بريطانيا تحذر مواطنيها من السفر إلى إسرائيل
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
قالت القناة السابعة العبرية، اليوم الجمعة، إن وزارة الخارجية البريطانية، أصدرت تحذيرا لمواطنيها من السفر إلى إسرائيل.
وعلى خلفية التوتر بعد ضربة إسرائيل على مبنى لقنصلية إيران في سوريا، وجهت وزارة الخارجية الفرنسية نصحا بعدم توجه مواطنيها لهذه المناطق وفق ما ذكرت وسائل إعلام متفرقة.
ونصحت فرنسا رعاياها بعدم السفر إلى إيران و كيان الاحتلال والأراضي الفلسطينية ولبنان.
كما أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية عن عودة أقارب دبلوماسييها الموجودين في إيران.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسرائيل بريطانيا إيران السفر
إقرأ أيضاً:
ترامب حول إيران: إذا أبرمنا الصفقة فلن تقصفهم إسرائيل!
الولايات المتحدة – حذر الرئيس الأمريكي القادة الإيرانيين من مغبة “القيام بما يفكرون فيه حاليا” وحثهم على التوصل إلى صفقة نووية ستجنب إيران هجوما إسرائيليا أو أمريكيا واسع النطاق.
وقال دونالد ترامب في مقابلة حصرية أجرتها معه صحيفة “نيويورك بوست” ونشرت اليوم الأحد: “أود أن يتم التوصل إلى صفقة مع إيران حول (وضعها) غير النووي. أفضل ذلك على قصفها بشكل جهنمي.. هم لا يريدون الموت. لا أحد يريد الموت”.
وأضاف: “إذا أبرمنا الصفقة فلن تقصفهم إسرائيل”.
لكنه لم يكشف تفاصيل أي مفاوضات محتملة مع إيران، وقال: “لا أحب أن أفصح لكم عما سأخبرهم به. هذا ليس لطيفا”.
وتابع: “يمكنني أن أخبرهم بما يجب أن أقوله، وآمل أن يقرروا عدم القيام بما يفكرون فيه حاليا. وأعتقد أنهم سيكونون سعداء حقا”، وأضاف: “سأخبرهم أنني سأبرم صفقة”.
وعندما سئل عما سيعرضه على إيران في المقابل، قال: “لا يمكنني قول ذلك لأنه أمر مقرف للغاية. لن أقصفهم”.
وفي وقت سابق هذا الشهر وقع ترامب على مذكرة حول استعادة سياسة “الضغط الأقصى” تجاه إيران، معلنا نيته منع طهران من تطوير سلاح نووي.
وجددت طهران رفضها لاتهامات ترامب لإيران بتصنيع أسلحة نووية، ووصفتها بـ”الكذبة الكبيرة”، لكنها أبدت استعدادها لمنح الولايات المتحدة “فرصة أخرى” لحل الخلافات بين البلدين، مشيرة مع ذلك إلى أن تجربة الاتفاق النووي أثبتت عدم التزام الولايات المتحدة بتعهداتها.
وحذر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في وقت سابق من أن مهاجمة إسرائيل والولايات المتحدة لمنشآت نووية إيرانية ستكون من “أكبر الأخطاء”، مؤكدا أن طهران سترد بشكل فوري وحاسم إذا تعرضت مواقعها النووية لهجوم، وهو ما سيؤدي إلى “حرب شاملة” في المنطقة.
المصدر: “نيويورك بوست”