صحافة العرب:
2024-08-26@13:59:08 GMT

وفاة الكاتب الألماني الشهير مارتن فالسر

تاريخ النشر: 29th, July 2023 GMT

وفاة الكاتب الألماني الشهير مارتن فالسر

شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن وفاة الكاتب الألماني الشهير مارتن فالسر، توفي الكاتب الألماني مارتن فالسر، أحد رموز الأدب المعاصر في بلاده، عن 96 عاما، وأشاد به الرئيس الألماني معربا عن أسفه لفقدان رجل عظيم وأديب من .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وفاة الكاتب الألماني الشهير مارتن فالسر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

وفاة الكاتب الألماني الشهير مارتن فالسر

توفي الكاتب الألماني مارتن فالسر، أحد رموز الأدب المعاصر في بلاده، عن 96 عاما، وأشاد به الرئيس الألماني معربا عن أسفه لفقدان "رجل عظيم وأديب من مصاف كبار كتّاب العالم".

وكتب الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير في تعازيه إلى أرملة الكاتب كاثيه فالسر "نحن حزانى على مارتن فالسر. لن ننساه".وأضاف "يمتد نتاجه على ستة عقود وقد طبع الأدب الألماني بشكل بارز خلال هذه الفترة".وكشفت العديد من وسائل الإعلام الألمانية في وقت سابق أن مارتن فالسر توفي ليل الخميس الجمعة في أوبرلنغن (جنوب غرب) حيث أقام منذ أواخر الستينات.ويعد فالسر أحد أبرز الروائيين في فترة ما بعد الحرب على غرار غونتر غراس وهاينريش بول، حتى لو لم يحقق الشهرة العالمية للروائيَين.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وفاة الكاتب الألماني الشهير مارتن فالسر وتم نقلها من جريدة الاتحاد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ناشونال إنترست: لماذا تميز الولايات المتحدة بين سنغافورة ورواندا؟

قارن تقرير لناشونال إنترست بين رواندا وسنغافورة، كونهما دولتين شهدتا نهضة كبيرة ومحلية الأصل بعد الاستعمار، وأشار إلى أنه بينما احتفت الولايات المتحدة بازدهار سنغافورة، فإنها تستمر بتجاهل روندا وتهمشها، ويرجع الكاتب ذلك إلى أن رواندا بلد أفريقي، ولأن عناصر من وزارة الخارجية والوكالة الأميركية للتنمية الدولية قد تكون تشعر بالتهديد من استقلالية الرئيس الرواندي وثقته.

واستنكر الكاتب والمحلل مايكل روبين اختلاف المعاملة بين البلدين، وقال إن النمو الذي تشهده رواندا الآن لا يختلف عما شهدته سنغافورة في سبعينيات القرن الماضي، بل إن رواندا واجهت صعوبات أشد وأعقد للوصول لنجاحها الحالي.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2فايننشال تايمز: قصة القناة الخلفية السرية بين الولايات المتحدة والصينlist 2 of 2بلومبيرغ: كوريا الشمالية تكشف عن مسيّرات للهجمات الانتحاريةend of list

وأشار الكاتب إلى أنه بينما ترك الاستعمار البريطاني لسنغافورة نظاما سياسيا "فعالا" ساعدها في بدايات نهضتها -وفق تعبير رئيس وزراء سنغافورة لي هسين لونغ- فقد كانت رواندا بعد الاستعمار البلجيكي تعاني من آثار إبادة جماعية دامية، بجانب تفكك مجتمعي وتهالك اقتصادي وفساد سياسي.

ولكن رغم هذه العوائق نهض الرئيس بول كاغامي بالبلاد لتصبح الآن مثالا يحتذى به في القارة الأفريقية من حيث التعليم والنظافة والانسجام المجتمعي والتنوع الديني، ومع ذلك تستمر الخارجية الأميركية باستبعادها.

ازدراء وتهميش

ووفق الكاتب، فإن وزارة الخارجية الأميركية تحافظ على علاقة ودية مع سنغافورة، حتى أن نائبة الرئيس كامالا هاريس زارت البلاد في عام 2021، ولكنها تعامل رواندا بـ"ازدراء" لأنها بلد أفريقي.

ودلل الكاتب على كلامه باختيار الولايات المتحدة نائب رئيس البعثة في السفارة ممثلا لها بحفل تنصيب الرئيس كاغامي الشهر الماضي، الذي فاز بولايته الرئاسية الرابعة على التوالي.

وحضر الحفل رؤساء الدول الأفريقية وكبار المسؤولين الصينيين والروس والأوروبيين، بينما فضلت الولايات المتحدة أن تبعث مسؤولا غير معروف لم يتم حتى أسبوعا في رواندا، بدلا من سفيرها في البلاد إريك نيدلر، أو سياسي رفيع آخر يماثل مستوى الحضور.

وقال الكاتب إن هذه "الإهانة" مقصودة، ورجح أن مغادرة نيدلر المفاجئة للبلاد قبل الحفل كانت بناء على أوامر من رؤسائه في وزارة الخارجية، مثل مساعدة الوزير مولي في، أو وزير الخارجية أنتوني بلينكن نفسه.

وأشاد الكاتب بجهود كاغامي في إعادة إحياء البلد ثقافيا واقتصاديا، وتركيزه على إحداث تغييرات في ثقافة المجتمع لتقليل التوترات العرقية، وتعزيز المساواة بين التوتسي والهوتو في المناصب البيروقراطية والعسكرية.

وشهدت رواندا إبادة جماعية في 1994 نفذها متطرفون من عرقية الهوتو ضد أقلية التوتسي على مدى 100 يوم دامية، قُتل خلالها أكثر من 800 ألف رجل وامرأة وطفل، معظمهم من عرقية التوتسي.

كما عبر الكاتب عن إعجابه بسياسات كاغامي الاقتصادية التي ركزت على تنمية الاقتصاد المحلي وتطوير الاكتفاء الذاتي، بدل السماح للصين أو روسيا باحتكار السيطرة على اقتصاد الدولة، كما هو الحال مع دول أفريقية أخرى.

مقالات مشابهة

  • وفاة المدرب السويدي إريكسون بعد صراع مع السرطان
  • ناشونال إنترست: لماذا تميز الولايات المتحدة بين سنغافورة ورواندا؟
  • وفاة الصحافي جمال براوي بعد معاناة مع المرض
  • خالد منتصر لـ«بين السطور»: «دلعوني في طفولتي تعويضا عن وفاة والدتي»
  • خالد منتصر: الريف شكل عقليتي بدرجة كبيرة
  • وفاة شاب وإنقاذ اثنين آخرين جراء سيول الأمطار في إب
  • وفاة شاب غرقا بسيول الأمطار في إب
  • عدن.. وفاة مواطن داخل سجن تابع لمليشيا الانتقالي
  • مأساة في شبوة .. وفاة شاب غرقاً وإصابة والدته بجلطة أودت بحياتها  
  • وفاة فتى غرقا لتلحقه والدته فوراً