شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن فرنسا ترفض الاعتراف بسلطة الانقلاب في النيجر أي صدمه يعيشها المستعمر الأوروبي؟، أعلنت فرنسا، أنها لن تعترف بالسلطات المنبثقة من الانقلاب الذي قاده الجنرال عبد الرحمن تشياني في النيجر، مؤكدةً أن الرئيس الوحيد للنيجر هو الرئيس .،بحسب ما نشر عرب جورنال، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فرنسا ترفض الاعتراف بسلطة الانقلاب في النيجر.

. أي صدمه يعيشها المستعمر الأوروبي؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

فرنسا ترفض الاعتراف بسلطة الانقلاب في النيجر.. أي...

أعلنت فرنسا، أنها لن تعترف بالسلطات المنبثقة من الانقلاب الذي قاده الجنرال عبد الرحمن تشياني في النيجر، مؤكدةً أن الرئيس الوحيد للنيجر هو الرئيس محمد بازوم "المنتخب ديموقراطياً".

وطالبت وزارة الخارجية الفرنسية، أمس الجمعة، المجتمع الدولي بـ"استعادة النظام الدستوري والسلطة المدنية المُنتخبة ديموقراطياً في النيجر من دون أيّ تأخير".

الموقف الفرنسي جاء بعد بضع ساعات من إعلان رئيس الحرس الرئاسي الجنرال عبد الرحمن تياني، وعبر التلفزيون الرسمي في النيجر، أنّه أصبح رئيساً لمجلس انتقالي يحكم البلاد، بعد السيطرة على السلطة في انقلاب، يوم الأربعاء الماضي، ضد حكم الرئيس محمد بازوم.

ورفض الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الانقلاب العسكري في النيجر خلال زيارته بابوا غينيا الجديدة، وادّعى أنّه "يُشكّل خطراً" على المنطقة، في وقت يرى مراقبون أن الموقف الفرنسي يعكس أنها تلقت ضربة صادمة حيث يعد نظام بازوم من أبرز الأنظمة العميلة لها في القارة الأفريقية.

وكان عسكريون في جيش النيجر أعلنوا مساء الأربعاء الماضي عزل رئيس البلاد محمد بازوم، بعد محاصرته وإغلاق الحدود البرية والجوية وفرض حظر التجوال.

يُشار إلى أنّ باريس ركّزت بعد انسحاب قواتها من مالي، استراتيجيتها الجديدة تجاه أفريقيا على النيجر، وذلك بهدف تنفيذ أهدافها الجيوسياسية في غربي أفريقيا.

وتحتل النيجر المركز الرابع عالمياً في إنتاج اليورانيوم، فالنيجر تضيء فرنسا باليورانيوم، إذ تُغطي 35% من الاحتياجات الفرنسية من هذه المادة، وتساعد محطاتها النووية على توليد 70% من الكهرباء.

وكذلك، تضمّ النيجر قواعد عسكرية فرنسية، ونحو 1500 جندي فرنسي، وكانت قد أنهت عملية "برخان" لمكافحة الارهاب وسحبت قواتها من مالي بضغطٍ من المجلس العسكري في باماكو.

وأمس الجمعة، دان الاتحاد الأوروبي، الانقلاب العسكري في النيجر، مهدّداً بوقف المساعدات المالية لهذا البلد الواقع في منطقة الساحل الأفريقي.

وتُعدُّ النيجر، وهي دولة غير ساحلية في غرب أفريقيا، من أكثر البلدان التي تُعاني انعدام الاستقرار في العالم، وهي شهدت أربعة انقلابات منذ الاستقلال عن فرنسا في عام 1960، إضافة إلى العديد من محاولات الانقلاب. وكان آخر الانقلابات في شباط/فبراير 2010 ضد الرئيس مامادو تانجا. 

66.249.72.6



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فرنسا ترفض الاعتراف بسلطة الانقلاب في النيجر.. أي صدمه يعيشها المستعمر الأوروبي؟ وتم نقلها من عرب جورنال نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

صحيفة عبرية: السلطة الفلسطينية تستعد لمرحلة ما بعد الحرب بطلب فرنسي

قالت صحيفة "يديعوت أحرنوت" العبرية إن السلطة الفلسطينية تشهد استعدادًا غير مسبوق لمرحلة ما بعد الحرب، إذ أعلنت عن عقد جلسة خاصة للمجلس المركزي التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية في 23 نيسان/ أبريل في رام الله، لانتخاب نائب لرئيس المنظمة والرئيس الفلسطيني محمود عباس، وهو تطور يُعد الأول من نوعه منذ تأسيس السلطة.

ويعتبر انعقاد المجلس في الواقع اجتماعا استثنائيا. وتلقى نحو 180 عضوا من المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية دعوات لحضور المؤتمر الذي سيبدأ في رام الله في 23 نيسان/ أبريل الجاري، ومن المتوقع أن يستمر نحو يومين.


ونقلت الصحيفة العبرية عن مصدر فلسطيني وصفه للخطوة بأنها إصلاحية وضرورية لتأمين انتقال سياسي منظم، لا سيما في ظل ضغوط داخلية وخارجية.

وكشف مصدر من الرئاسة الفلسطينية لوسائل إعلام عربية أن هذه الخطوة جاءت استجابة لطلب فرنسي مباشر من الرئيس ماكرون خلال مكالمة مع أبو مازن، حيث دعا الأخير لتعيين نائب له، وتوحيد حركة فتح وإعادة دمج شخصيات مفصولة مثل محمد دحلان وناصر القدوة. وأشار ماكرون إلى أن فرنسا تدرس بجدية الاعتراف بدولة فلسطينية على حدود ١٩٦٧.

مصدر فلسطيني آخر قال لصحيفة "الشرق الأوسط اللندنية" أكد أن السلطة تُجري مشاورات حثيثة مع الولايات المتحدة، وأوروبا، وبعض الدول العربية، وحماس، وحتى "إسرائيل"، حول ترتيبات "اليوم التالي للحرب". وأضاف أن هناك إمكانية أن توافق حماس على تسليم قطاع غزة، بل وحتى على تسليم سلاحها، مقابل إعلان دولة فلسطينية مستقلة تشمل الضفة الغربية وغزة والقدس.

وبحسب الصحيفة فإن الهدف النهائي من هذه التحركات هو إعادة تنظيم القيادة الفلسطينية لقيادة الدولة الفلسطينية المستقبلية، مع التأكيد أن هذه الإصلاحات الإدارية تُمهّد لسيطرة السلطة على كل الأراضي الفلسطينية، بما فيها غزة، بدعم دولي واسع.

والأربعاء الماضي، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن بلاده قد تعترف بدولة فلسطين خلال الأشهر المقبلة.

وأضاف أن ذلك قد يكون خلال مؤتمر دولي حول حل الدولتين في حزيران/ يونيو المقبل.

وأشار ماكرون إلى أنه سيترأس مع السعودية مؤتمرا دوليا حول حل الدولتين في حزيران/ يونيو المقبل.



وأوضح الرئيس الفرنسي أنهم يهدفون إلى الانتهاء من قضية الاعتراف بفلسطين خلال المؤتمر المذكور.

وخلال زيارته الرسمية إلى مصر يومي 6 و7 نيسان/ أبريل الجاري، أعلن ماكرون عن عقد مؤتمر دولي حول حل الدولتين، مشيرا إلى أنه سيرأس المؤتمر بالاشتراك مع السعودية.

وفي تصريح له عام 2024، قال ماكرون إن الاعتراف بالدولة الفلسطينية ليس "محرماً" بالنسبة لفرنسا.

مقالات مشابهة

  • عضو البرلمان الأوروبي: الاعتراف بالدولة الفلسطينية خطوة أساسية نحو تحقيق السلام في المنطقة
  • برلمانية أوروبية تدعو إلى اعتراف موحد بالدولة الفلسطينية وتصف تحركات فرنسا وأسبانيا بالشجاعة
  • عضو البرلمان الأوروبي: الاعتراف بالدولة الفلسطينية خطوة أساسية لتحقيق السلام
  • استمع: بيان الانقلاب الذي سجلته المليشيا بصوت عماد عبد الرحيم (كادر حزب الأمة )
  • وفد نيجيري يسعى لفتح الحدود واستعادة النشاط الاقتصادي مع النيجر
  • «جثة» على شريط السكة الحديد بالقليوبية.. والتحريات تكشف سبب الوفاة
  • صحيفة عبرية: السلطة الفلسطينية تستعد لمرحلة ما بعد الحرب بطلب فرنسي
  • لماذا تتردد بريطانيا في الاعتراف بدولة فلسطينية؟
  • الرئيس الفرنسي يطالب بضمان وصول فوري للمساعدات إلى غزة ووقف إطلاق النار
  • الرئيس الفرنسي يطالب بضمان وصول فوري المساعدات إلى غزة ووقف إطلاق النار