«التحالف الوطني»: أحجام كراتين المواد الغذائية تختلف حسب عدد أفراد الأسرة
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
قال أحمد موسى، عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، إن الاستعدادات لشهر رمضان تكون عبارة عن إجراءات لشراء مستلزمات الشهر الكريم، فضلا عن إجراء بحوث الحالة للتأكد من استحقاقية المواطنين المستهدفين لخدمات ودعم التحالف الوطني، مشيرا إلى أن المؤسسات داخل التحالف تعمل على التأكد من أن الخدمات المُقدمة منسقة من أجل الاطمئنان على وصول الخدمات لمستحقيها من المواطنين الأولى بالرعاية سواء كراتين مواد غذائية أو واجبات إطعام أو خلافه.
وأضاف «موسى»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي ياسر عبدالستار عبر فضائية «إكسترا نيوز»: «عملنا من خلال عدة محاور على تقديم الخدمات المتنوعة للفئات الأولى بالرعاية، أبرزها تقديم وجبات إطعام على مستوى الجمهورية ككل سواء عبر موائد الإطعام الرمضانية أو توزيع مكونات الوجبة على البيوت ليصنعوا طعامهم بأنفسهم أو توزيع وجبات ساخنة من خلال مطابخ التحالف الوطني المنتشرة في مصر».
أحجام كراتين المواد الغذائيةوتابع أن أحجام كراتين المواد الغذائية المُقدمة من التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي تختلف حسب عدد أفراد الأسرة، فهناك كراتين تكفي فرد أو فردين، وأخرى تكفي أسرة مكونة من 5 أفراد، أو كرتونة تكفي عائلة كون بعض البيوت تضم مجموعة من الأسر مع بعضها البعض ولا تقتصر على الأم والأب والأبناء فقط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التحالف الوطني المواد الغذائية التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي التحالف الوطنی
إقرأ أيضاً:
مسؤول أممي.. تدمير العدو الصهيوني لقطاع غزة يعرقل أعمال الإغاثة
الثورة نت/
أعلن مسؤول أممي ، اليوم الأحد، أن سلطات العدو الصهيوني تمنع إلى حد كبير منح التصاريح للفرق الطبية والمؤسسات المعنية بحقوق الإنسان والمنظمات الدولية لإدخال المواد الغذائية والمياه والخدمات الطبية إلى المستشفيات بقطاع غزة.
وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، قال عضو اللجنة الأممية لمنظمة حقوق الإنسان في فلسطين كريس سيدوتي، إن هناك أكثر من 37 مليون طن من الركام بسبب القصف الصهيوني للمساكن في القطاع تعرقل عمل الجهات الإغاثية الدولية، في ظل الحاجة الملحة لسكان غزة إلى المواد الغذائية والمياه والخدمات الطبية.
وبحسب الموقع الرسمي للمنظمة، أكد سيدوتي، أن هناك إصرارا صهيونيا شديدا على فرض الكثير من القيود في ظل هذه الظروف الخطيرة بقطاع غزة، ومنع دخول المساعدات، والمخاطر التي تواجه فرق الدعم بشكل كبير.
«المنافذ الحدودية» تشرف على تطوير منفذ خطم ملاحة