3 طرق سهلة لتنظيف السيراميك من بقع البويه والجبس.. تخلصي منها في دقائق
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
بعد إجراء عملية النقاشة وطلاء حوائط المنزل، تواجه ربة المنزل صعوبة بالغة عند تنظيف السيراميك من بقع الدهانات والجبس، إذ ينتشر الطلاء في كل مكان ويتناثر على أرضيات السيراميك، ما يتطلب جهدا وصبرا كبيرين لإزالة الطلاء، لذا نستعرض في التقرير التالي 3 حيل سهلة يُمكن الاعتماد عليها لإزالة بقع البويه والجبس بسهولة من السيراميك.
بمكونات طبيعية ومتوفرة في المنزل، يُمكن إعداد محلول تنظيف السيراميك من بقع الدهانات والبويه حسب ما ذكره موقع howtocleanstuff، كالتالي:
محلول الخل الأبيض والماءقومي بخلط الماء الساخن بالخل الأبيض لعمل محلول تنظيف قوي يخلصك من بقع الدهانات والبويه والجبس في دقائق معدودة، ويمكن استخدامه باتباع الخطوات التالية:
رشي الخل مباشرة على المنطقة الملطخة بالبويه أو الأسمنت في الأرضية. اتركي محلول التنظيف لحظات على بقع البويه ثم أفركيه بلطف، وسوف تلاحظين قيام الخل الساخن بتليين الطلاء. افركي البلاط بعدها بفرشاة ناعمة لإزالة أى بقايا. كرري العملية مع بقع البلاط ثم أمسحيه بالماء الدافئ.المكونات:
الماء الساخن. صابون سائل. قماش نظيف. فرشاة أسنان مناشف تنظيف.خطوات إزالة بقع البويه والجبس:
قومي بملء وعاء عميق بالماء الدافئ. أضيفي ما يكفي من الصابون السائل . اغمري قماشة التنظيف في الماء. امسحي البقعة من على الأرض بمنشفة واتركي كميات كبيرة من الماء على البلاط . اتركي الماء الساخن ومحلول التنظيف على البقعة لمدة خمس دقائق على الأقل ثم ابدأي بالفرك بفرشاة الأسنان. قومي بتجفيف المنطقة بمنشفة وكرري العملية إذا لزم الأمر.
تعد صودا الخبز من أكثر المكونات فعالية لإزالة علامات البوية والأسمنت على السيراميك، وهناك طريقتان يمكنك القيام بهما لتنظيف السيراميك من البويه باستخدام صودا الخبز، كالتالي:
الطريقة الأولى: رشي مسحوق صودا الخبز مباشرة على الأسمنت واتركيه لبعض الوقت، ثم قومي بتنظيف الأرضية التي تم رشها بصودا الخبز حتى تختفي البقعة. الطريقة الثانية: اغمسي قطعة قماش أو إسفنجة في وعاء صودا الخبز، ثم افركي منطقة السيراميك بالإسفنج على منطقة السيراميك التي بها آثار من البويه أو الأسمنت، وعند الانتهاء، اشطفي أرضية السيراميك باستخدام الماء الدافئ حتى يصبح السيراميك نظيفًا.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السيراميك الدهانات الجبس صودا الخبز من بقع
إقرأ أيضاً:
مفاجأة.. 5 دقائق من التمارين تكفي للوقاية من الخرف
وجدت دراسة حديثة من جامعة جون هوبكنز أنه مقابل كل 30 دقيقة إضافية من النشاط البدني الأسبوعي، كان هناك انخفاض بنسبة 4% في خطر الإصابة بالخرف.
ويعني ذلك أن الحد الأدنى من النشاط البدني لتحقيق درجة من الوقاية ليس إلا 5 دقائق يومياً.
وظلت التأثيرات الوقائية للتمرين ضد الخرف ثابتة بغض النظر عن حالة الضعف، ما يشير إلى أن النشاط البدني يفيد صحة الدماغ حتى لكبار السن الضعفاء.
البدء بأهداف صغيرةووفق "ستادي فايندز"، توصي الإرشادات الحالية بـ 150 دقيقة من التمارين الأسبوعية، وتشير هذه الدراسة إلى أن البدء بأهداف نشاط أصغر بكثير، وقابلة للتحقيق، يمكن أن يوفر فوائد كبيرة لصحة الدماغ.
واستمرت فترة المتابعة في الدراسة 4.4 سنوات، وعند المقارنة بالمشاركين الذين لم يمارسوا أي نشاط بدني أسبوعي على الإطلاق، كان لدى من مارسوا نشاطاً بدنياً كل أسبوع لا يقل عن 35 دقيقة خطراً أقل بنسبة 41% للإصابة بالخرف.
وحلّل الباحثون بيانات نحو 90 ألف شخص من سجلات البنك الحيوي البريطاني، والذين ارتدوا أجهزة قياس تسارع المعصم لقياس مستويات نشاطهم البدني بشكل موضوعي.
وبالنسبة لعديد من كبار السن، وخاصة من يعانون من الضعف أو القيود الصحية، قد يبدو تلبية إرشادات التمرين القياسية تحدياً لا يمكن التغلب عليه.
ويقدم هذا البحث مساراً أكثر سهولة لحماية صحة الدماغ قد يكون قابلاً للتحقيق بالنسبة لمعظم الناس، بغض النظر عن حالتهم البدنية الحالية.
ويعمل النشاط البدني على تحسين تدفق الدم إلى الدماغ، ويقلل الالتهاب، ويحفز نمو خلايا الدماغ الجديدة، ويقوي الروابط بين الخلايا العصبية.
كما تساعد التمارين الرياضية في السيطرة على عوامل الخطر للخرف، بما في ذلك ارتفاع ضغط الدم والسكري والسمنة.
الفاتيكان يصدر بيانا بشأن تطورات الحالة الصحية للبابا فرنسيس