نصائح مهمة عند تناول الفسيخ أو الرنجة
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
قدمت هيئة الدواء المصرية، بعض النصائح والإرشادات عند تناول الفسيخ أو الرنجة، وذلك في إطار الحرص على صحة وسلامة المواطنين للنهوض بالصحة العامة والبعد عن السلوكيات الخاطئة.
وخلال السطور التالية، يرصد موقع «الأسبوع» لمتابعيه نصائح تناول الفسيخ والرنجة، وذلك ضمن خدمة مستمرة يحرص الموقع على تقديمها لزواره.
جاءت نصائح هيئة الدولاء لتناول الفسيخ والرنجة الآتي:
1- تناول الكثير من الماء قبل تناول الفسيخ والرنجة.
2- وضع خل التفاح والليمون على الرنجة والفسيخ قبل تناولهما، وذلك لقتل أي بكتيريا موجودة داخل المعدة بعد تناوله.
نصائح تناول الفسيخ والرنجة3- تناول كمية كبيرة من الخضروات الورقية، مثل الخس والجرجير والبقدونس والكرفس.
4- تناول النشويات المعقدة، مثل الخبز البني.
5- تجنب تناول المشروبات الغازية.
6- تناول المشروبات الساخنة، مثل الشاي الأخضر والكركديه والينسون، لتطهير المعدة من السموم والفضلات.
7-تجنب تناول الوجبات الدسمة في اليوم التالي.
اقرأ أيضاًاحذر من تناول الفسيخ.. نصائح لإفطار صحي في أول يوم العيد
غذاء أول يوم العيد.. نصائح تناول الرنجة والفسيخ
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفسيخ الرنجة شم النسيم الرنجة والفسيخ اضرار الفسيخ الفسيخ و الرنجة الفسيخ الفاسد فوائد الرنجة تناول الفسیخ
إقرأ أيضاً:
واشنطن بوست حول حظر المشروبات الكحولية في العراق: باتت حكرًا على الأغنياء والمتنفذين
بغداد اليوم - ترجمة
وصفت صحيفة الواشنطن بوست في تقرير نشرته اليوم الأربعاء (20 تشرين الثاني 2024)، قرار حظر تداول المشروبات الكحولية بأنه أدى الى جعل تلك السلع "حكرا" على الأثرياء والمتنفذين من أصحاب المناصب.
وقالت الصحيفة بحسب ما ترجمت "بغداد اليوم"، إن "القرار الذي قضى بمنع تداول المشروبات الكحولية في الفنادق والنوادي الاجتماعية، أدى الى جعل تلك السلع حكرا على "الطبقات الأكثر ثراءً ونفوذا في العراق"، مشددة على أن القرار ترك صدى "سلبيا" على النظرة الدولية الى العراق.
وتابعت الصحيفة نقلا عن السياسي المسيحي يوندام حنا، أن "القانون الجديد تم تمريره من قبل المتعصبين الإسلاميين في البرلمان العراقي"، متابعا "هذا القرار سيؤدي الى اقصاء الأقليات وفقدانها لفرص عمل كثيرة مهمة لتلك الأقليات".
يذكر أن البرلمان العراقي اتخذ قرارا بحظر بيع وتداول المشروبات الكحولية في الفنادق السياحية والنوادي الاجتماعية بشكل عام، الامر الذي أدى الى ارتفاع أسعار تلك السلع الى مستويات مرتفعة جدا.
وأعربت كتلة "الوركاء الديمقراطية" المسيحية عن اعتراضها الشديد على القرار الحكومي بحظر المشروبات الكحولية في النوادي الاجتماعية في العراق.
مسيحيون يعترضون على حظر الكحول
وحذرت الكتلة في الوقت ذاته من انتشار المخدرات بعد هذا القرار من قبل أصحاب "السلاح المنفلت".
وقال رئيس الكتلة النائب السابق جوزيف صليوا، إن "موضوع المشروبات الكحولية أصبح ملفا تجاريا بغطاء ديني، والغاية من هذا الأمر كسب الأموال، وفتح الطريق أمام انتشار المخدرات التي تسيطر عليها بعض الأطراف التي تمتلك السلاح خارج إرادة الدولة، وهذه الأطراف تغطي على الموضوع بحجة أن القضية لها علاقة بالجانب الديني".
وأضاف صليوا، أن "الأغلبية الذين يشربون المشروبات الكحولية هم المسلمون، كما أنه ليس هناك إجماع على تحريم المشروبات الكحولية، هناك نواد عريقة في بغداد منذ مئات السنين، تعمل على بيع المشروبات الكحولية، ولم تحظر هذا الأمر، فهل السنوات الماضية كانت حلالا والآن أصبحت حراما؟ بل حتى في زمن العباسيين لم تكن تلك المشروبات محرمة أو ممنوعة في بغداد".
وبين أن "قرار حظر المشروبات الكحولية في النوادي الاجتماعية فيه جنبة سياسية وفيه جنبة مالية، وله تأثيرات اجتماعية خطيرة جدا على المجتمع العراقي، كما سيؤثر على الجانب الاقتصادي، حيث إن هذه المشروبات والنوادي تدخل ملايين الدولارات إلى خزينة الدولة العراقية سنويا".
وختم رئيس كتلة الوركاء الديمقراطية المسيحية قائلا: "هذا القرار يبرر بغطاء ديني، لكن الحقيقة هو لأغراض مالية من خلال سيطرة أطراف مسلحة على هذه التجارة وفرض إتاوات بحجة منع المشروبات الكحولية، لكنهم يتسامحون بذلك مقابل الأموال".
ووجهت وزارة الداخلية بحظر تصنيع وبيع المشروبات الكحولية في النوادي الاجتماعية.
وأشارت الداخلية في كتاب موجه إلى "نادي العلوية" ببغداد إلى أن هذا الحظر يشمل جميع النوادي المسجلة وفقا لقانون المنظمات غير الحكومية، مع تحذير باتخاذ إجراءات قانونية في حال المخالفة. ومنذ عام 2020، تنفذ الوزارة حملات لإغلاق النوادي الليلية والملاهي التي تبيع مشروبات كحولية غير مجازة في بغداد.