شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن المفوضية الأوروبية تفرج عن 19 مليار يورو من أموال خطة إنعاش الاقتصاد الإيطالي، أعطت المفوضية الأوروبية الجمعة موافقتها على تسديد الدفعة الثالثة من الأموال المرصودة في إطار خطة الإنعاش المخصصة لإيطاليا، المجمدة منذ أشهر من .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المفوضية الأوروبية تفرج عن 19 مليار يورو من أموال خطة إنعاش الاقتصاد الإيطالي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

المفوضية الأوروبية تفرج عن 19 مليار يورو من أموال...

أعطت المفوضية الأوروبية الجمعة موافقتها على تسديد الدفعة الثالثة من الأموال المرصودة في إطار خطة الإنعاش المخصصة لإيطاليا، المجمدة منذ أشهر من جانب بروكسل في انتظار توضيحات من روما.

كما وافقت المفوضية على التغييرات التي اقترحتها حكومة جورجيا ميلوني بشأن الدفعة الرابعة التي ستُصرف هذا العام.

وعلقت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين في بيان "لقد أحرزت إيطاليا تقدماً كبيراً في تنفيذ الإصلاحات والاستثمارات" المنصوص عليها في خطة التعافي، وفق ما نقلته وكالة "فراس برس".

من ناحيتها، قالت يلوني في بيان "إنني مسرورة جداً بالقرار الذي اتخذته المفوضية بصرف الدفعة الثالثة من خطة التعافي والموافقة على التغييرات التي اقترحتها الحكومة للدفعة الرابعة".

وأضافت "إنها نتيجة رائعة ستسمح لإيطاليا بالحصول على مبلغ 35 مليار يورو المتوقع في عام 2023".

وعلقت بروكسل دفع القسط الثالث من المساعدات لإيطاليا، البالغة قيمته 19 مليار يورو، في انتظار توضيحات بشأن كيفية إنفاق الأموال والمسار المزمع اتباعه لتحقيق الأهداف.

ومع التعديلات التي اقترحتها روما، ستُخفّض الدفعة الثالثة إلى 18,5 مليار يورو، بينما سترتفع قيمة الدفعة الرابعة من 16 إلى 16,5 ملياراً.

وبذلك، تخلت روما عن 500 مليون يورو من الدفعة الثالثة، سيتم استردادها في الدفعة الرابعة، بعد أن أجّلت الحكومة الإيطالية هدف بناء مساكن جامعية مع استحداث 7500 سرير إضافي للطلاب.

ويُتوقع أن تحصل إيطاليا، أولى الدول المستفيدة من الخطة الأوروبية لما بعد الجائحة، على 191,5 مليار يورو بحلول عام 2026، لكنها متأخرة في تنفيذ الإصلاحات المطلوب اعتمادها في مقابل المساعدة.

تريد روما أيضاً إجراء تغييرات أخرى على خطة الإنعاش الخاصة بها، إذ تقترح على بروكسل تغييرات في 144 من أصل 349 مشروعاً لا يزال يتعين تنفيذها بموجب هذه الخطة بحلول عام 2026.

تتعلق التعديلات الـ144 التي ستجري مناقشتها مع بروكسل بشكل أساسي بالجوانب الإدارية والفنية، لكنّ تسعة منها، بقيمة إجمالية قدرها 15,9 مليار يورو، هي مشاريع حُذفت ببساطة من خطة الإنعاش، إذ اعتبرت روما أن ليس لديها فرصة لإكمالها في الوقت المحدد، وفضّلت تخصيص هذه المبالغ لمشاريع أخرى مجدية.

وسارعت المعارضة إلى التنديد بالتراجع عن هذه البنود الإصلاحية التي ينص أحدها على تخصيص 1,3 مليار يورو لتأمين الأراضي الإيطالية ضد المخاطر الهيدرولوجية والجيولوجية، فيما تعرّضت شبه الجزيرة في الأشهر الأخيرة لفيضانات عدة، وتسبب سوء الأحوال الجوية فيها بأضرار بمليارات اليورو.

وندد الحزب الديموقراطي (يسار الوسط) بما اعتبره "إهانة للبلاد"، بينما انتقدت حركة خمس نجوم (المناهضة للنظام سابقاً) سياسة الحكومة القائمة على "الإنكار المناخي".

وأكد وزير الشؤون الأوروبية في إيطاليا رافاييل فيتو الذي يدير تنفيذ خطة الإنعاش، أن المشاريع المتأثرة بهذا الإجراء سيتم تنفيذها "بأموال أخرى"، موضحاً أن الحكومة "لم تلغِ أي تمويل، ولم تجر أي اقتطاعات بل اكتفت بإعادة تنظيم" الأموال.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل المفوضية الأوروبية تفرج عن 19 مليار يورو من أموال خطة إنعاش الاقتصاد الإيطالي وتم نقلها من العربية نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الدفعة الثالثة

إقرأ أيضاً:

200 مليار يورو لإنشاء «مصانع الذكاء الاصطناعي»

دبي: «الخليج»
شهدت القمة العالمية للحكومات 2025 في دبي في يومها الختامي مناقشات معمّقة ضمن جلسات محور «الحوكمة والأمن الرقمي»، شارك فيها عدد من القادة الحكوميين والخبراء العالميين، الذين ناقشوا التحولات القادمة في الحوسبة، وتأثير الذكاء الاصطناعي على الابتكار المالي، والتحديات المتزايدة في الحوكمة الرقمية والأمن السيبراني، إضافة إلى قضية السيادة الرقمية وكيفية استفادة الحكومات والشركات من التكنولوجيا الحديثة لمواكبة التطورات وتحقيق الاستدامة والازدهار.
وخلال جلسة «كيف يشكل الذكاء الاصطناعي مستقبل التمويل والابتكار؟» أكد شون إدواردز، المدير التنفيذي للتكنولوجيا في بلومبيرغ، أن الفجوات في البيانات ستتقلص خلال السنوات المقبلة، لكنها ستظل محدودة ضمن قطاعات معينة، مستبعداً إتاحتها للجميع.
وفيما يتعلق بمستقبل الذكاء الاصطناعي، أوضح إدواردز أن التطور الحالي يركز على تحسين تفاعل المستخدمين مع الأنظمة، بينما ستشهد المراحل المقبلة تقدماً في الاستدلال والتخطيط، وصولاً إلى أتمتة متقدمة قادرة على تحليل البيانات واكتشاف أفكار جديدة، مما سيعزز من دقة وكفاءة النماذج الذكية.
وخلال جلسة حملت عنوان «ما هي القفزة القادمة في الحوسبة؟​» أكد كارل بي، الرئيس التنفيذي لشركة Nothing على دور التكنولوجيا في تعزيز المجتمعات البشرية، مشيراً إلى أن الإنترنت أتاح الوصول إلى المعرفة عالمياً، مما أسهم في اكتشاف مواهب جديدة في أماكن غير متوقعة.
أوروبا والذكاء الاصطناعي
وفي جلسة «الذكاء الاصطناعي من منظور أوروبي»، تحدث روبرتو فيولا، المدير العام للاتصالات والشبكات والمحتوى والتكنولوجيا في المفوضية الأوروبية عن التقدم الكبير الذي تحققه أوروبا في مجال الذكاء الاصطناعي.
كما تحدث عن استثمار 200 مليار يورو في إنشاء «مصانع الذكاء الاصطناعي»، التي تهدف إلى جمع الباحثين والشركات لتعزيز الابتكار والتعاون في هذا المجال.
وفي جلسة حملت عنوان «التحديات الجديدة للحوكمة بين الذكاء الاصطناعي والتهديد السيبراني»، ناقش نخبة من القادة والخبراء التداخل المتزايد بين التكنولوجيا الحديثة والأمن الرقمي، وشارك في الجلسة روبرتو فيولا، المدير العام للاتصالات والشبكات والمحتوى والتكنولوجيا في المفوضية الأوروبية، وفيل جويدو نائب الرئيس التنفيذي والمدير التجاري لشركة AMD، وسمير تشوهان مدير المركز الدولي للحوسبة التابع للأمم المتحدة، وخالد مرشد الرئيس التنفيذي e& enterprise
وتحدث خالد مرشد عن أهمية حماية البنية التحتية من الهجمات السيبرانية، وناقش كيف يمكن دمج الأمن السيبراني مع الذكاء الاصطناعي في تصميم الأنظمة لضمان أمن البيانات مع التقليل من المخاطر.
وأشار تشوهان إلى التهديدات المتزايدة، خاصة من حيث الهجمات السياسية والمالية، داعياً إلى إبداع أكبر في التعامل مع هذه المخاطر باستخدام الذكاء الاصطناعي.
كما تطرق فيل جويدو إلى أهمية الشراكة بين الأكاديميات والحكومات والأعمال في تطوير حلول لحماية البيانات.
السيادة الرقمية
وفي الجلسة الأخيرة التي حملت عنوان «السيادة الرقمية في عالم بلا حدود» تطرق كل من البروفيسور بلايد نزيماندي، وزير العلوم والتكنولوجيا بجمهورية جنوب إفريقيا، وغيوم فيردون، الرئيس التنفيذي والمؤسس لشركة Extropic، إلى التحديات التي تواجهها الحكومات في إدارة البيانات والسيطرة على تدفق المعلومات في عالم مترابط رقمياً.
وأكّد نزيماندي مسألة السيادة الرقمية كأحد التحديات الأساسية للدول الساعية إلى تحقيق استقلالها في المجال الرقمي.
من جانبه، أشار غيوم فيردون إلى أن الذكاء الاصطناعي يمنح الدول «رافعة فكرية وتشغيلية»، لكنه حذّر من تركز قوته في أيدي قلة من الشركات الكبرى.

مقالات مشابهة

  • المفوضية الأوروبية تُعيد ترتيب أولوياتها التشريعية: ما هي مقترحات القوانين التي قررت استبعادها؟
  • ما حقيقة المخاوف بشأن الضرائب على أموال المودعين في المغرب؟
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تفرج عن 369 أسيرًا فلسطينيًا
  • رئيس مجلس القيادة يبحث مع المفوضية الأوروبية دعم الأمن وتحويل المساعدات للكهرباء والخدمات
  • المفوضية الأوروبية تتوعد برد "حازم وفوري" على قرار ترامب فرض رسوم جمركية
  • المفوضية الأوروبية تهدد بالرد فورًا على سياسات ترامب الجمركية
  • دعم إقليم كوردستان على طاولة نيجيرفان بارزاني مع المفوضية الأوروبية وسيناتور أمريكي
  • رئيسة المفوضية الأوروبية: لا نريد الدخول في حرب الرسوم الجمركية
  • 200 مليار يورو لإنشاء «مصانع الذكاء الاصطناعي»
  • تباين أداء أسواق الأسهم الأوروبية وسط نتائج أعمال الشركات والتفاؤل بشأن إنهاء حرب أوكرانيا