عمرو مصطفى: «أنا مش أناني» وتفوقت على زملائي ولا أقارن نفسي بأحد
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
قال الملحن والمطرب عمرو مصطفى إنه حقق نجاحا كبير في مشواره الفني بداية من التلحين والغناء والتواجد في المهرجانات والحفلات الموسيقية العالمية، بالإضافة لحفلات كأس العالم، ما جعله يضع نفسه في مكانة أخرى متفوقا على زملائه في الوسط الغنائي، ولا يقارن نفسه بأحد.
عمرو مصطفى: تخطيت مراحل النجاح ولا أقارن نفسي بأحدوأضاف عمرو مصطفى في تصريحات تلفزيونية: «أنا خلصت نجاحات وبقيت في حتة تانية ولا أصنف مع زملائي الحاليين، وعملت كم كبير من الأغاني الوطنية والرومانسية والمواسم والمهرجانات والاحتفالات وأفريقيا وكأس العالم».
وتابع أنه لديه نظام جديد بعيد عن الشكل التجاري ولكنه من أجل التاريخ، لافتًا إلى أن الأمر تطلب اتفاقا بين المطرب والملحن والشاعر لتقديم عمل غنائي ولكل منهم نسبة كشركاء، من أجل تنشيط صناعة الأغاني.
عمرو مصطفى: لست أناني ولا أبخل على زملائي بألحانيوأضاف أنه لا يى نفسه شخصا أنانيا، ولكنه يضع مجهوده لنفسه بعد تعاونه مع زملائه على مدار 25 عامًا، وإذ وجد لحنًا يصلح لأحد من زملائه أكثر منه يفعل ذلك، مثل تعاونه مع المطربة سميرة سعيد في ألبومها المقبل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمرو مصطفي عمرو مصطفي وعمرو دياب أصالة سميرة سعيد عمرو مصطفى
إقرأ أيضاً:
طبيب نفسي لـ «الأسبوع»: «علاقة الأب بأولاده سر تعلق الفتيات بشات جي بي تي»
ضجة واسعة شهدتها مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، جراء بعض المنشورات التي تعبر من خلالها الفتيات عن مدى حبها وتعلقها بشات جي بي تي.
وفي هذا الصدد أوضح الدكتور جمال فرويز، استشاري الطب النفسي، أسباب تعلق الفتيات بشات جي بي تي، قائلا: « بعض البنات يكون لديها حرمان عاطفي وفي الغالب تكون نسبة البنات أكثر من الأولاد، فإذا تخيلنا الأسرة كالشجرة فالأم هي الجذع الذي تمثل أساس الشجرة والأب هو المظلة التي تمد الأسرة بالأمان والعاطفة والسكن، فكلما كانت علاقة الأب بأبنائه علاقة طيبة، كلما زادت ثقة الأبناء بأنفسهم ومترسخ لديهم الشعور بالأمان».
وتابع «فرويز»: «أما إذا كانت العلاقة مع الأب غير صحية وبخاصة مع الأطفال من سن 5 لـ 14 سنة، يكون الحرمان العاطفي هو المسيطر، فكل منهم يبدأ البحث على سبيل آخر يعوض به هذا الحرمان العاطفي، فهناك من يتعرض لاضطرابات نفسية أو جسدية أو عاطفية، وهناك من يبحث عن تعويض وقد يتجسد هذا التعويض في شخص غريب يستغل البنت الصغيرة ممن هم في سن المراهقة، فيجدون ضالتهم في شات جي بي تي، وذلك لتوفر شخص يمن الحديث معه ويتقبل السمع ويمنحنا مساحة من وقته، وتلك المساحة غير متوفر من جانب الأسرة التي لا تسمع لأبنائها، وبالتالي يحل شات جي بي تي محل الأسرة».
وأكد «فرويز» أن: «الحديث معه ليس بالشيء السيء ولكن يجب إيقافه عند الحد المناسب، فهناك من يتعلقن به ويحبونه، ومن تود الزواج منه رفضا للعالم الخارجي وتمردا على ما تراه من تعامل غير سوي من المحيطين، وأود أن أشير أن شات جي بي تي ليس طبيبا نفسيا، فالطب النفسي له عضوية وممارسة معينة لا يستطيع شات جي بي تي أو غيره التدخل بها، لكن هناك الحديث أو «الفضفضة» فبدلًا من الإفضاء بها لأشخاص غير أمناء يكن شات جي بي تي أكر أمنا في هذه الحالة».
اقرأ أيضاًطبيب نفسي يكشف سبب وقوع البنات في عشق «شات جي بي تي»
«بعد انتشار ترند جيبلي».. هل تحويل الصور لكرتون باستخدام شات جي بي تي حرام؟
«أوبن إيه آي» تمنح «شات جي بي تي» حرية غير مسبوقة (فيديو)