رئيس الوزراء الهولندي يعلن تخصيص مليار يورو للدعم العسكري لأوكرانيا
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال رئيس الوزراء الهولندي مارك روتة، إن هولندا ستخصص مليار يورو إضافية لتقديم المساعدة العسكرية لأوكرانيا.
وأوضح روتة عبر حسابه الرسمي بمنصة "إكس" أنه أخبر الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي أن هولندا ستخصص مليار يورو أخرى كدعم عسكري لأوكرانيا في عام 2024.
وأضاف رئيس الوزراء الهولندي عبر حسابه بمنصة "إكس" أن هذا بالإضافة إلى ملياري يورو المخطط لها بالفعل، بحسب ما أورده موقع روسيا اليوم.
وتابع: "في العام المقبل سنخصص 3 مليارات يورو للدعم العسكري لكييف".
وفي وقت سابق، قام أعضاء البرلمان الأوروبي بمسعى في الجلسة العامة في بروكسل، رافضين الموافقة على نفقات ميزانية مجلس الاتحاد الأوروبي لعام 2022 بحجة عدم كفاية الجهود لتزويد أوكرانيا بأنظمة الدفاع الصاروخي.
وأشارت وكالة بلومبرج الأمريكية، إلى أنه ليس لدى واشنطن خطة بديلة لدعم أوكرانيا، باستثناء الشريحة البالغة 60 مليار دولار التي منعها الكونجرس.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رئيس الوزراء الهولندي مارك روته المساعدة العسكرية لأوكرانيا الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو قد يعلن استقالته هذا الأسبوع.. لهذه الأسباب
أفادت صحيفة "غلوب آند ميل"، الأحد، أنه من المرجح أن يعلن رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو استقالته هذا الأسبوع، في ظل معارضة متزايدة له داخل حزبه الليبرالي.
ونقلت الصحيفة عن ثلاثة مصادر لم تسمها لكنها وصفتها بأنها مطلعة على شؤون الحزب الداخلية، أن إعلان ترودو قد يأتي في وقت مبكر الاثنين.
ورجحت الصحيفة وفقا لمصادرها أن يكون الإعلان أمام مؤتمر للحزب الليبرالي الوطني الأربعاء.
وذكرت الصحيفة أنه في حال حدثت الاستقالة، فإنه لم يتضح ما إذا كان ترودو سيستمر في منصبه بشكل مؤقت ريثما يتمكن الحزب الليبرالي من اختيار قيادة جديدة.
ووصل ترودو إلى السلطة عام 2015 قبل أن يقود الليبراليين إلى انتصارين آخرين في انتخابات عامي 2019 و2021. لكنه الآن يتخلف عن منافسه الرئيسي، المحافظ بيار بويليفر، بفارق 20 نقطة في استطلاعات الرأي.
يذكر أن استطلاعات الرأي الكندية أظهرت الأسابيع الماضية تراجعا كبيرا في دعم الحزب الليبرالي بقيادة ترودو -الذي يتولى السلطة منذ 9 سنوات- مع تقدم حزب المحافظين بقيادة بيير بويليفر. ومع تراجع شعبية الحزب، انخفضت شعبية ترودو.
وساهمت فضيحة "وي تشاريتي" عام 2020 بإثارة الجدل حول شفافيته ونزاهته، إذ إنه منح عقدا حكوميا للمؤسسة التي ترتبط بعلاقة مع عائلته.
وفقد كثير من الكنديين ثقتهم بترودو مع تزايد الوعود الانتخابية غير المحققة. وكان وعد رئيس الوزراء في بداية ولايته عام 2019 بتحسين الرعاية الصحية والتعليم، لكن ذلك لم يتحقق بالشكل المتوقع.
كذلك تعرضت حكومته لانتقادات متزايدة بشأن زيادة الإنفاق العام، ما أدى إلى تفاقم الديون، فضلا عن عدم توفير حلول لأزمتي الإسكان وارتفاع تكاليف المعيشة.
وفي تشرين الأول/ أكتوبر 2023، واجه ترودو انتقادات بسبب لفتته تجاه رئيس مجلس العموم المنتخب حديثًا. في مقطع فيديو انتشر على نطاق واسع على الإنترنت، شوهد ترودو وهو يخرج لسانه ويغمز لرئيس مجلس العموم.
وعندما قدم رئيس مجلس النواب جريج فيرجوس ترودو باعتباره "رئيس وزراء شريف"، صحح له الأخير وقال "مشرف للغاية" وغمز له.
وفي أيلول/ سبتمبر 2022، أثار ترودو غضب البريطانيين بسبب غنائه لأغنية "Bohemian Rhapsody" في بهو فندق قبل يومين من جنازة الملكة إليزابيث الثانية.
واتهم المنتقدون رئيس الوزراء بعدم الاحترام، لكن فريق جاستن ترودو دافع عن الغناء، قائلين: " لقد شارك رئيس الوزراء في أنشطة مختلفة لتقديم احتراماته للملكة".
Trudeau is celebrating his accession as Queen of Canada by drunkenly singing for an audience at the funeral of his predecessor. Classy. pic.twitter.com/kpXTPcQ71f
— Keean Bexte (@TheRealKeean) September 19, 2022