مقاطعة مرة أخرى| ماركة شهيرة تتعرض لتهديدات لهذا السبب.. القصة كاملة
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
تعرضت علامة تجارية للأزياء الراقية لتهديدات بالمقاطعة بعد أن استأجرت عارضة أزياء إسرائيلية للإعلان عن ملابسها الداخلية.
وبعد أن نشر بائع التجزئة صورة لصن مزراحي وهو يرتدي بعض ملابسه الداخلية على إنستغرام، رد مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي قائلين "قاطعوا الصهيونية" و"فلسطين حرة".
. العثور على جثة مصاصة دماء في كنيسة بإيطاليا
وكتب آخر: “أعتقد أنه بعد محاولة تحويل المذبحة والجينوسايد في غزة إلى بيان أزياء، فمن المنطقي أن ندعم نموذج الفصل العنصري. أي شخص لديه أي شك في ترك مستوى التواطؤ هنا وما هو الدور الذي كان من الممكن أن تلعبه زارا خلال المحرقة والفصل العنصري في جنوب إفريقيا؟!
وقد تم الرد على هذا النقد اللاذع من قبل النشطاء المؤيدين لإسرائيل، حيث كتب أحدهم: “أنا أقف بفخر مع إسرائيل”.
وكتب آخر: "جلسة تصوير رائعة جعلتني أرغب في شراء المجموعة بأكملها. وإلى جميع المعلقين من كلا الجانبين: من الذي يعطي نظرة خاطفة حول أصل النموذج؟ وليكن الجمال جمالاً أينما أتى."
ونشر مستخدم آخر: “إنها مجرد إنسانة، امرأة، وليست جنسية أو عرقية أو بيان سياسي.
"إنها مجرد امرأة ترتدي ملابس زارا. جميعكم الذين يعلقون على أي نوع من العلم يظهرون عنصريتكم عليها ومنظوركم الضيق”.
المصدر: .thejc
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
لابيد: لهذا السبب يتفاوض الأمريكيون بشكل منفصل مع حماس
#سواليف
اتهم زعيم المعارضة الإسرائيلية #يائير_لابيد حكومة بلاده بالتلكؤ في شأن #مفاوضات #إطلاق #الأسرى #الإسرائيليين من #غزة، معتبرا أن ما يهم حكومة بنيامين #نتنياهو هو فقط الاعتبارات السياسية.
وكتب لابيد في تغريدة عبر منصة “إكس”، أن ” #الأمريكيين يتفاوضون مع #حماس بشكل منفصل لإدراكهم أن حكومتنا تتلكأ وهم قلقون على مواطنيهم”.
وأضاف أن “ما يهم حكومتنا هو الاعتبارات السياسية فقط وليس أي شيء آخر”.
مقالات ذات صلةوكان الرئيس الأمريكي دونالد #ترامب، أعلن الأسبوع الماضي عن إجراء مناقشات مع حركة “حماس” في وقت لا تزال تتنصل إسرائيل من بدء تنفيذ المرحلة الثانية من صفقة تبادل الأسرى واتفاق وقف إطلاق النار في غزة.
وقال ترامب خلال حديثه أمام الصحفيين في البيت الأبيض يوم الخميس: “أجرينا مناقشات مع حماس ونساعد إسرائيل”.
وبحسب محللين، فإن المباحثات المباشرة التي أجرتها الولايات المتحدة مع حماس تؤشر إلى الصعوبات التي تواجهها المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار بين إسرائيل والحركة في القطاع.
في غضون ذلك، كشفت وسائل إعلام أمريكية أن المفاوضات السرية التي تجريها واشنطن مع حماس فجرت مخاوف إسرائيل في مكالمة بين أقرب مساعدي رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والمسؤول الأمريكي الذي يقود المحادثات.
ولفت موقع “أكسيوس” إلى أن “نتنياهو تجنب انتقاد ترامب علنا منذ أن تم الكشف عن المحادثات الأمريكية غير المسبوقة مع حماس يوم الأربعاء، قائلا فقط إن إسرائيل قد أوضحت رأيها للولايات المتحدة.. لكن أقرب المقربين منه، رون ديرمر، كان أقل تحفظا بكثير في المكالمة مع مبعوث الرهائن الأمريكي آدم بولر قبل يوم من ذلك”.
وفي ما وصفه المصدران بأنه مكالمة “صعبة”، اعترض ديرمر على قيام بولر بتقديم مقترحات لحماس دون موافقة إسرائيل.
وأكد بولر لديرمر أنه لم يكن قريبا من التوصل إلى اتفاق مع حماس وأنه يفهم معايير إسرائيل، وادعى مسؤول إسرائيلي أن المكالمة الحادة بين ديرمر وبولر دفعت البيت الأبيض إلى إعادة تقييم نهجه.
وعقد ترامب ومستشاروه اجتماعا طويلا يوم الأربعاء الماضي، حول المحادثات مع حماس وقرروا أنهم بحاجة إلى إرسال رسالة عامة قوية. وكانت الفكرة هي الضغط على حماس للقيام بتنازلات وتوضيح أن الموقف الأمريكي من المجموعة لم يتغير، وفقا لمسؤول أمريكي.
ومساء الأربعاء، بعد وقت قصير من اجتماعه مع مجموعة من الأسرى المحررين، أصدر ترامب إنذارا علنيا جديدا لحماس لإطلاق سراح جميع الأسرى المتبقين، وكتب على حسابه في منصة “تروث سوشيال”: “هذا هو تحذيركم الأخير!”، ودافع ترامب عن المحادثات مع حماس يوم الخميس باعتبارها مفيدة لإسرائيل “نحن نتحدث عن رهائن إسرائيليين.”