إصابة شخص بانفجار عبوة ناسفة بسيارته شمالي موسكو
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
أصيب شخص بانفجار عبوة ناسفة لم تتحدد طبيعتها بعد كانت مثبتة على بطن سيارته شمالي موسكو.
إحباط محاولة تهريب متفجرات إلى روسياوقال متحدث باسم الطوارئ إن صاحب السيارة وهي من نوع "تويوتا -لاند كروزر" قد أصيب.
وأضاف: "انفجرت عبوة ناسفة مثبتة أسفل سيارة رباعية الدفع بالقرب من المنزل رقم 3 على طريق كوروفينسكي".
وقال متحدث آخر إنه لم يندلع حريق بعد الانفجار، ويجري توضيح ملابسات الحادث.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: انفجارات تفجيرات حالة الطوارىء موسكو
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يعترف بمقتل جندي إسرائيلي بانفجار قنبلة شمال قطاع غزة
#سواليف
أعلن #جيش_الاحتلال، صباح اليوم الأحد، #مقتل #جندي من إسرائيلي في #انفجار #قنبلة_يدوية، شمال قطاع #غزة أمس السبت.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي في تصريحات نقتها وسائل إعلام إسرائيلية، أن إدارة المباحث الجنائية في الجيش باشرت التحقيق في ملابسات الحادث، مشيرا إلى أن الوفاة لا علاقة لها بالقتال بشكل مباشر في قطاع غزة.
ولم يذكر الجيش اسم القتيل، الذي حددته مصادر المستوطنين على أنه شنيور زلمان كوهين، (20 عامًا)، من مستوطنة “يتسهار” المقامة على أراضي المواطنين الفلسطينيين جنوب مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة.
مقالات ذات صلة مجزرة في بيت لاهيا المنكوبة والأطفال بنك أهداف الاحتلال في شمال غزة 2024/11/03وكان جيش الاحتلال، أعلن مساء السبت عن مقتل جنديين هما الرقيب أول إيتاي باريزات والرقيب أول يائير حنانيا، وكلاهما يخدمان في كتيبة “شاكيد” في لواء “جفعاتي” في المعارك مع المقاومة الفلسطينية في شمال قطاع غزة.
وفي نفس الحادث أصيب جندي آخر من كتيبة “شاكيد” بجروح خطيرة، وتم نقل الجندي إلى المستشفى لتلقي العلاج.
وشهد شهر تشرين الأول/ أكتوبر الماضي خسائر بشرية كبيرة في صفوف الإسرائيليين، حيث سجل مقتل 88 شخصا بين مستوطن وعسكري، في حصيلة غير مسبوقة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول العام الماضي .
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، للعام الثاني على التوالي، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وخلّف العدوان نحو 145 ألفا و 333 شهيدا وجريحا فلسطينييا، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.