إعلام أمريكي يتوقع: إيران ستهاجم إسرائيل اليوم بـ 100 صاروخ وطائرة مسيرة
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
أفادت قناة «CBS NEWS» الأمريكية، اليوم الجمعة، أن التقديرات في الولايات المتحدة تشير إلى أن الهجوم الإيراني على دولة الاحتلال الإسرائيلي سيحدث اليوم.
وأضافت القناة الأمريكية، أن الهجوم الإيراني المحتمل على إسرائيل سينفذ عبر 100 صاروخ وطائرة مسيرة.
وفي وقت سابق من اليوم الجمعة، أكد وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي، يوآف جالانت، أن إسرائيل سترد مباشرة على أي هجوم إيراني.
وقال جالانت، لنظيره الأمريكي لويد أوستن: إن أي هجوم إيراني مباشر سيستلزم ردا إسرائيليًا مناسبًا على إيران.
بريطانيا تحذر مواطنيها من السفر إلى إسرائيلوفي سياق آخر، قالت القناة السابعة التابعة للاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة: إن وزارة الخارجية البريطانية، حذرت مواطنيها من السفر إلى إسرائيل.
كما حذرت وزارة الخارجية الفرنسية، مواطنيها من التوجه إلى إيران، وكيان الاحتلال الإسرائيلي، والأراضي الفلسطينية، ولبنان، وذلك وفقًا لما ذكرته وسائل إعلام متفرقة على خلفية التوتر بعد توجيه الكيان المحتل ضربة لمبنى قنصلية إيران في سوريا،
كما أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية عن عودة أقارب دبلوماسييها الموجودين في إيران إلى البلاد.
مستوطنون يهاجمون قرية «المغير» في الضفة الغربية بحماية قوات الاحتلال
المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان: قطاع غزة يحتاج إلى 1000 شاحنة مساعدات يوميا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: طائرة مسيرة صاروخ هجوم أمريكي
إقرأ أيضاً:
إعلام أمريكي: واشنطن تدرس إلغاء منصب المنسق الأمني لغزة والضفة
كشفت مصادر أمريكية وإسرائيلية لموقع "أكسيوس" أن وزير الخارجية الأمريكي، مارك روبيو، يفكر جديًا في إلغاء منصب المنسق الأمني الأمريكي الخاص بغزة والضفة الغربية، في خطوة قد تؤدي إلى مزيد من زعزعة الاستقرار في الأراضي الفلسطينية، بحسب تحذيرات نقلها مسؤولون في الإدارة الأمريكية.
وبحسب المصادر، فقد أبلغ المنسق الأمني الحالي بعض أعضاء الكونغرس بوجود خطط فعلية لإلغاء منصبه، مشيرًا إلى أن القرار قيد الدراسة في أروقة الخارجية الأمريكية.
وفي تعقيب رسمي، قالت وزارة الخارجية الأمريكية إن الوزير روبيو "يعمل عن كثب مع إسرائيل، والشركاء العرب، والاتحاد الأوروبي، للمساهمة في تشكيل ملامح الحكم في غزة بعد انتهاء الحرب".
وأضافت الوزارة أن الوزير يسعى لوضع أسس جهود إعادة إعمار القطاع، بما يتماشى مع "رؤية الرئيس ترامب للسلام في المنطقة".