????شرفاء الدعم السريع !
????على عكس حالهم مع الجيش يتجنب قادة قحت المركزي والتنسيقية ذكر تعبير ( شرفاء قوات الدعم السريع ) مراعاةً لخاطر هذه القوات وقيادتها وتجنباً للتشكيك في بعض عناصرها :-
???? لا يذكرون هذا التعبير ولو من باب الظهور بمظهر الحياد ومعاملة الدعم السريع كالجيش .
???? ولو من باب نفي الاتهام الموجه لهم، أي تعويلهم على كامل قوات #الدعم_السريع على علاتها الكثيرة التي أظهرها تمردها بشكل واضح .
???? ولو من باب تعميم وتسويق معايير #قحت و #قوات_الدعم_السريع للشرف .
???? ولو من باب إزالة العداء ومحاولة التقريب بينهم و”شرفاء الجيش”.
???? ولو من باب إثبات غلبة الشرفاء وكثرة عددهم .
???? ولو من باب إثبات أن هؤلاء الأغلبية الشرفاء يصلحون فعلاً أن يكونوا ( قوة لبناء #الجيش ) أو كما قال عرمان .
???? ولو من باب شرعنة التحالف مع هؤلاء الأغلبية من الشرفاء .
???? ولو من باب تسويق قصة “المتفلتين” وتبرئة القيادات وكبار الضباط من الإجرام .
???? ولو من باب تجريب طريقة دفاع جديدة تناسب حالة الشيطنة التي ورطت نفسها فيها .
????ولو من باب المطالبة بتنقيتها من بعض ” #الكيزان” الذين انضموا إليها .
في حب يا أخوانا أكتر من كده ؟ في تحالف يا أخوانا أقوى من كده ؟
#إبراهيم_عثمان
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الدعم السریع
إقرأ أيضاً:
في مناطق سيطرتها .. الدعم السريع تُرتب للعمل مع حكومة جديدة تضم «3» أعضاء سابقين بالمجلس السيادي
قال مقاتلو قوات الدعم السريع السودانية إنهم سيعملون مع حكومة جديدة مزمعة للإشراف على الأراضي التي يسيطرون عليها، في أقوى خطوة يتخذونها نحو تقسيم البلاد بعد 20 شهرا من النزاع. حرب أهلية.
التغيير ــ وكالات
ووفقاً لـ “رويترز” قالت قوات الدعم السريع إنها ستتعاون مع حكومة جديدة مقرر تشكيلها للإشراف على مناطق تخضع لسيطرتها، ومن بين الشخصيات التي أكدت مشاركتها ثلاثة من أعضاء المجلس السيادي السابق هم “محمد التعايشي، الهادي إدريس والطاهر حجرا”.
وتقاتل قوات الدعم السريع الجيش الوطني منذ أبريل من العام الماضي وتسيطر الآن على مساحات واسعة من وسط وغرب السودان بما في ذلك معظم العاصمة الخرطوم ومنطقة دارفور، قاعدتها التقليدية.
يذكر أن إدارة جديدة تحكم تلك المنطقة ستمثل تحديا للحكومة الوطنية المعترف بها دوليا والتي يقودها الجيش والتي أجبرت على الخروج من الخرطوم العام الماضي وتعمل الآن على ساحل البحر الأحمر في بورتسودان.
وقال أعضاء في المجموعة لـ “رويترز” هذا الأسبوع إن مجموعة من الساسة المدنيين وقادة الجماعات المسلحة اتفقوا على تشكيل ما وصفوها بحكومة سلام.
وقالوا إنها ستكون بقيادة مدنية وستكون مستقلة عن قوات الدعم السريع وستشكل لتحل محل الحكومة في بورتسودان التي اتهموها بإطالة أمد الحرب.
وقالت ثلاثة مصادر سياسية سودانية بارزة لـ “رويترز” هذا الأسبوع إن قوات الدعم السريع عملت مع السياسيين لتشكيل الحكومة. وقالت قوات الدعم السريع إنها ليس لها صلات حالية بالحكومة وستعمل مع الإدارة المزمع إنشاؤها لكنها لن تسيطر عليها.
وأضافت في بيان لـ “رويترز” يوم الأحد “نحن في قوات الدعم السريع لن نقوم إلا بالدور العسكري والأمني أما الحكم فستتولىه قوات مدنية بشكل مستقل”.
ولم ترد تفاصيل بشأن الموعد الذي قد تبدأ فيه أي إدارة من هذا القبيل وكيف ستختار ممثليها أو تحكم أو تجمع الأموال. وقال أعضاء المجموعة إن مقرها سيكون في الخرطوم.
ولم ترد الحكومة في بورتسودان والجيش – الذي يسيطر على شمال وشرق البلاد ويستعيد السيطرة على الأرض في الوسط – على الرسائل التي تطلب التعليق. وفي الماضي، قال كلاهما إنهما القوة الوطنية الوحيدة واتهما قوات الدعم السريع ومؤيديها بالسعي إلى تدمير البلاد.
الوسومالتعايشي الدعم السريع الطاهر حجر الهادي إدريس حكومة مدنية