طلب غريب من سيرين عبدالنور.. أبرز تصريحات أبلة فاهيتا في برنامج 'المغرد' مع عامر بن جساس
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
حلت الدمية الشهيرة أبلة فاهيتا ضيفة في برنامج المغرد الذي يقدمه عامر بن جساس على قناة أبوظبي في لقاء حصري كشفت فيه عن العديد من جوانب شخصيتها الداخلية، بأسلوبها الصريح الذي أعتاد عليه الجمهور.
وفيما يلي أبرز تصريحات أبلة فاهيتا مع الإعلامي عامر بن جساس على قناة أبو ظبي:
كشفت أبلة فاهيتا، أن بعد غيابها تصدرت عدد من المذيعات المشهد مشيرة إلى أنهم يقلدونها في طريقة محاورتها للضيوف من ألعاب واستضافتها لأسر هؤلاء النجوم.
وعن تقديمها برنامج سياسي قالت فاهيتا،:" أنا بحب الضيوف يكونوا على طبيعتهم بس لو قدمت برنامج سياسي هسميه "ذئاب بلا أنياب"، وأول ضيف هستضيفه هيكون "رئيس وزراء فنلندا".
وأضافت فاهيتا، أنها تعرف جيدًا ما الذي سيذاع على الشاشة قائلة: مش معنى أن الضيف على راحته إن كل حاجة للنشر هما بيكونوا واثقين فيا.. وسيرين عبدالنور طلبت حذف مشاهد جوزها من الحلقة".
وعن اختلافها وسر ناجحها علقت قائلة:" كله عند الأبلة بيفك.. وأنا أتناول الجوانب الإنسانية بدليل لميس الحديدي خلصت حلقة مع مدير صندوق النقد الدولي وجات عندي وهاتك غنى ورقص.. وهاني شاكر سخس هو ابنه من الضحك".
وأضافت فاهيتا أنها تغير من نوال الزغبي قائلة:" هي صاحبة وائل كافوري وهو كراشي من زمان واللي بينا مش غيرة.
أشارات فاهيتا، أنها تتناول في حوارها اكتشاف النجوم من زواية مختلفة قائلة:" النجوم دول لحم ودم وبيجلهم انتفاخ واكتئاب، بياكلوا ويشربوبوا وبيخافوا من مراتتهم، ودي الحتة اللي أنا بموت فيها حياتهم كبني أدمين، ودي الحتة اللي الجمهور بيحب يشوفهم الضيف عامل زي السمكة البلطي ممكن تطلع منه سوشي وممكن تطلع منه فسيخ.
وعن عمليات التجميل التي تجريها المذيعات علقت فاهيتا قائلة:" زمان اللي كان يفرق مذيعة عن مذيعة هو طريقة إدارتها للحوار لكن اليومين دول اللي يفرق هو الجوتشي والفلانتين اللي لابسينه".
وأضافت أبلة فاهيتا، إلى أن الشخصية التي تغير منها هي الراقصة فيفي عبده قائلة:" عايشة في التراوة.. العالم بينتهي وهي هنا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صندوق النقد الدول لحم ودم
إقرأ أيضاً:
مستوطنون يهاجمون عائلة بالخليل والجيش يصيب فلسطينيا
هاجم مستوطنون إسرائيليون -اليوم الأحد- عائلة فلسطينية واعتدوا على مسن وبناته، في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية المحتلة، في حين أصيب فلسطيني برصاص جيش الاحتلال على حاجز عسكري، واعتقل اثنان آخران قرب المدينة ذاتها.
وتعليقا على إصابة الفلسطيني، قالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني -في بيان- إن طواقمها نقلت إلى المستشفى إصابة لرجل (58 عاما) برصاص حي على حاجز فرس الهوى شمال غرب مدينة الخليل.
ووفق وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا) فإن المواطن رائد شعبان أبو سامي (58 عاما) أصيب برصاص الاحتلال في القدم.
وأضافت الوكالة أن قوات الاحتلال أغلقت طريق فرش الهوى بالاتجاهين بعد الحادثة.
من جهة ثانية، ذكرت "وفا" أن جيش الاحتلال اعتقل مواطنين اثنين من بلدة حلحول شمال مدينة الخليل.
وأضافت أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت، مواطنين من بلدة حلحول، شمال الخليل، عقب دهم وتفتيش منزليهما، والعبث بمحتوياتهما.
وأشارت إلى اندلاع مواجهات مع قوات الاحتلال بعد اقتحام البلدة، تخلّلها إطلاق قنابل الصوت، والغاز السام، والأعيرة النارية، صوب منازل المواطنين دون أن تشير إلى وقوع إصابات.
وفي معرض وصفه لهجوم مستوطنين إسرائيليين عليه وعلى عائلته، قال المواطن الفلسطيني محارب العكيمي إنه فوجئ صباح الأحد بمداهمة أحد المستوطنين بأغنامه لمنطقة سكنه شرق قرية سِكا، ولدى محاولته إخراجه من أرضه انهال عليه المستوطن بالضرب وأصابه برضوض.
إعلانوأضاف أن أحد المستوطنين استدعى آخرين، حيث قاموا بضربه وركله، والاعتداء على بناته، وتحطيم هاتفه المحمول لمنعه من توثيق الاعتداء.
وقال إن المستوطن من مستوطنة نِغوهوت جنوب بلدة دورا ويعتدي بشكل متكرر على السكان الفلسطينيين بمحيط المستوطنة.
وفي سياق متصل، قالت منظمة البيدر للدفاع عن حقوق البدو -في بيان- إن 212 تجمعا بدويا فلسطينيا في الضفة الغربية تواجه جرائم حرب بلا مساءلة دولية.
وأضافت أن الهجمات المتواصلة شملت 212 تجمعا بدويا، حيث تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنون تطبيق سياسة تندرج ضمن إطار سياسة تهجير قسري وتحقيق أهداف استعمارية تتماشى مع الطموحات الإسرائيلية لتوسيع المستوطنات في الضفة الغربية، حسب المنظمة.
وأشارت المنظمة إلى تعدد أساليب الاعتداءات على التجمعات البدوية حيث شهدت الفترة الأخيرة هجمات متتالية شملت إطلاق النار على المدنيين، وتدمير المساكن، ومهاجمة الماشية، التي تُعد مصدر الرزق الأساسي للبدو.
وأضافت أن المجتمع الدولي لم يفعل ما يكفي لمنع هذه الاعتداءات، في حين تواصل إسرائيل تنفيذ هذه الهجمات دون أي عقوبات أو محاسبة.
وخلال 2024، نفذ المستوطنون 2934 اعتداء بالضفة استهدفت الفلسطينيين وممتلكاتهم، وفق تقرير لهيئة مقاومة الجدار والاستيطان (حكومية).
وتقدر حركة "السلام الآن" الإسرائيلية (يسارية مختصة بمراقبة الاستيطان) أن أكثر من 700 ألف مستوطن يقيمون في مستوطنات إسرائيلية بالضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية.
ومنذ بدئه حرب الإبادة على قطاع غزة، صعّد الاحتلال ومستوطنوه عدوانهم بالضفة الغربية، بما فيها القدس الشرقية، مما أدى إلى استشهاد أكثر من 947 فلسطينيا، وإصابة قرابة 7 آلاف، واعتقال 15 ألفا و800، وفق معطيات فلسطينية رسمية.
وتمضي إسرائيل، بدعم أميركي، في إبادتها لقطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، مخلفةً نحو 167 ألف شهيد وجريح، غالبيتهم من النساء والأطفال، إلى جانب أكثر من 11 ألف مفقود، وسط دمار واسع وكارثة إنسانية غير مسبوقة.
إعلان