إذاعة عبرية تفجر مفاجاة عن هدف يحيي السنوار في غزة.. استسلام إسرائيل
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
كشفت إذاعة 103 إف إم بالأراضي المحتلة هدف يحيي السنوار زعيم حركة حماس في قطاع غزة، مشيرة إلى أن السنوار يرغب في استسلام إسرائيل، معتبرة أنه سلاح ذو حدين لتل أبيب، وأنه إما أن تستستلم إسرائيل فعليا لحركة حماس أو يستسلم السنوار ورفاقه في قطاع غزة.
السنوار يرفع سقف توقعاته باستسلام دولة الاحتلالونقلت وكالة سبوتنيك عن الإذاعة العبرية أن يحيي السنوار يرفع سقف توقعاته باستسلام دولة الاحتلال مع مرور الوقت، خاصة في ظل عدم وجود صفقة لدى إسرائيل تنذر بحل الأزمة، في ظل استمرار قوات الاحتلال بحرب الإبادة الجماعية التي تشنها ضد الشعب الفلسطيني الأعزل في قطاع غزة لليوم الـ189 على التوالي.
واستشهد أكثر من 29 مواطنا وجرح عشرات آخرون في قصف لطائرات الاحتلال على بيوت الفلسطينيين في ثالث أيام عيد الفطر المبارك، وارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي، 8 جرائم ضد المدنيين في قطاع غزة أدت لاستشهاد 89 مواطنا وإصابة 120 آخرين خلال الـ 24 ساعة الماضية، وارتفعت حصيلة شهداء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 33 ألفا و634 شهيدًا، وارتفعت الإصابات إلى 76 ألفا و214 جريحا أغلبهم من النساء والأطفال في حصيلة غير نهائية حتى الآن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السنوار يحيي السنوار غزة قطاع غزة الحرب على غزة الاحتلال فی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: إسرائيل ستواصل الحرب حتى النهاية ولن تتوقف
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال أستاذ العلوم السياسية خالد الشنيكان، إن الاحتلال الإسرائيلي ينفذ عمليات عسكرية في قطاع غزة من أجل دفع حركة حماس إلى تسليم المحتجزين الإسرائيليين، مشيرًا، إلى أن الاحتلال سيستمر في حربه حتى النهاية ولن يتوقف.
وأضاف الشنيكان في مداخله هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية» أن القضاء على حماس ونزع سلاحها والسيطرة على قطاع غزة وتنفيذ مخطط التهجير من أهداف الاحتلال من حربه على الفلسطينيين، مشيرًا، إلى أنّ الحكومة الإسرائيلية شرعت بإنشاء وكالة خاصة لتشجيع الفلسطينين على الهجرة.
وتابع، التغيير في الداخل الإسرائيلي لن يحدث دون انتخابات، مفسرا ذلك، بأن المعارضة فشلت في حشد التأييد والدعم عبر المظاهرات.
وذكر الشنيكان أن الولايات المتحدة لم تفرض عبر تاريخها على إسرائيل شيئا لا تريده، ولن تجبرها على فعل أي شيء، ولن تغامر بالأمن الإسرائيلي في المنطقة، فوجود الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعطى ميزة إضافية لنتنياهو، بالإضافة إلى الدعم الكلي الذي قدمته إدارة بايدن مسبقا.