد إسرائيلي إلى الدوحة للقاء الوسطاء. وأكدت الحركة في بيان «في ظل ما تشهده الدوحة من مباحثات جادة وإيجابية برعاية الإخوة الوسطاء القطري والمصري، فإن الوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى ممكن إذا توقف الاحتلال عن وضع شروط جديدة».
وأمس الأول، تحدث وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس عن قرب التوصل إلى اتفاق مع حركة «حماس» لتبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة.
ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن كاتس قوله في اجتماع مغلق للجنة الخارجية والأمن البرلمانية: «نحن أقرب ما نكون إلى صفقة مهمة منذ الصفقة السابقة»، في إشارة إلى هدنة بدأت في 24 نوفمبر 2023 واستمرت 7 أيام.

مقالات مشابهة

  • جهود مكثفة لعقد اتفاق تهدئة بغزة
  • توزيع نصف قرن سجناً على أفراد “عصابة المليار” التي استولت على أموال ومجوهرات فيلا طبيب بالجديدة
  • الهيئة الليبية للإغاثة تبدأ توزيع مساعدات غذائية للاجئين السودانيين
  • 385 شهيداً وجريحاً من طواقم الدفاع المدني بغزة جراء حرب الإبادة النازية الصهيونية
  • عادات غذائية بسيطة تساعد على إنقاص الوزن 8 خطوات سهلة
  • حماس: العدو الصهيوني يُمعن في حرب الإبادة الوحشية بغزة
  • وزير قطاع الأعمال: محطة شمسية جديدة بنجع حمادي بتكلفة 750 مليون دولار
  • قيادي في حماس: اتفاق التهدئة في قطاع غزة بات أقرب من أي وقت مضى
  • المجلس النرويجي للاجئين: مليون فلسطيني يواجهون الشتاء بلا مأوى بغزة
  • رئيس مجلس النواب يصل المملكة الأردنية الهاشمية على رأس وفد رسمي