#سواليف

نشرت قناة “الميادين” مشاهد لاستهداف سيارة فريقها وعدد من عمال الكهرباء في منطقة حدودية برصاص الجيش الإسرائيلي، مؤكدة عدم وقوع إصابات واقتصار الأضرار على الماديات.

وظهر مراسل القناة وهو يقود السيارة التي تقله مع فريقه على الشريط الحدودي مع إسرائيل وعند الوصول إلى محاذاة موقع “مسكاف عام” باتجاه بلدة العديسة سمعت أصوات الرصاص واصيب هيكل السيارة من الجانب الأيسر ومن السقف.

وذكرت القناة في حسابها على منصة “إكس”: “أصيبت سيارتهم بالرصاص دون وقوع إصابات”.

مقالات ذات صلة مسؤولة بالأونروا تُكذّب ادعاءات إسرائيل بشأن توزيع المساعدات في غزة / فيديو 2024/04/12

وفي السياق ذاته، أفادت مراسلتنا أن الجيش الإسرائيلي أطلق النار على عمال يصلحون أعطال الكهرباء عند الحدود جنوب لبنان بهدف ترهيبهم دون وقوع إصابات.

وأشارت إلى تحليق لطائرات الاستطلاع الاسرائيلية فجرا في أجواء مدينة صيدا وجوارها، ودوى انفجار فوق ساحل البحر بين بلدتي الزهراني والغازية عمق الجنوب ليتبين أنه خرق لجدار الصوت.

قوات الاحتلال الإسرائيلي تطلق النار من موقع "مسكاف عام" باتجاه الطريق في بلدة #العديسة أثناء مرور فريق #الميادين، وإصابة سيارتهم بالرصاص دون وقوع إصابات.@HusseinHsayed @AlMayadeenNews #الميادين_لبنان #لبنان pic.twitter.com/mM8oRmpz5G

— الميادين لبنان (@mayadeenlebanon) April 12, 2024

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الميادين لبنان وقوع إصابات

إقرأ أيضاً:

رصد “القنفذ الصحراوي” في براري الحدود الشمالية.. أصغر أنواع القنافذ

المناطق_واس

تُعد منطقة الحدود الشمالية من أغنى مناطق المملكة بالتنوّع البيئي، بفضل مساحتها الشاسعة وتنوع تضاريسها؛ مما أسهم في نشوء منظومة أحيائية فريدة تمثّل الكائنات البرية أحد أبرز مظاهره لدورها الحيوي في حفظ التوازن البيئي.

وفي هذا السياق، رُصد مؤخرًا القنفذ الصحراوي (Paraechinus aethiopicus)، في عدد من المواقع البرية بالمنطقة، ويُعزى تزايد ظهوره في صحارى مدينة عرعر إلى ازدهار الغطاء النباتي، وتوسّع نطاق المناطق المحمية، وتطبيق الأنظمة البيئية التي تسهم في الحفاظ على مكوّنات الطبيعة.

وأوضح عضو جمعية أمان البيئية عدنان الرمضون أن “القنفذ الصحراوي” يُعد من أصغر أنواع القنافذ، إذ يتراوح طوله بين 14 و28 سنتيمترًا، ويزن ما بين 250 و500 جرام، ويتميّز بأشواك تغطي ظهره بالكامل، تُستخدم درعًا واقيًا يحميه من المفترسات، إلى جانب أنفه الأسود، ووجود فراغ خالٍ من الشعر فوق عينيه مباشرة.

وبيّن أن هذا النوع يتّبع نظامًا غذائيًا متنوعًا يشمل الحشرات والعقارب وحتى الثعابين، ولا يواجه الكثير من الأعداء الطبيعيين، باستثناء بعض الطيور الجارحة، أبرزها النسر المصري (الرخمة)، الذي يعتمد على حمله إلى ارتفاعات شاهقة ثم إسقاطه للتخلص من أشواكه الدفاعية.

وأضاف أن “القنفذ الصحراوي” يدخل في سبات شتوي خلال أشهر البرد، ويُعتقد أنه الحيوان اللبون الوحيد في المملكة الذي يمر بهذه الظاهرة، ويعيش حياة فردية، إلا أن الذكر والأنثى يلتقيان خلال فصل الربيع للتكاثر، حيث تضع الأنثى ما يصل إلى ستة صغار بعد فترة حمل تتراوح بين 30 و40 يومًا، مبينًا أن الصغار تولد عمياء ومغطاة بالأشواك، فيما تستمر الأم في إرضاعها لمدة أربعين يومًا، وتشير الدراسات إلى أن دورة التكاثر تحدث مرة واحدة سنويًا فقط.

ورغم محدودية أعداده، لا يصنّف القنفذ الصحراوي حاليًا ضمن الكائنات المهددة بالانقراض، بل تشهد أعداده ارتفاعًا ملحوظًا بفضل الجهود المبذولة في التوسّع بالمحميات الطبيعية وتعزيز منظومة الحماية البيئية في المملكة.

مقالات مشابهة

  • حوادث وأعمال تزفيت.. زحمة تلف الطرقات اللبنانية
  • انهيار جزئي لمنزل قديم في المنيا دون وقوع إصابات
  • جنوب لبنان.. قصف إسرائيلي على بلدة عيترون
  • “الشيشة وبيع الأطعمة والشاي في الميادين والطرق العامة”.. لجنة أمن بحري تنفذ قرار منع الظواهر السالبة وتقنين الوجود الأجنبي
  • عدوان إسرائيلي يستبيح الضاحية: توسيع الحرب مُجدّداً
  • الجيش الإسرائيلي ينذر بقصف منزل في ضاحية بيروت الجنوبية
  • خبير: التعامل مع “شات جي بي تي” يستهلك كمية كبيرة من الكهرباء.. فيديو
  • رصد “القنفذ الصحراوي” في براري الحدود الشمالية.. أصغر أنواع القنافذ
  • رصد “القنفذ الصحراوي” في براري الحدود الشمالية
  • حرس الحدود يختتم معرض “وطن بلا مخالف” بمنطقة مكة المكرمة