أكانجي عن مواجهة العودة أمام ريال مدريد: مباراة الموسم
تاريخ النشر: 12th, April 2024 GMT
يريد مدافع مانشستر سيتي مانويل أكانجي استخدام الموسم الماضي كمصدر إلهام لهذا الموسم.
تحدث المدافع عن فوز النادي في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا على ريال مدريد في طريقه لرفع الكأس قبل عام.
ويعلم أكانجي أنهم يواجهون اختبارًا صعبًا أمام ريال مدريد على أرضهم في مباراة الإياب من ربع النهائي على أرضهم، بعد تعادلهم خارج أرضهم 3-3 يوم الثلاثاء.
وقال: “في دوري أبطال أوروبا، كان ريال مدريد دائمًا أفضل فريق ".
وأشار "لقد فازوا بأكبر عدد من الألقاب وأنت تعلم دائمًا أنه إذا لم يكونوا في أفضل حالاتهم، فيمكنهم التسجيل من العدم ".
وتابع "الطريقة التي سيطرنا بها على ملعبنا كانت الآن علينا الفوز بكل شيء".
واستمر:" لقد كان شعورًا رائعًا باللعب في هذه المباراة. لقد شعرت بالارتياح منذ البداية ".
وأكد "شعرنا أن الجماهير كانت هناك، وكانت تمريراتنا وبناء الهجمات موجودة، وضغطنا جيدًا وسجلنا الهدف المبكر ثم سددوا في العارضة من توني كروس، لكن هذه كانت حقًا الفرصة الوحيدة التي أتيحت لهم في المباراة".
واختتم "لم نتوقف حتى في نهاية الشوط الأول. تدخل وتقول: "حسنًا، لقد لعبنا بشكل جيد حقًا" لكننا واصلنا اللعب بشكل رائع مرة أخرى. لذلك أعتقد أن تلك كانت أفضل مباراة على الإطلاق."
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: دوري أبطال أوروبا ريال مدريد مانشستر سيتي أكانجي مانويل أكانجي ریال مدرید
إقرأ أيضاً:
التعمري تحت الضغط.. هل يكسر صيامه التهديفي أمام فلسطين؟
مارس 20, 2025آخر تحديث: مارس 20, 2025
المستقلة/- تتجه الأنظار مساء اليوم إلى ستاد عمان الدولي، حيث يخوض المنتخب الأردني مواجهة مصيرية أمام المنتخب الفلسطيني في التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026.
لكن العيون لن تكون فقط على نتيجة المباراة، بل على أداء النجم موسى التعمري، الذي يواجه ضغوطًا متزايدة لاستعادة حسه التهديفي بعد فترة طويلة من الغياب عن التسجيل.
التعمري.. عودة تحت الضغط!بعد غياب دام 6 أشهر عن التسجيل بقميص “النشامى”، يعود التعمري، لاعب رين الفرنسي، إلى ملعبه المفضل، لكن السؤال الأهم: هل سيتمكن من كسر صيامه التهديفي، أم سيواصل الإخفاق؟
مع سجل دولي يضم 22 هدفًا في 78 مباراة، كان التعمري دائمًا أحد أهم ركائز المنتخب، لكن أرقامه الأخيرة تثير القلق، حيث لم يسجل في آخر 4 مباريات، بما فيها التعادلين أمام العراق (0-0) والكويت (1-1). ورغم موهبته، يبدو أن الإصابات والضغوط أثرت على مستواه، مما يجعل مواجهة اليوم اختبارًا حقيقيًا له قبل المرحلة الحاسمة من التصفيات.
كوريا الجنوبية.. صعود بلا منافس!على الجانب الآخر، يبدو أن منتخب كوريا الجنوبية يسير بخطى ثابتة نحو التأهل، ويقترب من حسم بطاقة العبور بانتصارين أمام عُمان والأردن. لكن المفاجأة الكبرى تكمن في أداء سون هيونغ-مين، قائد المنتخب وأحد أفضل لاعبي آسيا، الذي يعاني من تراجع ملحوظ مع توتنهام هذا الموسم.
مع 7 أهداف فقط في 26 مباراة بالدوري الإنجليزي، يتعرض سون لانتقادات حادة، وسط تساؤلات حول ما إذا كان لا يزال النجم القادر على قيادة كوريا إلى المجد؟ ورغم دفاع مدربه ميونغ-بو هونغ عنه، فإن الشكوك مستمرة حول جاهزيته.
هل يفعلها التعمري أم يخذل الجماهير؟مباراة الليلة لن تكون مجرد مواجهة بين الأردن وفلسطين، بل ستكون اختبارًا لمستقبل التعمري، فإما أن يستعيد نجوميته ويقود “النشامى” للفوز، أو أن تتزايد الشكوك حول قدرته على حمل آمال المنتخب في هذه التصفيات المصيرية!