الرئاسة الفلسطينية تصدر بيانا بشأن المستعمرين الإرهابيين في الضفة الغربية
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أدانت الرئاسة الفلسطينية، اليوم الجمعة 12 أبريل 2024 جرائم المستعمرين الإرهابيين في الضفة الغربية والمدعومة من جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وحذر الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة اليوم الجمعة، من خطورة استمرار جرائم المستعمرين الإرهابيين بدعم وحماية من قوات الاحتلال الإسرائيلي على المواطنين الفلسطينيين في الضفة الغربية.
وشهدت قرية المغير شمال شرق رام الله، اليوم انتهاكات عديدة من جانب المستعمرين حيث استشهد مواطن فلسطيني وأصيب عشرة آخرون وأحرقت عشرات المنازل والمركبات.
وأشار الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية إلى أن هذه الاعتداءات والجرائم من قبل ميليشيات المستعمرين الإرهابية ما هي إلا نتيجة لاستمرار حرب الإبادة التي تشنها دولة الاحتلال الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني ومقدساته وممتلكاته، محملا حكومة الاحتلال المسؤولية الكاملة عن هذه الجرائم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئاسة الفلسطينية الضفة الغربية جيش الاحتلال الإسرائيلي الرئاسة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
وزارة الأوقاف تصدر بياناً بشأن وضع الحجاج العالقين
أصدرت وزارة الأوقاف والإرشاد بيانا بشأن وضع الحجاج العالقين في مطار جدة الدولي بسبب احتجاز ميليشيا الحوثي الإرهابية لطائرات اليمنية التي كانت ستنقلهم إلى محافظاتهم.
وذكر البيان أن الوزارة أعادت جميع الحجاج العالقين في مطار جدة، إلى مكة المكرمة، ووفرت خدمات الإعاشة طوال فترة إقامتهم بالأراضي المقدسة، وتتابع أوضاعهم، وعملت على ترتيب سفر الراغبين بالعودة إلى أرض الوطن "برًا" إلى محافظاتهم.
وأوضحت أن قطاع الحج والعمرة بالوزارة تكفل بتقديم كافة خدمات النقل والسكن والإعاشة على نفقة الوزارة لحجاج بلادنا العالقين، وإعادة ترتيب أوضاعهم في الأراضي المقدسة بالتنسيق مع الجهات المختصة بالمملكة العربية السعودية، نتيجة اختطاف المليشيا الحوثية الإرهابية لأربع طائرات مع طاقمها الملاحي.
ولفتت الوزارة، إلى أنها قامت بنقل الراغبين من الحجاج العالقين إلى مطار عدن، بالتنسيق مع الخطوط الجوية اليمنية، مع تعنت المليشيات الحوثية الإرهابية ورفضها الإفراج عن الطائرات المختطفة.
ونددت الوزارة باستغلال مليشيات الحوثي الإرهابية، لحجاج بلادنا كورقة ابتزاز، ضاربة بعرض الحائط لمعاناة العشرات من النساء والعجزة وكبار السن والمرضى، ودون أن تراعي أدنى قيم الإنسانية أو أخلاق الإسلام أو مروءة العرب.