ليالي دهراب تجهش بالبكاء بسبب الشهرة: أذيتني .. فيديو
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
خالد الظفيري
بكت الفنانة الكويتية الشابة ليالي دهراب بحرقة، عند حديثها عن الشهرة، خلال لقاء لها في أحد البرامج التلفزيونية .
وقالت في حديثها :” ليالي أذيتني.. لم أتوقع أن ضريبة الشهرة كبيرة.. خسرتني أشخاصا”، ومن ثم توقفت وانهمرت دموعها على الهواء.
وعن تعاملها مع الأذى الذي أتى من الشهرة، أضافت: “اسمع من هنا ويخرج الكلام من هنا، بعض الأشخاص يريدون أن يرونني في الحضيض، ويروجون عني أخبارا غير صحيحة”.
وحققت ليالي دهراب شهرة عربية واسعة منذ عام 2018، رغم صغر سنها، وذلك بعد أدائها عدة أدوار درامية أبرزها “أمينة حاف” و الكون في كفة”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/04/w1hPMeCWn2526nNW.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الشهرة ليالي دهراب
إقرأ أيضاً:
المساجد التاريخية في القاهرة.. معالم تضيء ليالي رمضان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعد القاهرة من أقدم العواصم الإسلامية، وتحمل لقب "مدينة الألف مئذنة" لما تزخر به من مساجد تاريخية تعد شاهدًا على عراقة الحضارة الإسلامية، ومع حلول شهر رمضان المبارك، يحرص المصريون على زيارة هذه المساجد التي تحمل قيمة دينية وتاريخية كبيرة.
وفي هذا السياق، قال الدكتور أحمد صدقي، خبير إدارة التراث، خلال استضافته ببرنامج "صباح البلد" المذاع على قناة صدى البلد، إن المساجد لطالما كانت مركزًا لإقامة الشعائر الدينية، ومن أبرزها مسجد ابن طولون، الذي تأسس عام 870م، وكان افتتاحه يتم في شهر رمضان، وهو ما ينطبق أيضًا على الجامع الأزهر، الذي افتتح عام 972م، ليصبح منارة للعلم والدين.
وأضاف "صدقي" أن جامع عمرو بن العاص، الذي يعد أول مسجد بني في مصر، له مكانة خاصة في قلوب المصريين، حيث يحرص العديد على أداء صلاة التراويح فيه خلال الشهر الكريم، مشيرًا إلى أن هناك حاجة لتنشيط المنطقة المحيطة به، بما يسهم في إنعاش سوق خان الخليلي، جنبًا إلى جنب مع أعمال الترميم التي تجرى للحفاظ على الطابع الأثري للمسجد والشارع المحيط به.
وأكد خبير إدارة التراث أن الحفاظ على المساجد التاريخية لا يقتصر فقط على ترميمها، بل يتطلب أيضًا تعزيز الأنشطة الثقافية والدينية بها، خاصة خلال شهر رمضان، لما لهذه المساجد من دور محوري في الحياة الروحية للمصريين.